سلامة فنو ياناس.........يمكن تسنين ^^
وسلامة...ريومة النعومة...
وسلامة فروسي المزعج توأم عموري الهادي:09:
سلامة فنو ياناس.........يمكن تسنين ^^
وسلامة...ريومة النعومة...
وسلامة فروسي المزعج توأم عموري...
دارين الفواز :
سلامة فنو ياناس.........يمكن تسنين ^^ وسلامة...ريومة النعومة... وسلامة فروسي المزعج توأم عموري الهادي:09:سلامة فنو ياناس.........يمكن تسنين ^^ وسلامة...ريومة النعومة... وسلامة فروسي المزعج توأم عموري...
Najluna :
السلام عليكم ما شاء الله التجمع غني بالمعلومات اللي تحتاجها كل ام خصوصا البكرية مثلي واتقدم للاخت غرشوبة بالشكر والدعاء في ظهر الغيب بان يجزيها الله عنا خير الجزاء اسمي نجلونا والحمدلله والمنة ولدت يوم الجمعة 26-3 وربي رزقني بطفلي الاول بنوته تجنن سميتها هنا على ام زوجي رحمة الله عليها اتمنى تقبلوا انضمامي لتجمعكم الميمون وربي يجمعنا دايما في طاعته وعلى ما يحب ويرضىالسلام عليكم ما شاء الله التجمع غني بالمعلومات اللي تحتاجها كل ام خصوصا البكرية مثلي واتقدم...
فطر الله تعالي الطفل علي حب اللعب وكثرة الحركة؛ لأن ذلك وسيلة للتعبير عما بداخله من طاقات طفولية متوقدة. ولعب الطفل تلقائي غير مخطط ولا منظم، وهو في العادة لعب فردي.
ويجب علي الأم في هذه الحالة مداعبة طفلها، ما دام ذلك يجلب له السعادة، ويكون سببًا في راحته النفسية، لذلك فإن أي طفل تبدأ الأم في ملاعبته علي الفور يسارع بالاستجابة، ويطلب المزيد.
وإذا كانت الأم لا تزال تنظر إلي اللعب علي أنه مجرد وسيلة لملء وقت الفراغ فعليها أن تغير وجهة نظرها هذه، بل عليها أن تعتبر اللعب عملا.
إن اللعب هو الذي يسعد الطفل ويساعده علي النمو من جميع النواحي، فهو الفرصة المثلي التي يجد فيها الطفل مجالا لا يعوض لاكتساب كل ما يعز عليه اكتسابه في مجال الجد.
وعلي الأم أن تلاعب وليدها؛ ففي خلال الستة أشهر الأولي يحب الطفل أن يلعب معها طوال فترة يقظته، فيجب أن تقضي معه أوقاتًا ممتعة بقدر الاستطاعة، وتعلم أن الأساس المتين الذي يمكن أن يبني عليه شعور الطفل بالثقة والأمان مستقبلا هو مقدار تقبلها له ولعبها معه.
وعلي الأم محاولة التوفيق بين نوع اللعب وحالة الطفل النفسية، فإذا كان الطفل يشعر أنه قوي، فإن اللعب العنيف إلي حد ما سوف يوافق مزاجه، أما إذا كان الطفل يشعر بالتعب والمرض فإن مثل هذه الألعاب تشعره بالإحباط والمضايقة، وفي هذه الفترة من عمر الطفل يمكن مساعدته علي القيام بكثير من الأشياء والحركات مما لا يستطيع أن يقوم بها بمفرده.
وللأم دورها في انتقاء اللعبة المناسبة لقدرات طفلها، وذلك حتى تؤدي اللعبة الغرض منها. والطفل في هذه المرحلة يحتاج إلي لُعَب مُصمَّمة بطريقة آمنة، ومُلونة ويسهل الإمساك بها، وأفضل أدوات اللعب هي التي تمد الطفل بخبرات متعددة، وتكوين أشكال وأوزان وملابس مختلفة، ويمكن للأم أن تمد الطفل بالأشياء الموجودة في المنزل بشرط ألا تكون ضارة، فلا تجرحه أو تسبب له أية إصابة. وفي هذه المرحلة يحتاج الطفل إلي مكان متسع، خال من قطع الأثاث، ذي أرضية ناعمة، سهلة التنظيف، وذلك حتى ُتتاح للطفل حرية الحركة.