وله قلبي
وله قلبي
روض الحنان
بل الحنان بأسره ,,
دافق..
ورد الجنان ,,
بعبير سحرٍ ,,
رااائق..
ء أسميك عطرا ,,
تناه شذاه أقصى
الحدائق..
أم أسميك بحرا ,,
أغدق عطاه كل
الخلائق ..

,, أم أنوسي ,,

شمس العطاء ,,
ودفء المشاعر ,,
أشعة الطهر ,,
وأبجدية الأنسانيه,,

ورافة الحضور
كروح وضّاءه
لامست جسدا
فأسكنتهُ نور ,,

استرق من
وقتك الثمين ,, لحظات ,,
أخبؤها في صدر الكلمات ,,

ولن أثقل ..

تستعبد القلوب بالاحسان أكيد ,, وكذلك تستغل وتستنزف باسمه ,,
,,لام انوسي ,, كلمة بين العطاء والاستنزاف ,,
فماهي ؟

وافـــر المحبه
تغريد حائل
تغريد حائل
بداية يزداد في كل مرة إعجابي ويتصاعد تقديري لهذا الرقي في التقديم والطرح لغاليتنا تغريد ، فهي تحمل كنوزاً من التعبيرات الراقية على سفائنها التي تجوب بحار حواء وتزور موانئها . وللمشرفة القديرة غيمة الخير كل الثناء ! وأسجل إعجابي ياكريمة المعاني يأم أنوس بدفاترك الفنية القديمة والتي زينت صدر واحتنا الأدبية الرائعة ! من دفء ترحيبك هنا تنبع روح المحبة والحنان المتناهي ! والألفة والروح الكبيرة التي تحتوي بعاطفتها الجميع فشكراً لوهجك المضيء ! وسؤالي لشخصك العذب . إذا أردنا الحكمة فإننا نطلبها من كبار السن الذين عجنتهم تجارب الحياة ! ولكن يقال : انظروا إلى العالم من خلال عيون الأطفال .. فما هو تفسيرك لهذا القول ؟ لروحك أم أنوسي أكاليل ورد !
بداية يزداد في كل مرة إعجابي ويتصاعد تقديري لهذا الرقي في التقديم والطرح لغاليتنا تغريد ، فهي...
غاليتي...
"بحاء وباء" أشكر توهج كلماتكِ الندية..!
وسمو ذاتكِ السخية...
ولرقي مشاعركِ جورية تتوشح روح الأخوة.
سلمتِ ياقلب يفيض صدقاً وعطاءً!!
& أم أنوسي &
& أم أنوسي &
حيااااك الله أختي وغااااااليتي صاحبة الأخلاق الرررفيعه مشرفتنا العزيزه أم أنوسي ..... في البدايه حااابه أشكرك على لطااافتك وحسن خلقك وسعت باااالك ماشاء الله سؤالي لك غاليتي ..... حكمه أعجبتني ودائما تدخل التفائل في نفسي وهي : يوجد دائما من هو أشقى منك ، فأحمد الله وإبتسم ....... ما رأي مشرفتنا العزيزه بهذه الحكمه ؟ ولكم مني كل الشكر والتقدير على جهوووودكم الرائعه وعطائكم المتواصل .....
حيااااك الله أختي وغااااااليتي صاحبة الأخلاق الرررفيعه مشرفتنا العزيزه أم أنوسي ..... في...
مرحباً غاليتي ... منجو
أهلاً ... بمن ثبتت مكانتها في الأسرية و في قلب مشرفة الأسرية
و من القلب شكراً على الذوق الرفيع والكلمات الطيبة
حكمه أعجبتني ودائما تدخل التفائل في نفسي وهي :
يوجد دائما من هو أشقى منك ، فأحمد الله وإبتسم .......
ما رأي مشرفتنا العزيزه بهذه الحكمه ؟
جميل أن أعجبتك الحكمة و أدخلت التفاؤل في نفسك و الأجمل إن
حاولتِ تطبيقها في حياتك و بدأتِ منذ الآن حتى تتثبت في شخصك
و تصبح من خصالك المميزة لأن من خلفها خير كثير علىك
فترتاحين و تريحين من حولك بقلة طلباتك و برضاك و هذه المقولة
لا تنطبق على الأشياء المادية و العينية فقط بل على كل شيء في حياتنا
عند مشكلة لا قدر الله أو هم أو نقص مشاعر أو بُعد زوج و غيابه عن بيته
أو إزعاج اطفال أو أو أي شيء نشعر بأنه يضايقنا فنستحضر مباشرة
من هم تحتنا أو بالأحرى من هم لا يجدون نص ما نجد من أشاء مادية
أو محسوسة
كلما كنا مؤمنين و مستحضرين هذه الكلمات كلما أزددنا قرباً
من الله سبحانه وتعالى
حيث إننا و حتماً سنكثر من كلمات الحمد و الشكر و نرضى
والرضا من أنواع العبادة وصدق
عليه الصلاة و السلام حيث قال :" انظر إلى من هو تحتك ولا تنظر
إلى من هو فوقك فإنه أجدر أن لا تزدري نعمة الله عليك "
& أم أنوسي &
& أم أنوسي &
بارك الله فيك اختي تغريد واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله بصراحة من اول ماعرفت من هي ضيفتك وقفت حروفي عن صياغة سؤال لاني اعتبر الحبيبة ام انوسي عطااء وصدقا بعد قراءتي لموضوع فستان امي الحريري وقفت كلماتي وبقيت عبراتي على الزمن الجميل زمن امهاتنا وجداتنا وعطاءهم وسؤالي ياحبيبة مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتنا الان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفي ضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية ) لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بل من ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل اتمنى ان يكون سؤالي وصل بما اردت ,,, ولك جزيل الشكر لشخصك الكريم وعطاءك المتواصل
بارك الله فيك اختي تغريد واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله بصراحة من اول ماعرفت من هي...
quote=الجيل*الجديد;81292727]باركالله فيك اختي تغريد
واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله
بصراحة من اول ماعرفت من هي ضيفتك
وقفت حروفي عن صياغة سؤال
لاني اعتبر الحبيبة ام انوسي عطااء
وصدقا بعد قراءتي لموضوع فستان امي الحريري وقفت كلماتي وبقيت عبراتي
على الزمن الجميل زمن امهاتنا وجداتنا وعطاءهم
وسؤالي ياحبيبة
مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتناالان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء
مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفيضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية )
لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بلمن ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل
اتمنى ان يكون سؤالي وصل بما اردت ,,, ولك جزيلالشكر لشخصك الكريم وعطاءك المتواصل








