غرف اطفال كامله.....رووووووووووووووووعه
بامكاننا نقتبس منها افكار


بعض الخطوات التي ينصح بإتباعها لتعليم الطفل النوم مبكرا خلال سبعة أيام:
اليوم الأول:البدء بنظام منتظم
بما أن الأطفال الرضع يخلطون الليل بالنهار فعليك اليوم تعليمهم الفرق بين الليل والنهار فقد أثبتت الدراسات المستجدة أن الأطفال الرضع يمكن تعليمهم ذلك.
أيقظي طفلك مبكرا في الغد و ابدئي الروتين بالنهوض دائما في نفس الوقت كل يوم.ضعي مهده قرب النافذة وارفعي الستارة فالنور الطبيعي يساعد الأطفال على تنظيم حركتهم اليومية. فهو سيدرك مع الوقت عندما يشاهد النور أنه وقت الاستيقاظ .وفي الليل اتبعي أهدأ السبل .التزمي بنظام نوم محدد.ألبسيه بيجامة نومه وضعيه في مهده في الليل مع إطفاء النور .وقبل إدخاله إلى الفراش قومي بهدهدته والغناء له مما يساعد على تبطئة نظام الحركة و الإحساس لديه.
اليوم الثاني:التدرب يؤدي إلى التحسن
اليوم ستواصلين على النظام الذي انتهجته أمس.اجعلي الرضعات الليلية هادئة جدا مع ضوء خافت اعملي كل شئ لتجنب تحفيزه و تنشيطه . وخلال النهار اجعلي الرضعة وقتا للنشاط الزائد بأن تعبثي برجليه أو تغني له أغنية لكي يبدأ بتحسس الفرق بين الوقتين .
اليوم الثالث:البكاء يبدأ
ضعي طفلك اليوم في مهده وهو لا يزال مستيقظا أنها الخطوة الأهم التي يمكنك عملها بالطبع سيبكي وهو أصعب عليك مما على طفلك ومن الطبيعي أن الاستماع لبكائه شيئا كالتعذيب.لكن فقط تذكري أن النتيجة الختامية (النوم) ستكون جيدة لك ولبقية عائلتك.بكاء طفلك لن يؤذيه نفسيا . في الحقيقة كلما كان سن الطفل أصغر كلما كانت العملية أسهل. الأطفال تحت 5 أشهر غالبا ما يستمرون في البكاء من 15 إلى 20 دقيقة فقط .فإذا استمرت المشكلة عاودي طفلك لفحصه وتطمينه بوجودك . ليكن كل 5 دقائق في الليلة الأولى .
اليوم الرابع :احزميها
الليلة الماضية كانت طويلة . توقعي تحسنا الليلة. سيتذكر طفلك بشكل أسرع قليلا أن البكاء لا يوصله إلى مبتغاه .فإذا احتج أطيلي وقت استجابتك له كل 10 دقائق ، و مهما حدث لا تستسلمي . فإذا تراجعت فانه سيمسك بالخيط في يده سيستيقظ من نومه مراهنا على كسب الرهان ، ويبكي أكثر مما بكى البارحة، ليحقق مراده .
اليوم الخامس : الطفل يهدأ
يتكيف أغلب الأطفال مع هذه الخطة في غضون (3 _5 أيام) ، لذلك قد تكون هذه الليلة هادئة . يحتاج بعض الأطفال إلى التطمينات المتواصلة لكن آخرون يجدونها باعثة على الضيق .فحاولي حينها أن تطلي عليه من خلال شق الباب بحيث لا يراك .
اليوم السادس:النوم المتواصل
قد تجدين نفسك تستيقظين لفحص الطفل . حافظي على هدوئك ، ألبسيه بيجامة دافئة بحيث لا يقلقك فيما لو سقط اللحاف عنه .و الآن مع تحقيق كل هذا التقدم دعي طفلك يهدأ بنفسه ، خصوصا و أنك ستحتاجين للاسترخاء لكي تغطي في النوم .
اليوم السابع: نومك أنت أيضا
إذا اتبعت الخطة إلى نهايتها فانك لن تستعيدي نومك فقط و لكن ستقدمين لطفلك هدية هامة ، عادات النوم الجيدة و المهمة لصحة الطفل و عافيته .
طريقة نوم الأطفال حديثي الولادة:
يتعرض الأطفال منذ ولادتهم لكثير من الحوادث والأمراض التي لا يعرف سبب لكثير منها. ومنها على سبيل المثال الموت المفاجئ. وقد أجريت عدة دراسات للوصول إلى السبب الحقيقي. ولكنها حتى الآن لم تتوصل إلى السبب الرئيسي.
