بقولكم سالفتي ع طول
انا بنت وعمري ٢٠ تعرفت ع واحد من سنتين بالانستقرام طبعاً ماحبينا بعض ع طول لا جلسنا ٩ شهور وبعدها صار فيه شعور حب وكذا
المهم انو هو عمره ٢٩ فاهم وواعي ودارس ومهندس بعد
بس لمن تعمقت فيه وصرنا قريبين من بعض اعترف لي باشياء يابنات استحي اكتبها
الرجال ذا ع قد ماهو مثقف وواعي وكويس وفيه صفات زينه الا انه مريض نفسي يحب الدياثه ويحب اذله ويحب يسوي اشياء مجنونه وماتخطر ع البال بعد مااعترف لي وانا منهاره بكي تقززت منه قال لي اكيد ماعد تبغين تتزوجيني انا ادري مافيه بنت بتقبل بواحد مريض مثلي ويتبكبك بعد اشهر كثير سافر عند امه وقال لها انو صديقي بالدوام يعرف عايلة عندهم بنت تك تك تك تك الى اخره ثم قالت انو بنتهم صغيرة عليك ومن هالكلام بس صارت تسأله عننا وهو يقول مايوصلني شيء من العايلة ذيك
هو دايم يقول ابغى اتزوج خلاص انا كبرت انا مليت من العزوبية ويتحلطم يمللني
عموماً قلت بنتظره اشوف يجي يخطب او لا وانا بكل الحالتين ناويه ارفض ماراح اوافق اتزوج واحد مريض نفسي
انتو شرايكم اتركه من الحين ولا اشوف لين بعدين واتركه؟
دلالوووه🙋🏽♀️ @dlaloooh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله
أتعلمين اشعر أنك تريدين المشورة ولا تعملين بها لماذا؟ لأنك متعلقة به
و تحبينه و أي حب ؟ بدايته خطا و نهايته أشد و أسوا
و النهايات تتبع البدايات
لن أعاتبك على الخطأ و التعرف و التعمق و الوقوع في العشق الشيطاني
و إنما أقول كيف لك أن تجمعي بين شخصه الديوث و بين ثقافته و تعلمه؟
هل بربك تمتزج الثقافة مع الدياثة و الفساد؟
و تأكدي أنه لا نية له بالزواج و انه ليس مريضا كما تقولين و لا حتى مجنون أو سادج
و إنما يتحايل عليك ليصل لمبتغاه الخطير
و إن كان الله تبارك وتعالى قد حذرنا من الخضوع بالقول حتى لا يطمع الذي بقلبه مرض
ماذا نقول و قد وصل الحال بينكما أن اعترف لك باشياء تستحين أن تكتبيها
اتق الله و أبعدي عنه و انسي امره
و تخلصي من هذا الحب الوهمي و نظفي مشاعرك حتى يرزقك بمن يعرف قيمتك بحق
و لملمي ما انكسر من حيائك معه و اخرجي من هذه الدائرة الخبيثة
فقد قال تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} .
و اقرئي هذا الحديث العظيم ففيه سؤال له
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شابًّا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله، ائذن لي بالزنأ! فأقبل القوم عليه فزجروه،
وقالوا: مه مه! فقال: ((ادنه))، فدنا منه قريبًا، قال: فجلس، قال: ((أتحبه لأمك؟))،
قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأمهاتهم))، قال:
((أفتحبه لابنتك؟))، قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لبناتهم))، قال: ((أفتحبه لأختك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لأخواتهم))، قال: ((أفتحبه لعمتك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لعمَّاتهم))، قال: ((أفتحبه لخالتك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لخالاتهم))، قال: فوضع يده عليه، وقال: ((اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصِّن فَرْجَه))،
فلم يكن بعد - ذلك الفتى - يلتفت إلى شيء؛ رواه أحمد بإسناد صحيح
و عن أَبي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال :
( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا،
أَدْرَكَ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ ، فَزِنَا العَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ ،
وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي ، وَالفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ) .