و أنا كذلك يا غلاتي قد توقفت حروفي و كلماتي
أنا أعرفك جيداَ فأنتِ قد أثببتِ وجودك وتبارك الله في فترة قصيرة
جزآك الله خير على الكلمات التي همستِ بها و من القلب شكراً لك

مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتنا الان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء
مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفي ضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية )
لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بل من ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل




غاليتي



ما يحدث الأن هو شيء طبيعي مع التقدم و تغير الحياة الإجتماعية قبل الأسرية

صدقيني لا تطلب الزوجة الطلاق إلا لأسباب هي ترى بأنها منطقيه

نحن لا نعلم بماذا تشعر وما يدور في مملكتها

مهما حكت ووصفت لا نستطيع الإحساس بإحساسها لأننا نرى أن مشكلتها

تافهة و لا يصح أن تطلب الإنفصال

و ذلك لأننا ننظر لأسبابها بمنظورنا نحن و ما يناسبنا و نتقبله في حياتنا الزوجية

و ما لا نتقبله فلا تقاس الأمور بحسب رضانا نحن عن أمور هــي

لا تستطيع تقبلها و تحملها

لا بد من سماعها جيداً بدون أن نتأثر بمبادئنا نحن و نحاول تصحيح ما هو خاطيء

والاخذ بيدها لتوضيح كل خطأ بمنظور إسلامي لأن الشريعة أتت بقوانين و السنة المطهرة

وضحت أمور متى ما لم يتحقق شيئاً منها لا بد من الوقوف معها

و في وقتنا الحاضر و للأسف غاب دور الأهل تماماً

في التقليل من حجم المشكلات الزوجية و سد كل ذريعة لطلب الانفصال

غاليتي ...

جميل التضحية و التحمل من أجل استمرار الحياة الزوجية و لكن ....

هناك تضحية مزيفه ، تضحية لا يأتي من خلفها إلا العذاب و ضياع عمر إنسانة

لم تجني من تضحيتها

إلا الذل و القهر والهوان فلا للتضحية و ضياع العمر مع إنسان لا يستحق

و لا يكون العذر الأطفال لأن الزوجة إنسانة و من حقها أن تحصل على حياة كريمة

يظللها الحب و الأمن و السلام

لا لزوج جلاد و مغتصب حقوق و الأهم لا لمغتصب

ذات

" نعم للتضحية و العطاء و بسخاء و لكن ... لمن يستحق بالفعل هذه الخصال "

