قال الأصمعي:عن ابان بن تغلب قال:اضللت ابلا لي فخرجت في بغائها ...... فاذا بجاريه اشرق وجهها بصري,,, فقالت: مالك ياعبد الله وما بغيتك؟ قلت : اضللت ابلا لي فأنا في طلبها,,,, فقالت: على من علمها عنده.
قلت : اذن تستوجبي الأجر وتكتسبي الحمد والشكر...
فقالت : سل الذي اعطاكهن فهو الذي اخذهن منك من طريق اليقين لا من طريق الأختيار....
فإنه ان شاء فعل... قال: فأعجبني مارأيت من عقلها وسمعت من فصاحتها..
فقلت لها : ألك بعل؟؟؟ فقالت كان ونعم البعل.... فقلت لها : فهل لكي في بعل لا تذم خلائقه ولا تخاف بوائقه....... قال: فأطرقت طويلا ثم قالت:
كنا كغصنين في ساق غذاؤهما
ماء الجداول في روضات جنات
فأجتث خيرهما من اصل صاحبه
دهر يكر بفرحات وترحات
وكان عاهدني ان خانني زمن
ان لا يضاجع انثى بعد مثواتي
وكنت عاهدته ايضا فعاجله
ريب المنون قريبا مذ سنيات
فاصرف عتابك عمن ليس يردعها
عن الوفاء خلاب بالتحيات
انشالله يارب يعجبكم ولا يطيح وجهييييي هههههههههههههههههههههه
مع تحياتي لكل الموجودين اختكم ســــــــــــــــــــــــراب الــــــــــــــــــــــــدمع

سرااا ب الدمع @sraaa_b_aldmaa
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
<<حطيها عند الشعر