هناك عوامل كثيرة اكتشفت من خلال الدراسات ومنها طريقة نوم الأطفال وخاصة على بطونهم والتي تزيد من احتمال حدوث الموت المفاجئ، وركز العلماء على هذه الظاهرة. فمن خلال دراسة حوالي أربعة آلاف طفل بجامعة أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قام الأطباء بسؤال الأمهات حول ما إذا كان أطفالهن الرضع ينامون على بطونهم أم على ظهورهم أم على جوانبهم، وطلبوا منهم كذلك الإبلاغ عن إصابة أطفالهم بالحمى والسعال وحدوث مشاكل في التنفس والقيء في فترات ثابتة أوضحت الدراسة أن جميع من شملهم البحث لم يصابوا بقيء، وأن هؤلاء الأطفال الذين ناموا على ظهورهم كانوا أقل إصابة بالحمى ومشاكل التنفس أو الاضطرار إلى زيارة الطبيب.
لكن الباحثين لم يستطيعوا أن يحددوا السبب في قلة إصابة هؤلاء الأطفال الرضع الذين ينامون على ظهورهم بأمراض بعينها مقارنة بمن ينامون على بطونهم. لكنهم اقترحوا فيما كتبوه في إحدى نشرات طب الأطفال أن هذا قد يرجع إلى أن من ينامون على بطونهم تكون حرارة الفم والحنجرة أعلى. وأن درجات الحرارة هذه قد تهيئ بيئة أكثر جذباً وملائمة للجراثيم التي تتكاثر وتسبب البرد والعدوى.
و بعد دراسات عديدة في حوادث الوفيات التي تنتج عن الاختناق بالأغطية ينصح الخبراء الأهالي بعدم النوم مع أطفالهم الرضع خلال أسابيعهم الأولى.
وكان يعتقد سابقا أن النوم مع الطفل الرضيع هو أمر آمن بل ومفيد للطفل إلا في حالة تدخين الأم أو تعاطيها الكحوليات أو المخدرات.
ولكن اعتقادا يسري الآن بأن النوم مع الأطفال خلال الأسابيع الثمانية الأولى من أعمارهم قد يعرضهم للخطر.
وقالت (جويس إيبستيان) مديرة مؤسسة معنية بدراسة وفيات الرضع، إن أكثر الأماكن أمنا لنوم الطفل هو في سرير منفصل في غرفة والديه.
هذا وجاءت هذه الدراسات لتدعم ما نصحت به دراسة طبية سابقة بعدم النوم في نفس السرير مع الأطفال الجدد بعد ظهور أدلة على أن ذلك يزيد من مخاطر وفاة الأطفال اختناقا وهم تحت الأغطية.
وخلصت الدراسة التي أجرتها (المؤسسة البريطانية لوفيات الرضع) ونشرتها صحيفة (ذا دايلي تلغراف) إلى أن مشاركة الأبناء للأطفال الرضع في نفس السرير تضع المواليد الجدد تحت خطر الاختناق أو الانسحاق تحت آبائهم عند تقلبهم عليهم خلال النوم .
كذلك حذر الأطباء في دراسة سابقة من أن نوم الطفل مع أمه في سرير واحد يزيد درجة حرارته ومعدل نبضات قلبه.
هذا ومن جهة ثانية، ذكرت دراسة أجريت مؤخراً في 11 بلدا حول أوضاع النوم بالنسبة للأطفال الرضع وعلاقتها بالموت المفاجئ لديهم. و أفادت الدراسة أن وضع الطفل أثناء النوم قد يكون قاتلاً.
قال الدكتور( دي كن لي ) الذي قاد البحث إن الأطفال الذين ينامون في أوضاع لم يعتادوا عليها قد يتعرضون لخطر الموت المفاجئ أكثر من أولئك الذي ينامون على ظهورهم. وقد نشرت الدراسة في المجلة الأميركية للأوبئة.
كذلك سأل الباحثون الأمهات حول المواد التي صنعت منها أغطية السرير، الفرشة، عدد النائمين في الغرفة، درجة حرارة الغرفة، التعرض للتدخين، والأمراض التي كان يعاني منها الرضيع.
وقد وجد من الدراسة أن الأطفال الذين كانوا ينامون على جنوبهم كانوا معرضين بشكل أكبر للموت المفاجئ من أولئك الذين كانوا ينامون على ظهورهم.
كذلك تفاقم خطر الموت المفاجئ لدى هؤلاء الأطفال بشكل كبير عندما تم تغيير وضع النوم لدى الطفل من الوضع الجانبي إلى الانكفاء على بطنه.
وعلى الرغم من أن سبب ذلك لا يزال مجهولاً، يقول الباحثون إن عدم الاستقرار على الوضع الجانبي أثناء النوم يجعل الطفل معرضاً للانقلاب على بطنه أثناء النوم.
