تعبت من العاده

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى من اخواتي المشرفات ماينقلون ولا يحذفون
الموضوع لاني ماكتبه الا ولله العظيم اني فقدت كل
الطرق والسبل ومالقيت الا هالحل الاخير وموضوعي ماراح يخدش لا حيائي ولا حياء المتابعين ان شاء الله
.........
بدخل بالموضوع على طول انا بنت عمري ١٨ سنه
طحت بطريق العاده ولله لا يعوده من طريق كنت
بثالث متوسط وقتها وسمعت هالكلمه لأول مره
وكأي مراهقه تحب تستكشف رحت وبحثت وليتني
مابحثت ولا سمعت شفت فيديو فيه طريقة هالعاده
وجربتها كان شعور غريب بالبدايه وماكنت فاهمه
شي للان وانا اتحسب على هالبنت اللي دلتني على
هالطريق حسبي الله ونعم الوكيل فيها وفي كل بنت
كانت سبب بمعاناة شخص مثلي
استمريت امارسها كذا بدون ما اشوف شي يعني لين
ما تطور الموضوع وصرت اشوف افلام +١٨ والله
العظيم اني اقفل الفلم وانا ابكي احس كأني مجبوره
حاولت اصلح هالغلط واكتشفت اني اشوف هالفلام
عن طريق برنامج رحت وحذفته وحاولت ما ادخله
ابد وقفت يمكن ثلاثه شهور العام ثم رجعت من
جديد وقسم بالله يابنات اني اكتب ودمعتي بخدي
انا مادري وش نهاية هالطريق ومادري اذا انا باقي
بنت ولالا عايشه بهم وغم وتفكير مايعلم فيه الا الله
صارلي اربع سنين وانا امارس هالعاده الشينه كل
مره اقول خلاص هذي اخر مره ارجع صرت اوقفها
شهر شهرين قبل كنت ما اقدر اوقف اسبوع احس
اني حالتي تحسنت لكن للحين اتابع هالافلام هدفي
من كتابة الموضوع اول شي يا امهات راقبو بناتكم
ولله العظيم انا كنت اقول وش مراقبه وخرابيط
وحكره لكن قسم بالله لو امي مكتشفه الموضوع من
بدري كان ما قعد معي الوضع طول هالسنين
راقبوهم بدون مايدرون شوفو جولاتهم سولفو معهم
خلوهم يحكونكم وش صار معهم بالمدرسه
وخصوصا وقت المراهقه ما اتمنى الي صار لي يصير
لأي بنت بالحياه الشي الثاني ابي حل لمشكلتي ابي
ابد نهائيا ولا ارجع يابنات حتى شكل المنطقه عندي
صار كني عجوز ترهل واسوداد قسم بالله تقدمو لي
اثنين ورفضتهم عشان هالموضوع يوميا ادعي الله
وابكي لكن احس ربي غاضب علي ولا يقبل دعائي
احس اني تماديت بمعصية ربي رغم لطفه فيني
وستره علي الا اني اتوب وارجع للذنب تكفون ولله العظيم اللي تعطيني حل لأدعيلها بكل سجود لي لين ما اموت
وقسم بالله الموضوع مأزمني وصلت فيني اني اهدد نفسي
والله العظيم اخاف يصير فيني شي من الغبنه انا اخر
سنه ثانوي مدري اهتم بدراستي واختباراتي ولا
بمشاكلي اللي ماتنتهي تفكووون ساعدوني واعتبروني بنتكم
45
27K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

noof999
noof999
نسخت لك ذَا الرد من اسلام ويب
الحمد لله



أولا :

