اشكرك تغريد على دعوتي للمشاركة في الموضوع الجميل مرة ثانية و سؤالي للاخت ام انوسي برأيك ما هو المنهج الصحيح و الطريق السليم لتفادي المشاكل الزوجية ؟ و ما رأيك في المرأة التي تفضل البقاء مع زوج غير صالح من اجل الابناء ؟ في النهاية اسأل الله العلي القدير ان يكتب لك الاجر و المثوبة على ما تقدمينه من جهود في المنتدىاشكرك تغريد على دعوتي للمشاركة في الموضوع الجميل مرة ثانية و سؤالي للاخت ام انوسي برأيك ما هو...
(نوووشه) :
حياك الله ام انوسي بالبدايه نشكرك على جهودك الرائعه كمشرفه فاضله ومتعاونه ...كلمة حق وليست مجامله اسعدك الباري والشكر للمبدعه دوماً تغريد وللمشرفه الرائعه غيمة العطاء اود ان اطرح عليك ام انوسي سؤال وكلي شوق لمعرفة رأيك والاستفاده منه يقولون ان الحياه ليست رجلاً ولا حباً ولاحتى أمراه ... الحياه إذاً ! اكمليها بما شئتيحياك الله ام انوسي بالبدايه نشكرك على جهودك الرائعه كمشرفه فاضله ومتعاونه ...كلمة حق وليست...
اشكرك غالتي تغريد حائل على موضوعك الجميل والمتنوع الذي يعطي جو أخر عن المعتاد بالتواصل بين عضوات المنتدى وضيفاتك والشكر لغيمة العطاء هذا الجهد والشكر لك ضيفة حلت هنا ضفتك هذي الأسبوع هي أخت وصديقة وزميلة غالية علينا جميعاً نوسة صاحبة القلب الكبير والمتدفق بالعطاء لكل من حولها اجد نفسي عاجزة عن التعبيرعنها ماأتمناه لها أن ربي يسعدها دنيا وأخرة ويرزقها حبه ورضاه ويسهل كل ماتعسر من أمرها ويجمعني بها في جناته كنت أتمنى أن أحضى بعدتت أسئلة بس لم يدر في بالي سؤال الأن غير سؤال واحد اترك الحرية لك بإجابته أن كان هذا لايدخل في خصوصياتك راينا مؤخراً مشاركاتك في أنشطة وفعاليات أنسانية هل تأتي مشاركتك دعوة لك لتخصصك أو لك مشاركات معهم أو تطوع منك بالمشاركة؟ لأن قد يتسأل البعض كيف يمكن لنا أن نكون ضمن المشاركين بهذي العفاليات والأنشطة اخيراً دعواتي لكم بدوام التوفيق والتقدم إلى ماهو جميل ورائعاشكرك غالتي تغريد حائل على موضوعك الجميل والمتنوع الذي يعطي جو أخر عن المعتاد بالتواصل بين عضوات...
قد حل الشهد علينا و ذُقنا حلاوته
طعماً لذيذاً سائغاً مشربه
كلماتٌ ودعواتٌ من طيب نفسٍ
و لك مثل ما نطقتِ يا شهدُ من دعاءِ
فلك الشكر يا أم شهدٍ ولنا الفخرُ
أن نكون إخوةٌ في الله ُ
هل فكرتي يوم بالبعد عن هذا المنتدي ؟
واااسفه علي السؤال اختي
ومن منا لا تأتيه لحظات يأس
لحظات تعب و لحظات هم
يكون فيها قد يأس من كل شيء
و في لحظة ما يقرر قرراً ربما سيندم عليه
جائتني يا شهوده تلك اللحظات فسارعت إلى كتابة تلك الكلمات
في توقيعي
" كم أُحبُك يا مُنتدايا الغالي ...
كُلما فكرتُ بالرحيل ، إزداد إليك الشوقَ و الحنين مع كلِ إشراقةُ شمسِ يومٍ جديد "
إلى أن ترسخت في عقلي فكرة لا لن أسمح للحظات يأس بأن تتحكم في سر سعادتي
و جمال حياتي إنه " منتدايا الغالي " و كل من به هن أخواتي .