اليوم الأول:البدء بنظام منتظم
بما أن الأطفال الرضع يخلطون الليل بالنهار فعليك اليوم تعليمهم الفرق بين الليل والنهار فقد أثبتت الدراسات المستجدة أن الأطفال الرضع يمكن تعليمهم ذلك.
أيقظي طفلك مبكرا في الغد و ابدئي الروتين بالنهوض دائما في نفس الوقت كل يوم.ضعي مهده قرب النافذة وارفعي الستارة فالنور الطبيعي يساعد الأطفال على تنظيم حركتهم اليومية. فهو سيدرك مع الوقت عندما يشاهد النور أنه وقت الاستيقاظ .وفي الليل اتبعي أهدأ السبل .التزمي بنظام نوم محدد.ألبسيه بيجامة نومه وضعيه في مهده في الليل مع إطفاء النور .وقبل إدخاله إلى الفراش قومي بهدهدته والغناء له مما يساعد على تبطئة نظام الحركة و الإحساس لديه.
اليوم الثاني:التدرب يؤدي إلى التحسن
اليوم ستواصلين على النظام الذي انتهجته أمس.اجعلي الرضعات الليلية هادئة جدا مع ضوء خافت اعملي كل شئ لتجنب تحفيزه و تنشيطه . وخلال النهار اجعلي الرضعة وقتا للنشاط الزائد بأن تعبثي برجليه أو تغني له أغنية لكي يبدأ بتحسس الفرق بين الوقتين .
اليوم الثالث:البكاء يبدأ
ضعي طفلك اليوم في مهده وهو لا يزال مستيقظا أنها الخطوة الأهم التي يمكنك عملها بالطبع سيبكي وهو أصعب عليك مما على طفلك ومن الطبيعي أن الاستماع لبكائه شيئا كالتعذيب.لكن فقط تذكري أن النتيجة الختامية (النوم) ستكون جيدة لك ولبقية عائلتك.بكاء طفلك لن يؤذيه نفسيا . في الحقيقة كلما كان سن الطفل أصغر كلما كانت العملية أسهل. الأطفال تحت 5 أشهر غالبا ما يستمرون في البكاء من 15 إلى 20 دقيقة فقط .فإذا استمرت المشكلة عاودي طفلك لفحصه وتطمينه بوجودك . ليكن كل 5 دقائق في الليلة الأولى .
اليوم الرابع :احزميها
الليلة الماضية كانت طويلة . توقعي تحسنا الليلة. سيتذكر طفلك بشكل أسرع قليلا أن البكاء لا يوصله إلى مبتغاه .فإذا احتج أطيلي وقت استجابتك له كل 10 دقائق ، و مهما حدث لا تستسلمي . فإذا تراجعت فانه سيمسك بالخيط في يده سيستيقظ من نومه مراهنا على كسب الرهان ، ويبكي أكثر مما بكى البارحة، ليحقق مراده .
اليوم الخامس : الطفل يهدأ
يتكيف أغلب الأطفال مع هذه الخطة في غضون (3 _5 أيام) ، لذلك قد تكون هذه الليلة هادئة . يحتاج بعض الأطفال إلى التطمينات المتواصلة لكن آخرون يجدونها باعثة على الضيق .فحاولي حينها أن تطلي عليه من خلال شق الباب بحيث لا يراك .
اليوم السادس:النوم المتواصل
قد تجدين نفسك تستيقظين لفحص الطفل . حافظي على هدوئك ، ألبسيه بيجامة دافئة بحيث لا يقلقك فيما لو سقط اللحاف عنه .و الآن مع تحقيق كل هذا التقدم دعي طفلك يهدأ بنفسه ، خصوصا و أنك ستحتاجين للاسترخاء لكي تغطي في النوم .
اليوم السابع: نومك أنت أيضا
إذا اتبعت الخطة إلى نهايتها فانك لن تستعيدي نومك فقط و لكن ستقدمين لطفلك هدية هامة ، عادات النوم الجيدة و المهمة لصحة الطفل و عافيته .
طريقة نوم الأطفال حديثي الولادة:
يتعرض الأطفال منذ ولادتهم لكثير من الحوادث والأمراض التي لا يعرف سبب لكثير منها. ومنها على سبيل المثال الموت المفاجئ. وقد أجريت عدة دراسات للوصول إلى السبب الحقيقي. ولكنها حتى الآن لم تتوصل إلى السبب الرئيسي.
