خـــــــــــزامى
•
نفس الكلام
بنت سام
•
الزوجه من حقها تسكن ببيت لحالها وخاص فيها وهذا شرع الله والامر فيه منتهى مافى مجال للجدال والنقاش ,والى تقول ان البيت مومن حق الزوجه الا اذا كان ملك لها من وين جبيتى هذا الكلام لاحبيبتى الزوجه من حقها تسكن ببيت زوجها لوحدها خاص فيها ملكها والاملك زوجها ,والاتقول خلي الزوجه تنقلع كيف تنقلع والله اعطاها الحق بالسكن لوحدها .
هذا من الناحيه الشرعيه ,وبعدين الوحده تتزوج تبغى ترتاح ببيتها تخرج من بيت اهلها تبغى تستقل تحس انها راعيه بيت
خلونا نتكلم بواقعيه شوى ,الام لها حقوق والزوجه لها حقوق ,يعنى البر عندكم انه يظلم زوجته ويطردها من البيت عشان
امه هذا الشى يرضى الله ...
انا عن نفسى لو اهل زوجى مظطرين يسكنون معى على عينى وراسى وراح احتسب الاجر من الله ,وخصوصا انهم حريم
يحتاجون رجال ,اما تجى وحده تسب وتقول مومن حقى ارفض وانقلع بيت اهلى لا وراح اذكرها بشرع الله والا البعض
ياخذ احكام الشرع من الناحيه الا يبغاها ....
بعدين ياليت قبل لاتتكلمون المسئله اذا الله ورسوله اذا قضو امر خلاص انتهى الامر ومافى جدال واراء فيها
واحكام السكن المفروض ينسئل بها العلماء
امرأة حصلت لها مشكلة مع ثلاثة من إخوتها وزوجاتهم, وهؤلاء الإخوة جيران في السكن؛ حيث إن زوجات إخوتها رفضن أن تقيم حماتهن - أي أم هذه المرأة – معهن, وهذه الحماة مسنة ومريضة, وكل واحدة من هذه الزوجات تتعذر لرفضها لأم زوجها, وهذه المسنة ذهبت تبكي عند ابنها الرابع, وهو يسكن بعيدًا عن إخوانه, فاستقبلها بكل فرح, والأخت التي تسأل غضبت على الإخوة الثلاثة, وتقول: إنهم لم يتفوهوا بكلمة أمام زوجاتهم في حق أمهم, وتقول: إن الزوجات يسيطرن عليهم, وهذه الأخت تقيم في بلد غير الذي يقيمون فيه, وهي تريد أن تذهب لزيارة أمها, ولكنها لا تريد أن تزور إخوتها في بيوتهم, وتقول: إن رأيتهم في الشارع فسأسلم عليهم فقط, فهل يعد هذا من قطع الرحم؟ وهي تظن أنها تؤدبهم بهذه الطريقة لأنها أكبرهم سنًّا, وهؤلاء الإخوة يعرف عنهم أنهم أهل صلاح, فأحدهم يعظ في المسجد, وأختهم السائلة تقول لهم في الهاتف: اذهبوا واحلقوا لحاكم؛ لأنكم لا تعرفون من الدين شيئًا, وتقول: ابدؤوا المواعظ مع زوجاتكم؛ لأنكم قصرتم في حق أمكم, فهل يحق لها أن تقول مثل هذا استهزاء بهم - جزاكم الله خيرًا -؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الأم فضلها على أولادها عظيم، وقد جعل الشرع لها مكانة عظيمة, وأوجب على أولادها برها والإحسان إليها، ويمكن مراجعة النصوص الدالة على ذلك بالفتوى رقم: 27653.
ولا شك في أنه إذا أمكن أيًّا من هؤلاء الزوجات أن تسكن أم زوجها معها فهو أفضل، فإن ذلك يدل على حسن خلقها, وقد يكسبها ود زوجها, وتحسن عشرتها معه, ولكن لا يلزمها الموافقة على سكناها معها، فقد نص الفقهاء على أن للزوجة أن تطلب مسكنًا مستقلًا عن أهل زوجها بمن فيهم الوالدان, وقد بينا ذلك بالفتوى رقم: 116753.