هذا رأيي و اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

وقفه **~~
فستان أمي الحريري الأحمر
يدعو للتوازن في كل شيء لا للتضحية من أجل الأخرين و نسيان أنفسنا
نحن الأهم و من ثم من حولنا
لأننا متى ما حققنا شيئاً من حقوقنا أقلها أرتداء فستان و ارتياد
مطعم أو حضور سهرة خاصة وهذا ليس بمستحيل و قتها نشعر
بالرضا لأننا قد خصصنا جزء يسير من حياتنا لأنفسنا .
الجيل الجديد .
باركالله فيك اختي تغريد واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله بصراحة من اول ماعرفت من هي ضيفتك وقفت حروفي عن صياغة سؤال لاني اعتبر الحبيبة ام انوسي عطااء وصدقا بعد قراءتي لموضوع فستان امي الحريري وقفت كلماتي وبقيت عبراتي على الزمن الجميل زمن امهاتنا وجداتنا وعطاءهم وسؤالي ياحبيبة مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتناالان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفيضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية ) لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بلمن ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل اتمنى ان يكون سؤالي وصل بما اردت ,,, ولك جزيلالشكر لشخصك الكريم وعطاءك المتواصل و أنا كذلك يا غلاتي قد توقفت حروفي و كلماتي أنا أعرفك جيداَ فأنتِ قد أثببتِ وجودك وتبارك الله في فترة قصيرة جزآك الله خير على الكلمات التي همستِ بها و من القلب شكراً لك مارأيك بما يحدث في هذا الزمن وهل بعض امهاتنا الان بحاجة لتعلم معنى التضحية والعطاء مع وجود الخادمات وترك الام ابسط مهامها ( وفي ضوء ماهو موجود عندنا الان في قسم الحياة الاسرية ) لا تجدي الام تتحمل اي شيء في الحياة الزوجية بل من ابسط الامور تطلب الطلاق وتكبر المشاكل غاليتي ما يحدث الأن هو شيء طبيعي مع التقدم و تغير الحياة الإجتماعية قبل الأسرية صدقيني لا تطلب الزوجة الطلاق إلا لأسباب هي ترى بأنها منطقيه نحن لا نعلم بماذا تشعر وما يدور في مملكتها مهما حكت ووصفت لا نستطيع الإحساس بإحساسها لأننا نرى أن مشكلتها تافهة و لا يصح أن تطلب الإنفصال و ذلك لأننا ننظر لأسبابها بمنظورنا نحن و ما يناسبنا و نتقبله في حياتنا الزوجية و ما لا نتقبله فلا تقاس الأمور بحسب رضانا نحن عن أمور هــي لا تستطيع تقبلها و تحملها لا بد من سماعها جيداً بدون أن نتأثر بمبادئنا نحن و نحاول تصحيح ما هو خاطيء والاخذ بيدها لتوضيح كل خطأ بمنظور إسلامي لأن الشريعة أتت بقوانين و السنة المطهرة وضحت أمور متى ما لم يتحقق شيئاً منها لا بد من الوقوف معها و في وقتنا الحاضر و للأسف غاب دور الأهل تماماً في التقليل من حجم المشكلات الزوجية و سد كل ذريعة لطلب الانفصال غاليتي ... جميل التضحية و التحمل من أجل استمرار الحياة الزوجية و لكن .... هناك تضحية مزيفه ، تضحية لا يأتي من خلفها إلا العذاب و ضياع عمر إنسانة لم تجني من تضحيتها إلا الذل و القهر والهوان فلا للتضحية و ضياع العمر مع إنسان لا يستحق و لا يكون العذر الأطفال لأن الزوجة إنسانة و من حقها أن تحصل على حياة كريمة يظللها الحب و الأمن و السلام لا لزوج جلاد و مغتصب حقوق و الأهم لا لمغتصب ذات " نعم للتضحية و العطاء و بسخاء و لكن ... لمن يستحق بالفعل هذه الخصال " هذا رأيي و اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية وقفه **~~ فستان أمي الحريري الأحمر يدعو للتوازن في كل شيء لا للتضحية من أجل الأخرين و نسيان أنفسنا نحن الأهم و من ثم من حولنا لأننا متى ما حققنا شيئاً من حقوقنا أقلها أرتداء فستان و ارتياد مطعم أو حضور سهرة خاصة وهذا ليس بمستحيل و قتها نشعر بالرضا لأننا قد خصصنا جزء يسير من حياتنا لأنفسنا .
باركالله فيك اختي تغريد واجزل لك العطاء والمثوبة من عند الله بصراحة من اول ماعرفت من هي...
بارك الله فيكِ ام انوسي

ردك على السؤال كان جدا مقنع وانا معك في كل كلمة

وصدقتِ

لا يؤلم الجرح الا من به ألم