هناك عوامل كثيرة اكتشفت من خلال الدراسات ومنها طريقة نوم الأطفال وخاصة على بطونهم والتي تزيد من احتمال حدوث الموت المفاجئ، وركز العلماء على هذه الظاهرة. فمن خلال دراسة حوالي أربعة آلاف طفل بجامعة أوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قام الأطباء بسؤال الأمهات حول ما إذا كان أطفالهن الرضع ينامون على بطونهم أم على ظهورهم أم على جوانبهم، وطلبوا منهم كذلك الإبلاغ عن إصابة أطفالهم بالحمى والسعال وحدوث مشاكل في التنفس والقيء في فترات ثابتة أوضحت الدراسة أن جميع من شملهم البحث لم يصابوا بقيء، وأن هؤلاء الأطفال الذين ناموا على ظهورهم كانوا أقل إصابة بالحمى ومشاكل التنفس أو الاضطرار إلى زيارة الطبيب.
لكن الباحثين لم يستطيعوا أن يحددوا السبب في قلة إصابة هؤلاء الأطفال الرضع الذين ينامون على ظهورهم بأمراض بعينها مقارنة بمن ينامون على بطونهم. لكنهم اقترحوا فيما كتبوه في إحدى نشرات طب الأطفال أن هذا قد يرجع إلى أن من ينامون على بطونهم تكون حرارة الفم والحنجرة أعلى. وأن درجات الحرارة هذه قد تهيئ بيئة أكثر جذباً وملائمة للجراثيم التي تتكاثر وتسبب البرد والعدوى.
و بعد دراسات عديدة في حوادث الوفيات التي تنتج عن الاختناق بالأغطية ينصح الخبراء الأهالي بعدم النوم مع أطفالهم الرضع خلال أسابيعهم الأولى.
وكان يعتقد سابقا أن النوم مع الطفل الرضيع هو أمر آمن بل ومفيد للطفل إلا في حالة تدخين الأم أو تعاطيها الكحوليات أو المخدرات.
ولكن اعتقادا يسري الآن بأن النوم مع الأطفال خلال الأسابيع الثمانية الأولى من أعمارهم قد يعرضهم للخطر.
وقالت (جويس إيبستيان) مديرة مؤسسة معنية بدراسة وفيات الرضع، إن أكثر الأماكن أمنا لنوم الطفل هو في سرير منفصل في غرفة والديه.
هذا وجاءت هذه الدراسات لتدعم ما نصحت به دراسة طبية سابقة بعدم النوم في نفس السرير مع الأطفال الجدد بعد ظهور أدلة على أن ذلك يزيد من مخاطر وفاة الأطفال اختناقا وهم تحت الأغطية.
وخلصت الدراسة التي أجرتها (المؤسسة البريطانية لوفيات الرضع) ونشرتها صحيفة (ذا دايلي تلغراف) إلى أن مشاركة الأبناء للأطفال الرضع في نفس السرير تضع المواليد الجدد تحت خطر الاختناق أو الانسحاق تحت آبائهم عند تقلبهم عليهم خلال النوم .
كذلك حذر الأطباء في دراسة سابقة من أن نوم الطفل مع أمه في سرير واحد يزيد درجة حرارته ومعدل نبضات قلبه.
هذا ومن جهة ثانية، ذكرت دراسة أجريت مؤخراً في 11 بلدا حول أوضاع النوم بالنسبة للأطفال الرضع وعلاقتها بالموت المفاجئ لديهم. و أفادت الدراسة أن وضع الطفل أثناء النوم قد يكون قاتلاً.
قال الدكتور( دي كن لي ) الذي قاد البحث إن الأطفال الذين ينامون في أوضاع لم يعتادوا عليها قد يتعرضون لخطر الموت المفاجئ أكثر من أولئك الذي ينامون على ظهورهم. وقد نشرت الدراسة في المجلة الأميركية للأوبئة.
كذلك سأل الباحثون الأمهات حول المواد التي صنعت منها أغطية السرير، الفرشة، عدد النائمين في الغرفة، درجة حرارة الغرفة، التعرض للتدخين، والأمراض التي كان يعاني منها الرضيع.
وقد وجد من الدراسة أن الأطفال الذين كانوا ينامون على جنوبهم كانوا معرضين بشكل أكبر للموت المفاجئ من أولئك الذين كانوا ينامون على ظهورهم.
كذلك تفاقم خطر الموت المفاجئ لدى هؤلاء الأطفال بشكل كبير عندما تم تغيير وضع النوم لدى الطفل من الوضع الجانبي إلى الانكفاء على بطنه.
وعلى الرغم من أن سبب ذلك لا يزال مجهولاً، يقول الباحثون إن عدم الاستقرار على الوضع الجانبي أثناء النوم يجعل الطفل معرضاً للانقلاب على بطنه أثناء النوم.

الصفحة الأخيرة
مم