ღˆ¨°ღ♥الهنوفღˆ¨°ღ♥
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يعنى مثلا يطرد امه من عند الباب عشان عيون زوجته وبعدين نقول ليه الدنيا كذا خربت صح فيه امهات الازواج راعيات مشاكل بس مو لدرجة مايكون عندهم سكن وابوهم متوفي واجي اسوي عنتر عليهم
ام زعفور
ام زعفور
مبدئيا هما عندها و بغرفة عيالها ينامون بس ها الوضع مو وضع حياة طبيعيه يا اخوهم يكبر السكن و انا ما انصح بها الشي انصح انه ياخذلهم شقتين منفصله براتب ابوهم المتوفي و الضمان للمره و بناتها و لا تنسون الضمان يعطي سنويا مبلغ مقتطع لكل شخث و بكذا هم بيفتكون من الانانيه زوجة اخوهم و امهم تقدر تنام بدون صراخ الاطفال وكلن يستقبل ضيوفه على هواه
ღˆ¨°ღ♥الهنوفღˆ¨°ღ♥
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
وين السكن اللى بعشرة الألف اللى ماتجئ الا بطلوع الروح ومعاملات وقرف وين السكن اللى بعشرة ف هالوقت غرفة وحمام ومطبخ ب 20 اقل شئ و800 ميه هذي في هالوقت بتأكل وتلبس ومويه وكهرب واجار ومستشفي ومواصلات هى وبناتها حسبي الله ونعم الوكيل .. انا ماقلت مجبوره فيهم بس لاتضايقهم

تأملو هذى القصه

يحكى أن يوما من الأيام, النبي إبراهيم (ع) نوى زيارة ابنه إسماعيل (ع) في بيته....

وحينما وصل النبي إبراهيم إلى بيت ابنه لم يكن موجودا فيه إلا زوجت النبي إسماعيل.

فطرق النبي إبراهيم باب البيت فخرجت له زوجت إسماعيل والتي لم ترى النبي

إبراهيم من قبل ودار بينهما هذا الحديث:

النبي إبراهيم: السلام عليكم.

زوجت إسماعيل: وعليك السلام.

النبي إبراهيم: أرت مقابلة إسماعيل.

زوجت إسماعيل: إنه غير موجود في البيت.

واستمر الحوار بينها وبين النبي إبراهيم وبالرد على كل سؤال بردود جافة غير مهذبة و

لم تراعي كبر سنه ولم تقدم له شيء ولم تدعوه إلى الجلوس للاستراحة حتى إنها لم

تسأله إن كان هناك أمر أو رسالة يود إيصالها إلى النبي إسماعيل.

وقبل أن ينصرف النبي إبراهيم قال لها إذا أتى النبي إسماعيل سلمي عليه كثيرا و

أبلغيه رسالتي هذه:

( يا إسماعيل أبدل عتبت بابك).

بعد ذلك أتى النبي إسماعيل, فقصت عليه قصة الرجل الغريب وقالت له إنه يقول لك

( يا إسماعيل أبدل عتبت بابك).

فما كان من النبي إسماعيل إلاّ أن قال لها:

إذا اذهبي أنت طالق, وقال لها وأن الرجل الغريب الذي أتى هو أبي النبي إبراهيم,

فطلقها و تزوج من امرأة أخرى.

وبعد فترة من الزمن جاء ألنبي إبراهيم مرة أخرى لزيارة إسماعيل, فاستقبلته زوجته

الجديدة أحسن استقبال حيث كانت معاملتها له فيها الكثير من الأدب والأخلاق والكلام ا

لطيب و الحسن , و لما رأته كبيرا في السن دعته واستضافته وقدمت له الماء وبعض الأكل.

وقبل أن ينصرف النبي إبراهيم سألته له هل عنده حاجة إلى إسماعيل ؟

فقال لها إذا أتى النبي إسماعيل سلمي عليه كثيرا وأبلغيه رسالتي هذه

( يا إسماعيل ثبت عتبت بابك).

بعدما أتى إسماعيل, قصت له ألزوجة ما حصل بينها وبين الرجل وأبلغته رسالته, فتبسم

وفرح إسماعيل كثيرا وقال لها:

هذا الرجل هو النبي إبراهيم أبي, وأن رسالته لي ( يا إسماعيل ثبت عتبت بابك) تعني

أنك امرأة صالحة وأنه يدعوني للحفاظ عليك لأنك نعم الزوجة الصالحة التي يمكن للعيش

معها في سعادة وهناء و في حفظ وصيانة الزوج ا في غيابه وحضوره.

العبرة:
أن الزوجة إذا لم تكن تحمل الأخلاق الحسنة إلى الآخرين لن تحمل الأخلاق الحسنة إلى زوجها.
ألم وامل
ألم وامل
..

معها حق زوجة الاخ تتضايق بس المفروض تراعي ظروفهم
وهي عارفه بحالهم وتصبر لين يفرجها الله سبحانه

حريم اول كانن نفس الشي وصبرن ونالن ثمرة صبرهن ..
الله يعين صديقتك وامها ويغنيهم من فضله
برائة بنوته
برائة بنوته
ماراح أرضى بالبداية ..ضروري يكون لي بيت مستقل ومن حقوقي
وإذا عندهم ضروف مستحييييييييييييييل بأروح عند أهلي حتى يتحسن وضعهم ..