وبهذا تعلمين أنه لا مؤاخذة على الإخوة بمجرد رفض زوجاتهم سكنى الأم معهن، وأنه ليس لهم إلزامهن بذلك, كما أنه لا يلزم من هذا أن يكون هؤلاء الإخوة مسيطرًا عليهم من قبل زوجاتهم، فاتهامهم بمثل هذا من غير بينة لا يجوز.
وإذا كانت الأم محتاجة إلى السكنى أو النفقة أو الخدمة وجب ذلك على أولادها كل بحسبه, كما هو مبين بالفتوى رقم: 110382, فإذا وقع منهم تقصير من هذه الجهة فإنهم مؤاخذون، فينصح المقصر, ويبين له واجبه بالحسنى، فإن فرط فهو عاص، والعاصي يشرع هجره, ولكن تراعى في ذلك المصلحة, كما أوضحنا بالفتوى رقم: 29790.
وقد ذكر أهل العلم أن الصلة تحصل بالسلام ورده، ولكن الاكتفاء بالسلام عليهم عند رؤيتهم في الشارع فقط نخشى أن لا تتحقق به الصلة المطلوبة شرعًا, وتحصل به القطيعة؛ إذ الغالب أن يتأذوا بمثل هذا التصرف، وراجعي الفتوى رقم: 187609.
والله أعلم.
اسلام ويب
هذا من الناحيه الشرعيه ,وبعدين الوحده تتزوج تبغى ترتاح ببيتها تخرج من بيت اهلها تبغى تستقل تحس انها راعيه بيت
خلونا نتكلم بواقعيه شوى ,الام لها حقوق والزوجه لها حقوق ,يعنى البر عندكم انه يظلم زوجته ويطردها من البيت عشان
امه هذا الشى يرضى الله ...
انا عن نفسى لو اهل زوجى مظطرين يسكنون معى على عينى وراسى وراح احتسب الاجر من الله ,وخصوصا انهم حريم
يحتاجون رجال ,اما تجى وحده تسب وتقول مومن حقى ارفض وانقلع بيت اهلى لا وراح اذكرها بشرع الله والا البعض
ياخذ احكام الشرع من الناحيه الا يبغاها ....
بعدين ياليت قبل لاتتكلمون المسئله اذا الله ورسوله اذا قضو امر خلاص انتهى الامر ومافى جدال واراء فيها
واحكام السكن المفروض ينسئل بها العلماء
امرأة حصلت لها مشكلة مع ثلاثة من إخوتها وزوجاتهم, وهؤلاء الإخوة جيران في السكن؛ حيث إن زوجات إخوتها رفضن أن تقيم حماتهن - أي أم هذه المرأة – معهن, وهذه الحماة مسنة ومريضة, وكل واحدة من هذه الزوجات تتعذر لرفضها لأم زوجها, وهذه المسنة ذهبت تبكي عند ابنها الرابع, وهو يسكن بعيدًا عن إخوانه, فاستقبلها بكل فرح, والأخت التي تسأل غضبت على الإخوة الثلاثة, وتقول: إنهم لم يتفوهوا بكلمة أمام زوجاتهم في حق أمهم, وتقول: إن الزوجات يسيطرن عليهم, وهذه الأخت تقيم في بلد غير الذي يقيمون فيه, وهي تريد أن تذهب لزيارة أمها, ولكنها لا تريد أن تزور إخوتها في بيوتهم, وتقول: إن رأيتهم في الشارع فسأسلم عليهم فقط, فهل يعد هذا من قطع الرحم؟ وهي تظن أنها تؤدبهم بهذه الطريقة لأنها أكبرهم سنًّا, وهؤلاء الإخوة يعرف عنهم أنهم أهل صلاح, فأحدهم يعظ في المسجد, وأختهم السائلة تقول لهم في الهاتف: اذهبوا واحلقوا لحاكم؛ لأنكم لا تعرفون من الدين شيئًا, وتقول: ابدؤوا المواعظ مع زوجاتكم؛ لأنكم قصرتم في حق أمكم, فهل يحق لها أن تقول مثل هذا استهزاء بهم - جزاكم الله خيرًا -؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الأم فضلها على أولادها عظيم، وقد جعل الشرع لها مكانة عظيمة, وأوجب على أولادها برها والإحسان إليها، ويمكن مراجعة النصوص الدالة على ذلك بالفتوى رقم: 27653.
