سابح ضد تيار

سابح ضد تيار @sabh_dd_tyar

باحث اجتماعي معتمد بعالم حواء

توقعت أن أجد الدشوش مرمية بالشوارع بسبب ؟؟؟؟

الملتقى العام

نتذكر قديما حينما وصلت إلينا القنوات الفضائية وكيف تدرج الناس في إدخالها في منازلهم رغم الكثير من الفتاوى بتحريمها لما فيها من مخالفات شرعية
وكانت حجة الكثير بأننا نرى القنوات من أجل الأخبار ونريد الفائدة مما يطرح فيها بسبب قصور الإعلام عندنا
والسؤال الذي يرد علينا ولنا الحرية في الإجابة عليه
ماهو عذرنا أمام الله في استمرارنا على مشاهدت هذه القنوات الفضائية والتي بعضها يحارب الاسلام في كل وقت وفيها من التبرج والسفور والدعوة إليه
وخاصة أننا نعيش ولله الحمد البديل الشرعي ألا وهي قناة المجد والذي يساوي ما تطرحه هذه القنوات من حيث الفائدة ومن ترك لله شيئا عوضه الله خير منه
سؤال قد نجيب عليه بإجابات كثيرة ونحن في أمن من العقوبة
لكن يجب أن نخاف من السؤال غدا حينما يكون السائل الله سبحانه وتعالى والمسئول أنت
عن عدي ابن حاتم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان فينظر أمامه فتستقبله النار وينظر عن أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه وينظر عن أشأم منه فلا يرى إلا شيئا قدمه فمن استطاع منكم أن يتقي النار ولو بشق تمرة فليفعل * ( صحيح ) _ ا: وأخرجه البخاري ومسلم . .
19
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ألم الدموع
ألم الدموع
نادر مانجد بيت خالي من هذه القنوات
والفتن والفساد جاء عن طريقها والبعض
يرى ان من لايملكها في منزله فهو متخلف وغير متحضر
ورغم هذا فانتهوا يامسلمين
ولي عودة للتعليق فيما بعد ان شاء الله
الرمال الذهبية
الله المستعان

الحين صاروا الناس يتفاخرون به بدل ماكان يركب بالخفيه

فلاحول ولاقوة الابالله
emerald10-5
emerald10-5
كــــــلا م
سليم
غي كل مكان نشاهد القنوااااات الفضائيه

لاحول ولاقوة الا بالله
سابح ضد تيار
سابح ضد تيار
وافر الشكر والتقدير للمرور الكريم ووفقكم الله
0o اذكروني o0
0o اذكروني o0
والله لو كان بيدي كان لغيت هاذى الفساد من بيتي مع العلم والحمدالله اني صرت ما

امر على قنوات الاغاني وغيرها الحمدالله ...........والله يهدي زوجي ويلغيهن
مع انه مايشوف غير الاخبار

بصراحه بعض البيوت ماتستغنى عن هالقنوات .....استغفر الله العظيم

حتى المراقص والكبراهات دخلت بيوتنا الله يرحم حالنا ويصلحنا

ااااااااااااااااامين