صدق الله العظيم حين قال في كتابه الكريم
(إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)
الأخ الكريم أبو الحسن
شكرا لك على طرحك لهذه القصة التي تزيدنا ثقة بأن لابد أن ينتصر الحق وانه لابد أن ياتي يوما يسحق فيه الباطل
وانا ارى إن هذه المرأه كان في قلبها الوازع الديني وذلك نلمسه من تأنيب ظميرها المستمر لها ... ولكن الدور الأول والأخير كان بسبب التربية المنحطة والسلبية من قبل الأهل ... وبزخ الحياة ...والجو العام في محيطها الحياتي الملئ بالصخب الذي لم يساعدها او يعطيها مجرد الفرصة لتراجع نفسها فيها ... وعدم وجود اليد التي تمتد لتأخذ بيديها وتنتشلها من ضياعها... ولذلك فأن الله يعلم ما في قلب العبد ،ولذلك أخذ بيدها وأخرجها مما هي عليه من ... وكان ذلك على يد تلك الأجنبية المسلمة الصادقة في إيمانها..
شكرا لك أخي الكريم وجزاك الله الف خير وجعلها الله في موازين حسناتك .
الصفحة الأخيرة
غدي
عزيزة
صدى الموج
غيم 2000
بارك الله فيكن وزادكن ورعا وتقى وثباتا
واشكركن على متابعة مثل هذه المواضيع التي تزيد المسلم
ثباتا على الحق وهمة في الدعوة تتجدد بقراءة هذه القصص.
أخي الكريم البحار
جعلني الله وإياك ممن يكونون سببا في نجاة أنفسهم
والآخرين من النار
وجعلني وإياك من الذين هم مغاليق الشر ,مفاتيح الخير
وجعلني وإياك ممن يدعو إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة
آمين
آمين
آمين
وأما مالقبتني به فأنت أقرب لهذا اللقب مني وتستاهله...