ولا شك في أنه إذا أمكن أيًّا من هؤلاء الزوجات أن تسكن أم زوجها معها فهو أفضل، فإن ذلك يدل على حسن خلقها, وقد يكسبها ود زوجها, وتحسن عشرتها معه, ولكن لا يلزمها الموافقة على سكناها معها، فقد نص الفقهاء على أن للزوجة أن تطلب مسكنًا مستقلًا عن أهل زوجها بمن فيهم الوالدان, وقد بينا ذلك بالفتوى رقم: 116753.
وبهذا تعلمين أنه لا مؤاخذة على الإخوة بمجرد رفض زوجاتهم سكنى الأم معهن، وأنه ليس لهم إلزامهن بذلك, كما أنه لا يلزم من هذا أن يكون هؤلاء الإخوة مسيطرًا عليهم من قبل زوجاتهم، فاتهامهم بمثل هذا من غير بينة لا يجوز.
وإذا كانت الأم محتاجة إلى السكنى أو النفقة أو الخدمة وجب ذلك على أولادها كل بحسبه, كما هو مبين بالفتوى رقم: 110382, فإذا وقع منهم تقصير من هذه الجهة فإنهم مؤاخذون، فينصح المقصر, ويبين له واجبه بالحسنى، فإن فرط فهو عاص، والعاصي يشرع هجره, ولكن تراعى في ذلك المصلحة, كما أوضحنا بالفتوى رقم: 29790.
وقد ذكر أهل العلم أن الصلة تحصل بالسلام ورده، ولكن الاكتفاء بالسلام عليهم عند رؤيتهم في الشارع فقط نخشى أن لا تتحقق به الصلة المطلوبة شرعًا, وتحصل به القطيعة؛ إذ الغالب أن يتأذوا بمثل هذا التصرف، وراجعي الفتوى رقم: 187609.
والله أعلم.
اسلام ويب
بنت سام
•
الزوجه من حقها تسكن ببيت لحالها وخاص فيها وهذا شرع الله والامر فيه منتهى مافى مجال للجدال والنقاش ,والى تقول ان البيت مومن حق الزوجه الا اذا كان ملك لها من وين جبيتى هذا الكلام لاحبيبتى الزوجه من حقها تسكن ببيت زوجها لوحدها خاص فيها ملكها والاملك زوجها ,والاتقول خلي الزوجه تنقلع كيف تنقلع والله اعطاها الحق بالسكن لوحدها .
هذا من الناحيه الشرعيه ,وبعدين الوحده تتزوج تبغى ترتاح ببيتها تخرج من بيت اهلها تبغى تستقل تحس انها راعيه بيت
خلونا نتكلم بواقعيه شوى ,الام لها حقوق والزوجه لها حقوق ,يعنى البر عندكم انه يظلم زوجته ويطردها من البيت عشان
امه هذا الشى يرضى الله ...
انا عن نفسى لو اهل زوجى مظطرين يسكنون معى على عينى وراسى وراح احتسب الاجر من الله ,وخصوصا انهم حريم
يحتاجون رجال ,اما تجى وحده تسب وتقول مومن حقى ارفض وانقلع بيت اهلى لا وراح اذكرها بشرع الله والا البعض
ياخذ احكام الشرع من الناحيه الا يبغاها ....