من المعلوم أن الله الذي خلق الإنسان وركب فيه الشهوة ، عليم سبحانه بضعفه أمامها ، لذلك فقد شرع لنا سبحانه وسائل للابتعاد عن الوقوع بسببها في الحرام ، وجعل لنا دواء بعد الوقوع كي لا نمضي في طريق الذنب ، غافلين تائهين ، مستلبين بأوامر الشيطان والنفس الأمارة بالسوء .
وأصل الخير والنجاة في ذلك : مجاهدة النفس قبل الوقوع في الذنب ، والابتعاد عن كل ما يهيج العبد على المعصية ، أو يدفعه إليها ، أو يعينه عليها ، أو يزينها له ؛ إن العبد يحتاج في كل حين إلى أن يفر بدينه إلى ربه ؛ يفر به من النفس الأمارة ، ومن رفقاء السوء ، ومن بيئة السوء ، يفر من عذاب الله ، إلى رحمته ورضوانه .
فإذا ما وقع في الذنب ، فليس له من علاج سوى التوبة النصوح ، والأوبة إلى ربه ، والعودة إليه ، عاجلا غير آجل ، قبل أن يدركه الموت ، وهو على تلك الحال ، أو تحوطه المعصية ، ويحال بينه وبين التوبة :
روى البخاري (7065) ، ومسلم (2758) ، واللفظ له ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : ( أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي .
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ .
ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي .
فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ .
ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي .
فَقَالَ : تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ؛ قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ ) .
قال النووي رحمه الله في شرح هذا الحديث ، ونحوه من أحاديث الباب :
" وَهَذِهِ الْأَحَادِيثُ ظَاهِرَةٌ فِي الدَّلَالَةِ لَهَا ، وَأَنَّهُ لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْبُ مِائَةَ مَرَّةٍ أَوْ أَلْفَ مَرَّةٍ أَوْ أَكْثَرَ ، وَتَابَ فِي كُلِّ مَرَّةٍ ، قُبِلَتْ تَوْبَتُهُ ، وَسَقَطَتْ ذُنُوبُهُ " انتهى من " شرح مسلم" للنووي (17/230) .
وحينئذ ؛ فمدار أمرك في حقيقته على التوبة النصوح : التي هي الإقلاع عن ذنبك كله ، وتوطين النفس ، وشد العزم على عدم العود إليه مرة أخرى ، والأخذ بالأسباب المعينة على ذلك ، مع الندم على ما سلف منك ، والاستغفار منه .
وأما أن تفكري في حرق نفسك ، أو قتل نفسك ، أو التمادي في المعصية ، أو ... فهذا كله علاج خطأ بجريمة هي أضعاف ذلك الخطأ ، كمن يؤذيه حر الصيف ، فيرمي نفسه في جحيم النيران ؛ فهل يفعل ذلك عاقل ؟!
ثانيا :
ليس هناك وصفة سحرية ينصح بها، ولكن هناك جد ومثابرة وصبر واحتساب من أجل التوبة النصوح ، ومفارقة هذا الذنب ، ومعها بعض الطرق العملية التي تعينك على ذلك ، إن شاء الله :
- الزواج ، فهو أفضل وأعظم علاج لذلك ، بل هو أعظم مقاصد تركيب هذه الشهوة في بني آدم : أن تحملهم على الزواج والالتئام ، وطلب النسل والذرية ، ليبقى نوع بني الإنسان في هذه الأرض ، إلى أن يأذن الله بأمره ؛ فعجلي به يا أمة الله ، ولا تردي خاطبا ملائما لك بحجة الدراسة ، أو التفرغ لعمل ، أو غير ذلك من الأعذار الواهية ، بل الزواج مقدم في حقك على ذلك كله ؛ بل لا مانع أن تسعي أنت إلى ذلك ، بتوسيط بعض الناصحات المخلصات ذوات الدين ، اللاتي يعنيهن أمرك ، ويحرصن على عفتك ؛ وتلك وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمثالك من الشباب : ( يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فلْيَتَزَوَّج ؛ فإنه أغضُّ للبصَر ، وأحصن للفرج ، ومَن لم يستطِع فعليه بالصَّوم، فإنه له وِجَاءٌ ) متفق عليه.
- الابتعاد عن الأفلام والمسلسلات والقصص الغرامية التي تثير الشهوة ، أو مواقع النت الإباحية ، أو كل ما يثير الرغبة ويحركها فيك ، من المناظر ، والسماع والمخالطة ونحو ذلك .
- الانشغال بممارسة الهوايات النافعة ، وإعمار الوقت بما يشغلك عن ذلك ، ويفيدك ، كقراءة القرآن والمطالعة وأعمال الطاعات وغيرها .
- الحفاظ على الطهارة ، والحرص على الصلاة في مواقيتها .
- مراقبة الله في السر والعلن ، هي أصل الخير كله ، ومفتاح النجاة للعبد .
- صدق اللجوء إلى الله أن يعينك على شر نفسك ، وأن يغلبك على شهوتك ، وأن ييسر لك طرق تصريفها في الحلال ، وأن يصرف عنك الحرام وما قد يؤدي اليه
بتول~
بتول~
كل ماعصيتي الله استغفري اندمي ابكي ..كل ماقلبك حي ويستغفر راح تدلين الطريق ان شاء الله ..انتبهي تقولي اش الفايده وانا ارجع الاستغفار يمحي الذنب وكل ذنب لك امحيه بالاستغفار اعزمي التوبه وان عدتي وكرري الاستغفار ولن يمل الله حتى تملو ..والله يحب المستغفرين ..واعرفي ان الله لو لم نذنب ونستغفر لجاء الله بغيرنا يذنب ويستغفر ..انا يااختي ماهون من الذنب ادلك على طريق الاستغفار ..ﻻن الشيطان راح يقول لك بيوم خلاص انا منافقه ليش استغفر وانا ارجع ..انتبهي من هالشي ونصيحه لله ركعتين قيام ليل ووتر والله راح تشوفين سحرهم بالنهي عن المنكر ..ربي يوفقك وبرضيك ويغفر لك يارب ويتوب عليك ..
♥️Morjana
♥️Morjana
السلام عليكم ورحمة الله