و وعيد الله في هذا كبير
اسأل الله لك توبة لا ترد و أن يأخذ بيدك نحو طريق النجاة
أتعلمين اشعر أنك تريدين المشورة ولا تعملين بها لماذا؟ لأنك متعلقة به
و تحبينه و أي حب ؟ بدايته خطا و نهايته أشد و أسوا
و النهايات تتبع البدايات
لن أعاتبك على الخطأ و التعرف و التعمق و الوقوع في العشق الشيطاني
و إنما أقول كيف لك أن تجمعي بين شخصه الديوث و بين ثقافته و تعلمه؟
هل بربك تمتزج الثقافة مع الدياثة و الفساد؟
و تأكدي أنه لا نية له بالزواج و انه ليس مريضا كما تقولين و لا حتى مجنون أو سادج
و إنما يتحايل عليك ليصل لمبتغاه الخطير
و إن كان الله تبارك وتعالى قد حذرنا من الخضوع بالقول حتى لا يطمع الذي بقلبه مرض
ماذا نقول و قد وصل الحال بينكما أن اعترف لك باشياء تستحين أن تكتبيها
اتق الله و أبعدي عنه و انسي امره
و تخلصي من هذا الحب الوهمي و نظفي مشاعرك حتى يرزقك بمن يعرف قيمتك بحق
و لملمي ما انكسر من حيائك معه و اخرجي من هذه الدائرة الخبيثة
فقد قال تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} .
و اقرئي هذا الحديث العظيم ففيه سؤال له
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شابًّا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله، ائذن لي بالزنأ! فأقبل القوم عليه فزجروه،
وقالوا: مه مه! فقال: ((ادنه))، فدنا منه قريبًا، قال: فجلس، قال: ((أتحبه لأمك؟))،
قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأمهاتهم))، قال:
((أفتحبه لابنتك؟))، قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لبناتهم))، قال: ((أفتحبه لأختك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لأخواتهم))، قال: ((أفتحبه لعمتك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لعمَّاتهم))، قال: ((أفتحبه لخالتك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
((ولا الناس يحبونه لخالاتهم))، قال: فوضع يده عليه، وقال: ((اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصِّن فَرْجَه))،
فلم يكن بعد - ذلك الفتى - يلتفت إلى شيء؛ رواه أحمد بإسناد صحيح
و عن أَبي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال :
( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا،
أَدْرَكَ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ ، فَزِنَا العَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ ،
وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي ، وَالفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ) .
و وعيد الله في هذا كبير
اسأل الله لك توبة لا ترد و أن يأخذ بيدك نحو طريق النجاة
مجروووحه2017 :هذا التعليق محذوف
الله أكبر
نحن بشر نخطئ و نصيب
و قد تتوب و يتوب الله عليها
قال تعالى : إن الحسنات يذهبن السيئات }
لا تعيريها فلسنا أحسن منها و نحن نختفي وراء هذه الاسماء
فمن كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
و هذه طلبت النصح و أدركت خطأها
فهل نجازيها بالتعيير و الجفاء
قال عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنـه قال حدثنه
رسول الله صلى الله عليه وآله وهو الصادق المصدوق
( إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفه ثم يكون علقه مثل ذلك
ثم يكون مضغه مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر
بأربع كلمات بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد
فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة
حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار
فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها
ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها )
رواه البخاري
والمُعَيِّرُ مُتألٍ على الله -وما يدريه لعل الله قبل من المُعَيَّرِ توبته-.
أخرج مسلم في الصحيح، عن عَنْ جُنْدَبٍ -رضي الله عنه-
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَدَّثَ أَنَّ رَجُلًا قَالَ:
وَاللهِ لَا يَغْفِرُ اللهُ لِفُلَانٍ؛ وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ:
((مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لَا أَغْفِرَ لِفُلَانٍ؟ فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلَانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ))
هدانا الله و إياها و ردها إليه
ردا جميلا
نحن بشر نخطئ و نصيب
و قد تتوب و يتوب الله عليها
قال تعالى : إن الحسنات يذهبن السيئات }
لا تعيريها فلسنا أحسن منها و نحن نختفي وراء هذه الاسماء
فمن كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت
و هذه طلبت النصح و أدركت خطأها
فهل نجازيها بالتعيير و الجفاء
قال عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنـه قال حدثنه
رسول الله صلى الله عليه وآله وهو الصادق المصدوق
( إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفه ثم يكون علقه مثل ذلك
ثم يكون مضغه مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر
بأربع كلمات بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد
فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة
حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار
فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها
ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها )
رواه البخاري
والمُعَيِّرُ مُتألٍ على الله -وما يدريه لعل الله قبل من المُعَيَّرِ توبته-.