بعدين ياليت قبل لاتتكلمون المسئله اذا الله ورسوله اذا قضو امر خلاص انتهى الامر ومافى جدال واراء فيها
واحكام السكن المفروض ينسئل بها العلماء
امرأة حصلت لها مشكلة مع ثلاثة من إخوتها وزوجاتهم, وهؤلاء الإخوة جيران في السكن؛ حيث إن زوجات إخوتها رفضن أن تقيم حماتهن - أي أم هذه المرأة – معهن, وهذه الحماة مسنة ومريضة, وكل واحدة من هذه الزوجات تتعذر لرفضها لأم زوجها, وهذه المسنة ذهبت تبكي عند ابنها الرابع, وهو يسكن بعيدًا عن إخوانه, فاستقبلها بكل فرح, والأخت التي تسأل غضبت على الإخوة الثلاثة, وتقول: إنهم لم يتفوهوا بكلمة أمام زوجاتهم في حق أمهم, وتقول: إن الزوجات يسيطرن عليهم, وهذه الأخت تقيم في بلد غير الذي يقيمون فيه, وهي تريد أن تذهب لزيارة أمها, ولكنها لا تريد أن تزور إخوتها في بيوتهم, وتقول: إن رأيتهم في الشارع فسأسلم عليهم فقط, فهل يعد هذا من قطع الرحم؟ وهي تظن أنها تؤدبهم بهذه الطريقة لأنها أكبرهم سنًّا, وهؤلاء الإخوة يعرف عنهم أنهم أهل صلاح, فأحدهم يعظ في المسجد, وأختهم السائلة تقول لهم في الهاتف: اذهبوا واحلقوا لحاكم؛ لأنكم لا تعرفون من الدين شيئًا, وتقول: ابدؤوا المواعظ مع زوجاتكم؛ لأنكم قصرتم في حق أمكم, فهل يحق لها أن تقول مثل هذا استهزاء بهم - جزاكم الله خيرًا -؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الأم فضلها على أولادها عظيم، وقد جعل الشرع لها مكانة عظيمة, وأوجب على أولادها برها والإحسان إليها، ويمكن مراجعة النصوص الدالة على ذلك بالفتوى رقم: 27653.
ولا شك في أنه إذا أمكن أيًّا من هؤلاء الزوجات أن تسكن أم زوجها معها فهو أفضل، فإن ذلك يدل على حسن خلقها, وقد يكسبها ود زوجها, وتحسن عشرتها معه, ولكن لا يلزمها الموافقة على سكناها معها، فقد نص الفقهاء على أن للزوجة أن تطلب مسكنًا مستقلًا عن أهل زوجها بمن فيهم الوالدان, وقد بينا ذلك بالفتوى رقم: 116753.
وبهذا تعلمين أنه لا مؤاخذة على الإخوة بمجرد رفض زوجاتهم سكنى الأم معهن، وأنه ليس لهم إلزامهن بذلك, كما أنه لا يلزم من هذا أن يكون هؤلاء الإخوة مسيطرًا عليهم من قبل زوجاتهم، فاتهامهم بمثل هذا من غير بينة لا يجوز.
وإذا كانت الأم محتاجة إلى السكنى أو النفقة أو الخدمة وجب ذلك على أولادها كل بحسبه, كما هو مبين بالفتوى رقم: 110382, فإذا وقع منهم تقصير من هذه الجهة فإنهم مؤاخذون، فينصح المقصر, ويبين له واجبه بالحسنى، فإن فرط فهو عاص، والعاصي يشرع هجره, ولكن تراعى في ذلك المصلحة, كما أوضحنا بالفتوى رقم: 29790.
وقد ذكر أهل العلم أن الصلة تحصل بالسلام ورده، ولكن الاكتفاء بالسلام عليهم عند رؤيتهم في الشارع فقط نخشى أن لا تتحقق به الصلة المطلوبة شرعًا, وتحصل به القطيعة؛ إذ الغالب أن يتأذوا بمثل هذا التصرف، وراجعي الفتوى رقم: 187609.
والله أعلم.
اسلام ويب
هذا من الناحيه الشرعيه ,وبعدين الوحده تتزوج تبغى ترتاح ببيتها تخرج من بيت اهلها تبغى تستقل تحس انها راعيه بيت
خلونا نتكلم بواقعيه شوى ,الام لها حقوق والزوجه لها حقوق ,يعنى البر عندكم انه يظلم زوجته ويطردها من البيت عشان
امه هذا الشى يرضى الله ...
