منجو
منجو
حيااااك الله أختي وغااااااليتي صاحبة الأخلاق الرررفيعه
مشرفتنا العزيزه أم أنوسي .....
في البدايه حااابه أشكرك على لطااافتك وحسن خلقك وسعت باااالك ماشاء الله
سؤالي لك غاليتي .....

حكمه أعجبتني ودائما تدخل التفائل في نفسي وهي :
يوجد دائما من هو أشقى منك ، فأحمد الله وإبتسم .......
ما رأي مشرفتنا العزيزه بهذه الحكمه ؟

ولكم مني كل الشكر والتقدير على جهوووودكم الرائعه وعطائكم المتواصل .....
الجيل الجديد .
بارك الله فيك اختي تغريد

واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله

بصراحة من اول ماعرفت من هي ضيفتك

وقفت حروفي عن صياغة سؤال

لاني اعتبر الحبيبة ام انوسي عطااء

وصدقا بعد قراءتي لموضوع فستان امي الحريري وقفت كلماتي وبقيت عبراتي

على الزمن الجميل زمن امهاتنا وجداتنا وعطاءهم

وسؤالي ياحبيبة

مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتنا الان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء

مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفي ضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية )

لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بل من ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل

اتمنى ان يكون سؤالي وصل بما اردت ,,, ولك جزيل الشكر لشخصك الكريم وعطاءك المتواصل
انفاس الغروب
انفاس الغروب
ماشاء الله ,,اختي تغريد,,كلماتك سلسه,,,وموضوعك رائع
وضيفتك,,او ضيفتنا اروع,,,اعجبني ,,وصفها بصاحبة القلب الكبير
لا أعرفها,,,لكن يسعدني ويشرفني التعرف عليها,,,فمن اجتمع الناس على محبته,,,سرك التعرف عليه
والأكيد انه يستحق كل الحب والتقدير
سؤالي لضيفتنا,,,,,,,
ملاحظاتك,,,على اشياء لاتعجبك بقسم الاسريه؟؟
تغريد حائل
تغريد حائل
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أتيت مُحملة ٌ بفازة ورد تتسع لكل ورود تغريداتُنا إنها كالقلب عندما يحتوي من بحبه و هنا سأحاول إحتواء الجميع لأنني و بصدق يخفق بحب الجميع وأخترت لون الزهر لأنه يعكس عذوبة الأنثى و رقتُها فشكراً من القلب لك يا تغريدتنا الغالية على هذه المقدمة الرائعة و الشكر موصولاً لغيمة العطاء والخير و لكل من حضر تغريداتُنا غاليتي لا أستطيع أن أُسطر كلماتي فالمشاعر جياشه و عندما تغلبُنا المشاعر فلا نستطيع تسطير الكلمات فقد اختطلت الحروف و ضيعت الكلمات " صدقٌ و روح أخوة و كلماتٌ عذبة >> دموع تتساقط و ابتسامة مختلظة و ذراعان ممتدان للإحتواء " "هذه طريقة تعبيري "
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أتيت مُحملة ٌ بفازة ورد تتسع لكل...
فاضلتي...
نقاء روحكِ، وهطول محبتكِ... احتوت قلوبنا وغردت على أيك اللقاء..!
وزهور شفافيتكِ أينعت في سرمدية الوفاء... طهراً وعطاءً.
يا"صاحبة القلب الكبير" لغة تعبيركِ سحرها أخاذ.!
وطيوف ألقها في قاموس "الحب" طيور السلام..!
أدامكِ الله.. ياسمفونية فريدة لحنها "أخوة وعطاء"
وأهلاً وسهلاً بكِ فأنتِ "أميرة" التغريدات!!
& أم أنوسي &
& أم أنوسي &
: أهلا بك أم أنوسي كم كنت في شوق كبير ليوم لقائك وها أنا ذا أتمتع وأمتع ناظري بدفء حضورك وحنان كلماتك وكم زاد اعجابي بك يا صاحبة القلب الكبير الذي وسع الكل ووسع أيضا شغفي ونهمي في قراءة اجاباتك : سؤالي لك أخيتي في ظل التراكمات والضغوط الكبيرة من حولنا نحتاج لبعض الترويح المباح..حتى نرتاح ونستعد للعودة من جديد بكل همة ونشاط !.. أين تجد أم أنوسي هذا المكان .. !
: أهلا بك أم أنوسي كم كنت في شوق كبير ليوم لقائك وها أنا ذا أتمتع وأمتع ناظري بدفء حضورك وحنان...







أود أن أدون شعوري بمجرد قراءة مُعرفك
أنتِ غيمةٌ تتنقل في أرجاء المنتدى
تُعطي و لا تنتظر الجزاء
توقظ الخير في القلوب وتشعل الحماس في النفوس
قد لا تعلمين بأن هناك من تعنين له شيئاً
مثلنا جميعاً قد لا نعلم ما ذا نعني لغيرنا
حروف إسمك تبعث راحة و برودة لطيفة تسري في الجسد
تعكس طمأنينة و هدوء و إنتظار فرح
فتلك الغيمة لا بد قد جاءت محملة بالخير كزخات المطر الهادئة
تجعل العالم يتحول لعالم نقي أخضر
حدائق تُنشأ و أشجاراً تلتف و أرضاً تكتسي بالجمال
فكذلك أنتِ غاليتي ..

في ظل التراكمات والضغوط الكبيرة من حولنا
نحتاج لبعض الترويح المباح..حتى نرتاح
ونستعد للعودة من جديد بكل همة ونشاط

!. أين تجد أم أنوسي هذا المكان .. !



" من أجمل ما يجب أن يكون في الإنسان من خصال ... هو مكافأة نفسه يومياً "
لا ينتظر و قت محدد في السنة

غاليتي ...
أنا لا أنتظر هذا الوقت و هذه الضغوط لتدفعني للإنتباه لنفسي و اسعدها
ومن ثم أقبل على العمل بسعادة و راحة
لأني أمارس ترويحي عن نفسي يومياً
من صفاتي إني بيتوتيه و أجمل شيء لأروح به عن نفسي
هو الجلوس والتأمل يسبقها وقت للمشي و التسبيح و الاستغفار أو قراءة كتاب
مهما توالت الضغوط فلا بد من إيجاد تلك المساحة وجودها في قاموس حياتي جعلني لا أنتظر
و قتاً لأمارس فيه ترويح ما فأنا سعيدة بهذه الطريقة فإذا لم يتوفر لي
حزم امتعتي لرحلة إلى مسقط رأسي و حنيني الطفولي
فسأكتفي بالصبر لأنه حتما خيرة ولا مجال للتسخط و التذمر لأن الغد يحمل لي الأجمل
و أنتظر وقت آخر تسمح فيه الظروف فمتى ما أتى هذا الوقت رحبتُ به لأنه حتماً
هو الوقت المناسب و الذي قد أختاره الله تعالى لي .