أخرج مسلم في الصحيح، عن عَنْ جُنْدَبٍ -رضي الله عنه-
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَدَّثَ أَنَّ رَجُلًا قَالَ:
وَاللهِ لَا يَغْفِرُ اللهُ لِفُلَانٍ؛ وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ:
((مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لَا أَغْفِرَ لِفُلَانٍ؟ فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلَانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ))
هدانا الله و إياها و ردها إليه
ردا جميلا
♥️Morjana :السلام عليكم ورحمة الله أتعلمين اشعر أنك تريدين المشورة ولا تعملين بها لماذا؟ لأنك متعلقة به و تحبينه و أي حب ؟ بدايته خطا و نهايته أشد و أسوا و النهايات تتبع البدايات لن أعاتبك على الخطأ و التعرف و التعمق و الوقوع في العشق الشيطاني و إنما أقول كيف لك أن تجمعي بين شخصه الديوث و بين ثقافته و تعلمه؟ هل بربك تمتزج الثقافة مع الدياثة و الفساد؟ و تأكدي أنه لا نية له بالزواج و انه ليس مريضا كما تقولين و لا حتى مجنون أو سادج و إنما يتحايل عليك ليصل لمبتغاه الخطير و إن كان الله تبارك وتعالى قد حذرنا من الخضوع بالقول حتى لا يطمع الذي بقلبه مرض ماذا نقول و قد وصل الحال بينكما أن اعترف لك باشياء تستحين أن تكتبيها اتق الله و أبعدي عنه و انسي امره و تخلصي من هذا الحب الوهمي و نظفي مشاعرك حتى يرزقك بمن يعرف قيمتك بحق و لملمي ما انكسر من حيائك معه و اخرجي من هذه الدائرة الخبيثة فقد قال تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [البقرة: 189]. و اقرئي هذا الحديث العظيم ففيه سؤال له عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: إن فتى شابًّا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنأ! فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه! فقال: ((ادنه))، فدنا منه قريبًا، قال: فجلس، قال: ((أتحبه لأمك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأمهاتهم))، قال: ((أفتحبه لابنتك؟))، قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لبناتهم))، قال: ((أفتحبه لأختك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لأخواتهم))، قال: ((أفتحبه لعمتك؟))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لعمَّاتهم))، قال: ((أفتحبه لخالتك))، قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ((ولا الناس يحبونه لخالاتهم))، قال: فوضع يده عليه، وقال: ((اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصِّن فَرْجَه))، فلم يكن بعد - ذلك الفتى - يلتفت إلى شيء؛ رواه أحمد بإسناد صحيح و عن أَبي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَا، أَدْرَكَ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ ، فَزِنَا العَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَا اللِّسَانِ المَنْطِقُ ، وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي ، وَالفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ) . و وعيد الله في هذا كبير اسأل الله لك توبة لا ترد و أن يأخذ بيدك نحو طريق النجاةالسلام عليكم ورحمة الله أتعلمين اشعر أنك تريدين المشورة ولا تعملين بها لماذا؟ لأنك متعلقة به و...
الله يسعدك ويفتحها بوجهك وين مارحتي اسلوب بالنصيحة جد عقلاني♥️
من الحين ياقلبي اتركيه مو لأنه مريض لا لوجه الله اعتبريها توبه من معصية مع دخول رمضان.. اتركيه لوجه الله حتى يتوب عليك ويعوضك بالأجمل🌷🌷
الصفحة الأخيرة
دامك ماراح تواففين عليه ليش بتكملين معاه!!!