انا عن نفسى لو اهل زوجى مظطرين يسكنون معى على عينى وراسى وراح احتسب الاجر من الله ,وخصوصا انهم حريم
يحتاجون رجال ,اما تجى وحده تسب وتقول مومن حقى ارفض وانقلع بيت اهلى لا وراح اذكرها بشرع الله والا البعض
ياخذ احكام الشرع من الناحيه الا يبغاها ....
بعدين ياليت قبل لاتتكلمون المسئله اذا الله ورسوله اذا قضو امر خلاص انتهى الامر ومافى جدال واراء فيها
واحكام السكن المفروض ينسئل بها العلماء
امرأة حصلت لها مشكلة مع ثلاثة من إخوتها وزوجاتهم, وهؤلاء الإخوة جيران في السكن؛ حيث إن زوجات إخوتها رفضن أن تقيم حماتهن - أي أم هذه المرأة – معهن, وهذه الحماة مسنة ومريضة, وكل واحدة من هذه الزوجات تتعذر لرفضها لأم زوجها, وهذه المسنة ذهبت تبكي عند ابنها الرابع, وهو يسكن بعيدًا عن إخوانه, فاستقبلها بكل فرح, والأخت التي تسأل غضبت على الإخوة الثلاثة, وتقول: إنهم لم يتفوهوا بكلمة أمام زوجاتهم في حق أمهم, وتقول: إن الزوجات يسيطرن عليهم, وهذه الأخت تقيم في بلد غير الذي يقيمون فيه, وهي تريد أن تذهب لزيارة أمها, ولكنها لا تريد أن تزور إخوتها في بيوتهم, وتقول: إن رأيتهم في الشارع فسأسلم عليهم فقط, فهل يعد هذا من قطع الرحم؟ وهي تظن أنها تؤدبهم بهذه الطريقة لأنها أكبرهم سنًّا, وهؤلاء الإخوة يعرف عنهم أنهم أهل صلاح, فأحدهم يعظ في المسجد, وأختهم السائلة تقول لهم في الهاتف: اذهبوا واحلقوا لحاكم؛ لأنكم لا تعرفون من الدين شيئًا, وتقول: ابدؤوا المواعظ مع زوجاتكم؛ لأنكم قصرتم في حق أمكم, فهل يحق لها أن تقول مثل هذا استهزاء بهم - جزاكم الله خيرًا -؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الأم فضلها على أولادها عظيم، وقد جعل الشرع لها مكانة عظيمة, وأوجب على أولادها برها والإحسان إليها، ويمكن مراجعة النصوص الدالة على ذلك بالفتوى رقم: 27653.
ولا شك في أنه إذا أمكن أيًّا من هؤلاء الزوجات أن تسكن أم زوجها معها فهو أفضل، فإن ذلك يدل على حسن خلقها, وقد يكسبها ود زوجها, وتحسن عشرتها معه, ولكن لا يلزمها الموافقة على سكناها معها، فقد نص الفقهاء على أن للزوجة أن تطلب مسكنًا مستقلًا عن أهل زوجها بمن فيهم الوالدان, وقد بينا ذلك بالفتوى رقم: 116753.
وبهذا تعلمين أنه لا مؤاخذة على الإخوة بمجرد رفض زوجاتهم سكنى الأم معهن، وأنه ليس لهم إلزامهن بذلك, كما أنه لا يلزم من هذا أن يكون هؤلاء الإخوة مسيطرًا عليهم من قبل زوجاتهم، فاتهامهم بمثل هذا من غير بينة لا يجوز.
وإذا كانت الأم محتاجة إلى السكنى أو النفقة أو الخدمة وجب ذلك على أولادها كل بحسبه, كما هو مبين بالفتوى رقم: 110382, فإذا وقع منهم تقصير من هذه الجهة فإنهم مؤاخذون، فينصح المقصر, ويبين له واجبه بالحسنى، فإن فرط فهو عاص، والعاصي يشرع هجره, ولكن تراعى في ذلك المصلحة, كما أوضحنا بالفتوى رقم: 29790.