هداك الله لم استطع إكمال الموضوع اختي
ادخلي على اليوتيوب و ستجدين فتاوى العلماء الأكابر
يدلونك على التخلص من هذا المرض الذميم
وفقك الله و تقبل منك
عصير ريتا
عصير ريتا
الله يصلح حالك و يعفو عنك .. حاولي تكوني قوية و اعملي تحدي لنفسك و طلعي طاقتك بالرياضه و ترتيب غرفتك يوميا حاولي ماتجلسي لحالك كثير و لا تنامي بالغرفه لوحدك و قربي من الله حاولي يكون لك ورد يومي من القران استغفري وان شاء الله تتخلصين منها .. للامانه انا ماعندي معلومات كثيره عن هالشي و لا كيف تتخلصين بس عطيتك الاشياء اللي حسيتها تساعد
Rad rose22
Rad rose22
اكثري من قول لاحول ولاقوة الابالله وأكثري من الصيام والاستغفار قبل كل شي والحمدلله باب التوبة مفتوح والقوة والاصرار على التوبة تكمن بداخلك انتي بعد الله من تستطيع ان تحدد ماستكونين. عندك طريقين لاثالث لهما وانتي من تحددين طريقك فالطريق الاول هو ماانتي فيه الان من الضياع والتخبط والشعور بالذنب مع الضعف والانهزامية التي تجعلك في طريق الحرام والطريق الاخر وهو طريق الحق والسعادة والاستعانة بالله ثم بقوتك كفتاة مسلمة قوية لا ترضى بالهوان والذل والحرام وصدقيني الحديث الإيجابي المفعم بالايمان راح يساعدك كثيييييير وبالنسبة لخوفك من فقدان العذرية لاتخافي فالموضوع ليس بهذة السهولة ولاتفكري بهذا أبدا وأما شكل المنطقة ولونها سترجع الى طبيعتها ًمع ترك هذة العادة والعناية المستمرة ولاتنسي الدعاء