ما شاء الله عليك.. اهتمامك برضى والدتك شيء رائع..
لكن أتمنى وأرجو ان تستفيدي مما حصل،
فلو قدر الله عليك مستقبلاً أي موقف؛ فاهدئي ثم اهدئي ثم اهدئي.
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تغضب" ثم قال "لا تغضب" ثم قال "لا تغضب"، للرجل الذي جاء إليه يطلبه النصيحة..؟!
الأيام القادمة فيها كل خير لكِ بإذن الله؛؛؛
لكن الشيطان حريص.. فلا يظفر منك بكلمة..
هالمرة وإن شاء الله عدّت وتعدّي على خير.. لكن لاأحد يضمن المرات القادمة، وماذا يحصل فيها
فإذا تسلحتِ بالصبر والثبات، فإن ذلك يشفع لك عند الجميع، ويظهرك على حقيقتك الطيبة،
وقبل ذلك يرضي الله تعالى عنك..
نصيحة أخيرة؛
مهما حصل، ومهما أخطأ بعض أهلك عليك، ومهما رأيتِ أنهم لا يستحقون أكثر من معاملة جافة ورسمية،،
فلا يخفى عليك ما للرحم من مكانةٍ عند الله.. وما لصلة الرحم من أهمية عظيمة جداً
وما لقاطع الرحم من اثم كبير وعذابٍ أليم..!
إن الواجب الذي سيسألك الله عنه تجاههم سهل ميسر؛
فلا يجب عليك أن تبحثي عنهم في بيوتهم لترضيهم، ولا أن تريقي ماء وجهك أمامهم،
بل بما تيسر لك من وسائل الصلة..
فبالبداية تستطيعين ارسال رسالة نصية فيها سلام، وعبارة بيسطة تدل على التصافي والمسامحة..
أو بالسلام عليهم عند لقياهم.. ونحو ذلك
ولاحقاً بالسؤال عنهم ولو هاتفياً وعدم مقاطعتهم..
[[إيّاك والمقاطعة فهي محرمة]]
أما بالنسبة لامرأة اخيك؛ فإن كانت ليست من الرحم الواجب صلتها؛ فهي من عموم المسلمين الذين يشملهم حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم ان يهجر مسلماً فوق ثلاث ليال..."
فيجب أن تُنهي هذه القطيعة بالطريقة المناسبة،
ولا يلزم من انهاء القطيعة أن يكون بينكما زيارات ومكالمات و....
بل يكفي السلام واظهار المسامحة..
كما لا يخفى عليك ما للمبتدىء بالسلام من فضلٍ عظيم واجرٍ عند الله
وفقك الله واصلح ذات بينكم
ملاحظة: بعد ان تصل مشاركاتك للخمسين مشاركة تستطيعين الرد والارسال بأي عدد،
لكن الآن ولأنك في البداية، يُسمح لك بثلاث مشاركات يومياً فقط
ما شاء الله عليك.. اهتمامك برضى والدتك شيء رائع..
لكن أتمنى وأرجو ان تستفيدي مما حصل،
فلو قدر...
لكن أتمنى وأرجو ان تستفيدي مما حصل،
فلو قدر الله عليك مستقبلاً أي موقف؛ فاهدئي ثم اهدئي ثم اهدئي.
ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تغضب" ثم قال "لا تغضب" ثم قال "لا تغضب"، للرجل الذي جاء إليه يطلبه النصيحة..؟!
الأيام القادمة فيها كل خير لكِ بإذن الله؛؛؛
لكن الشيطان حريص.. فلا يظفر منك بكلمة..
هالمرة وإن شاء الله عدّت وتعدّي على خير.. لكن لاأحد يضمن المرات القادمة، وماذا يحصل فيها
فإذا تسلحتِ بالصبر والثبات، فإن ذلك يشفع لك عند الجميع، ويظهرك على حقيقتك الطيبة،
وقبل ذلك يرضي الله تعالى عنك..
نصيحة أخيرة؛
مهما حصل، ومهما أخطأ بعض أهلك عليك، ومهما رأيتِ أنهم لا يستحقون أكثر من معاملة جافة ورسمية،،
فلا يخفى عليك ما للرحم من مكانةٍ عند الله.. وما لصلة الرحم من أهمية عظيمة جداً
وما لقاطع الرحم من اثم كبير وعذابٍ أليم..!
إن الواجب الذي سيسألك الله عنه تجاههم سهل ميسر؛
فلا يجب عليك أن تبحثي عنهم في بيوتهم لترضيهم، ولا أن تريقي ماء وجهك أمامهم،
بل بما تيسر لك من وسائل الصلة..
فبالبداية تستطيعين ارسال رسالة نصية فيها سلام، وعبارة بيسطة تدل على التصافي والمسامحة..
أو بالسلام عليهم عند لقياهم.. ونحو ذلك
ولاحقاً بالسؤال عنهم ولو هاتفياً وعدم مقاطعتهم..
]
أما بالنسبة لامرأة اخيك؛ فإن كانت ليست من الرحم الواجب صلتها؛ فهي من عموم المسلمين الذين يشملهم حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم ان يهجر مسلماً فوق ثلاث ليال..."
فيجب أن تُنهي هذه القطيعة بالطريقة المناسبة،
ولا يلزم من انهاء القطيعة أن يكون بينكما زيارات ومكالمات و....
بل يكفي السلام واظهار المسامحة..
كما لا يخفى عليك ما للمبتدىء بالسلام من فضلٍ عظيم واجرٍ عند الله
وفقك الله واصلح ذات بينكم
ملاحظة: بعد ان تصل مشاركاتك للخمسين مشاركة تستطيعين الرد والارسال بأي عدد،
لكن الآن ولأنك في البداية، يُسمح لك بثلاث مشاركات يومياً فقط