وقد ذكر أهل العلم أن الصلة تحصل بالسلام ورده، ولكن الاكتفاء بالسلام عليهم عند رؤيتهم في الشارع فقط نخشى أن لا تتحقق به الصلة المطلوبة شرعًا, وتحصل به القطيعة؛ إذ الغالب أن يتأذوا بمثل هذا التصرف، وراجعي الفتوى رقم: 187609.
والله أعلم.
اسلام ويب
بنت سام :
الزوجه من حقها تسكن ببيت لحالها وخاص فيها وهذا شرع الله والامر فيه منتهى مافى مجال للجدال والنقاش ,والى تقول ان البيت مومن حق الزوجه الا اذا كان ملك لها من وين جبيتى هذا الكلام لاحبيبتى الزوجه من حقها تسكن ببيت زوجها لوحدها خاص فيها ملكها والاملك زوجها ,والاتقول خلي الزوجه تنقلع كيف تنقلع والله اعطاها الحق بالسكن لوحدها . هذا من الناحيه الشرعيه ,وبعدين الوحده تتزوج تبغى ترتاح ببيتها تخرج من بيت اهلها تبغى تستقل تحس انها راعيه بيت خلونا نتكلم بواقعيه شوى ,الام لها حقوق والزوجه لها حقوق ,يعنى البر عندكم انه يظلم زوجته ويطردها من البيت عشان امه هذا الشى يرضى الله ... انا عن نفسى لو اهل زوجى مظطرين يسكنون معى على عينى وراسى وراح احتسب الاجر من الله ,وخصوصا انهم حريم يحتاجون رجال ,اما تجى وحده تسب وتقول مومن حقى ارفض وانقلع بيت اهلى لا وراح اذكرها بشرع الله والا البعض ياخذ احكام الشرع من الناحيه الا يبغاها .... بعدين ياليت قبل لاتتكلمون المسئله اذا الله ورسوله اذا قضو امر خلاص انتهى الامر ومافى جدال واراء فيها واحكام السكن المفروض ينسئل بها العلماء امرأة حصلت لها مشكلة مع ثلاثة من إخوتها وزوجاتهم, وهؤلاء الإخوة جيران في السكن؛ حيث إن زوجات إخوتها رفضن أن تقيم حماتهن - أي أم هذه المرأة – معهن, وهذه الحماة مسنة ومريضة, وكل واحدة من هذه الزوجات تتعذر لرفضها لأم زوجها, وهذه المسنة ذهبت تبكي عند ابنها الرابع, وهو يسكن بعيدًا عن إخوانه, فاستقبلها بكل فرح, والأخت التي تسأل غضبت على الإخوة الثلاثة, وتقول: إنهم لم يتفوهوا بكلمة أمام زوجاتهم في حق أمهم, وتقول: إن الزوجات يسيطرن عليهم, وهذه الأخت تقيم في بلد غير الذي يقيمون فيه, وهي تريد أن تذهب لزيارة أمها, ولكنها لا تريد أن تزور إخوتها في بيوتهم, وتقول: إن رأيتهم في الشارع فسأسلم عليهم فقط, فهل يعد هذا من قطع الرحم؟ وهي تظن أنها تؤدبهم بهذه الطريقة لأنها أكبرهم سنًّا, وهؤلاء الإخوة يعرف عنهم أنهم أهل صلاح, فأحدهم يعظ في المسجد, وأختهم السائلة تقول لهم في الهاتف: اذهبوا واحلقوا لحاكم؛ لأنكم لا تعرفون من الدين شيئًا, وتقول: ابدؤوا المواعظ مع زوجاتكم؛ لأنكم قصرتم في حق أمكم, فهل يحق لها أن تقول مثل هذا استهزاء بهم - جزاكم الله خيرًا -؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الأم فضلها على أولادها عظيم، وقد جعل الشرع لها مكانة عظيمة, وأوجب على أولادها برها والإحسان إليها، ويمكن مراجعة النصوص الدالة على ذلك بالفتوى رقم: 27653. ولا شك في أنه إذا أمكن أيًّا من هؤلاء الزوجات أن تسكن أم زوجها معها فهو أفضل، فإن ذلك يدل على حسن خلقها, وقد يكسبها ود زوجها, وتحسن عشرتها معه, ولكن لا يلزمها الموافقة على سكناها معها، فقد نص الفقهاء على أن للزوجة أن تطلب مسكنًا مستقلًا عن أهل زوجها بمن فيهم الوالدان, وقد بينا ذلك بالفتوى رقم: 116753. وبهذا تعلمين أنه لا مؤاخذة على الإخوة بمجرد رفض زوجاتهم سكنى الأم معهن، وأنه ليس لهم إلزامهن بذلك, كما أنه لا يلزم من هذا أن يكون هؤلاء الإخوة مسيطرًا عليهم من قبل زوجاتهم، فاتهامهم بمثل هذا من غير بينة لا يجوز. وإذا كانت الأم محتاجة إلى السكنى أو النفقة أو الخدمة وجب ذلك على أولادها كل بحسبه, كما هو مبين بالفتوى رقم: 110382, فإذا وقع منهم تقصير من هذه الجهة فإنهم مؤاخذون، فينصح المقصر, ويبين له واجبه بالحسنى، فإن فرط فهو عاص، والعاصي يشرع هجره, ولكن تراعى في ذلك المصلحة, كما أوضحنا بالفتوى رقم: 29790. وقد ذكر أهل العلم أن الصلة تحصل بالسلام ورده، ولكن الاكتفاء بالسلام عليهم عند رؤيتهم في الشارع فقط نخشى أن لا تتحقق به الصلة المطلوبة شرعًا, وتحصل به القطيعة؛ إذ الغالب أن يتأذوا بمثل هذا التصرف، وراجعي الفتوى رقم: 187609. والله أعلم. اسلام ويبالزوجه من حقها تسكن ببيت لحالها وخاص فيها وهذا شرع الله والامر فيه منتهى مافى مجال للجدال والنقاش...
الي تروح بيت أهلها ماأرتكبت إثم ..هي تاخذ راحتها وبنفس الوقت تخلي اهله يعيشون براحتهم..
أنا عن نفسي لو عندي الوضع عاادي راح أحطهم بعيوني وبالعكس بأوقف معهم حتى ربي ييسر أحوالهم...
أنا عن نفسي لو عندي الوضع عاادي راح أحطهم بعيوني وبالعكس بأوقف معهم حتى ربي ييسر أحوالهم...
بنت سام
•
الي تروح بيت أهلها ماأرتكبت إثم ..هي تاخذ راحتها وبنفس الوقت تخلي اهله يعيشون براحتهم.. أنا عن نفسي لو عندي الوضع عاادي راح أحطهم بعيوني وبالعكس بأوقف معهم حتى ربي ييسر أحوالهم...الي تروح بيت أهلها ماأرتكبت إثم ..هي تاخذ راحتها وبنفس الوقت تخلي اهله يعيشون براحتهم.. أنا عن...
اهل زوجى اذا مالهم مكان والله لو اضطر الامر لدخلهم غرفه نومى وانا انام بالمطبخ والا بالصاله ,ترى صعب
الانسان لمن يكون ماله مسكن .
بس انا حبيت ابين للى يقولون الزوجه ماله حق وتنقلع ,ترى احسان منها وفضل انها رضت تسكنهم معها
لئن البيت الخاص من حقها .
على العموم الوحده لو تخلى قلبها كبير وتسكن اهل زوجها معها وتراعى ظروف زوجها واهله لها الاجر ان شاء الله
الانسان لمن يكون ماله مسكن .
بس انا حبيت ابين للى يقولون الزوجه ماله حق وتنقلع ,ترى احسان منها وفضل انها رضت تسكنهم معها
لئن البيت الخاص من حقها .
على العموم الوحده لو تخلى قلبها كبير وتسكن اهل زوجها معها وتراعى ظروف زوجها واهله لها الاجر ان شاء الله
الصفحة الأخيرة