
"الراحله"
•
👏👏

عافيه السبيعي . :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
يان خيالك واسع اقترح تصيري كاتبة تخصص روايات
وانتي تتكلمي تخيلت نفسي هذي البنت المطلقه جاني مغص وغصه جد 👍
وانتي تتكلمي تخيلت نفسي هذي البنت المطلقه جاني مغص وغصه جد 👍

السلام عليكم ورحمة الله
عدت لاضيف و أعقب على بعض النقاط التي وردت بالردود
أولها كان عن أن تربية الذكر يختص بها الوالد
كلا ...............
تربية الولد تبدأ من الوالدين معا و بخصوص من الأم
لأنه الذكر آنذاك بداية عمره يكون إلى جنبها و عليه
التوجيه يكون له مثله مثل أخته و في كل شيئ
و لما يبلغا الحلم يسحبه الوالد إلى زاويته و يعلمه أمورا خاصة
و تبقى الأم متواصلة بالتوجيه و لا تقطعه
لكلا الطرفين و هي تسحب البنت إلى جنبها فتشد على يديها
و تصادقها و تسايرها و تستعمل كل السبل الشرعية التي
تجذبها بها حتى لا تصادق غيرها فتكون لها الناطق الرسمي لحياتها
دون تقييد بل تسلم البنت كل احتياجاتها و توجهاتها
لأمها و بقبول و رضى و تصبح هي من تلجأ لها حين وجود مشكل ما
أو أي سؤال يطرأ ببالها و حتى تستغني عن البديل بالخارج
و مع هذا لا أعمم فقد توفر الأم كل هذا
و لكن نجد الصديقات بالخارج و زميلات الدراسة
قد كن لها المرشد سواءا للسيئ أو الحسن و هي منصاعة و موافقة
و حتى و إن كانت مخطئة و تعلم بذلك لكنها تتمادى
و تظهر شراستها لأمها فتتمرد على الأسرة ككل و تتطاول بلسانها
و غير ذلك و لذلك وجب الإستعانة بالله في أي خطوة كانت
نقطة أخرى مهمة و هي للذي ينقم على والديه
حين استعملا معه التفريق بين الذكر والأنثى و التربية الشديدة و غير هذا
الوالدين بارك الله فيهم كانت نواياهم تجاه الولد طيبة
و التوجيه مقصده حسن لكن الطريقة فيها غلظة و هذا
نتاج لهم هم أيضا لأنهم تربوا بنفسها
و عليه فاقد الشيئ لا يعطيه و هم كانوا كذلك
أما عن هذا الجيل الذي لا يجسد خطأ والديه بأولاده
فلأنه جيل محبوك بالثقافة في العلاقات و متشبع بالمعلومات
سواءا من تجارب محيطة به أو من الشرع في كيفية
التربية الصحيحة لجيل صحيح و لذلك أرى اللوم على هؤلاء ليس بمحله
و من مات منهم فاللهم أسألك أن ترحمه و تغفر لهم ما لم يكن يعلم
نقطة أخرى لا تقل أهمية و هي ""كمن تقول ان البنت يجب أن تضبط في كل شيئ
و الولد يحوم على مصراعيه فقط لأن البنت تحمل عرض العائلة
و هذا خطأ فادح و فهم عقيم سليل الجهل
لأن عرض العائلة باسم كل من يحمل لقبها و لا يقتصر فقط على البنت
و كلاهما يراقبان و يوجهان و يعاقبان و يحاسبهما الله
و الله تبارك وتعالى نهى عن المعاصي للذكر و الأنثى
و وعد بالعقاب للإثنين و الجزاء للإثنين
فليس من الصحيح أن نحمل البنت وزر أخيها
و ليس بالخطأ أن تخدمه و تحبه و تعتني به و يكون هو كذلك
فما كان بيني و بين أخي سوى أنه لم يناديني يا أمي
و الحمد لله كل له قدر معلوم و حق و واجب
فلا أحد يسأل عن حقه قبل آداء واجبه على أكمل وجه
عدت لاضيف و أعقب على بعض النقاط التي وردت بالردود
أولها كان عن أن تربية الذكر يختص بها الوالد
كلا ...............
تربية الولد تبدأ من الوالدين معا و بخصوص من الأم
لأنه الذكر آنذاك بداية عمره يكون إلى جنبها و عليه
التوجيه يكون له مثله مثل أخته و في كل شيئ
و لما يبلغا الحلم يسحبه الوالد إلى زاويته و يعلمه أمورا خاصة
و تبقى الأم متواصلة بالتوجيه و لا تقطعه
لكلا الطرفين و هي تسحب البنت إلى جنبها فتشد على يديها
و تصادقها و تسايرها و تستعمل كل السبل الشرعية التي
تجذبها بها حتى لا تصادق غيرها فتكون لها الناطق الرسمي لحياتها
دون تقييد بل تسلم البنت كل احتياجاتها و توجهاتها
لأمها و بقبول و رضى و تصبح هي من تلجأ لها حين وجود مشكل ما
أو أي سؤال يطرأ ببالها و حتى تستغني عن البديل بالخارج
و مع هذا لا أعمم فقد توفر الأم كل هذا
و لكن نجد الصديقات بالخارج و زميلات الدراسة
قد كن لها المرشد سواءا للسيئ أو الحسن و هي منصاعة و موافقة
و حتى و إن كانت مخطئة و تعلم بذلك لكنها تتمادى
و تظهر شراستها لأمها فتتمرد على الأسرة ككل و تتطاول بلسانها
و غير ذلك و لذلك وجب الإستعانة بالله في أي خطوة كانت
نقطة أخرى مهمة و هي للذي ينقم على والديه
حين استعملا معه التفريق بين الذكر والأنثى و التربية الشديدة و غير هذا
الوالدين بارك الله فيهم كانت نواياهم تجاه الولد طيبة
و التوجيه مقصده حسن لكن الطريقة فيها غلظة و هذا
نتاج لهم هم أيضا لأنهم تربوا بنفسها
و عليه فاقد الشيئ لا يعطيه و هم كانوا كذلك
أما عن هذا الجيل الذي لا يجسد خطأ والديه بأولاده
فلأنه جيل محبوك بالثقافة في العلاقات و متشبع بالمعلومات
سواءا من تجارب محيطة به أو من الشرع في كيفية
التربية الصحيحة لجيل صحيح و لذلك أرى اللوم على هؤلاء ليس بمحله
و من مات منهم فاللهم أسألك أن ترحمه و تغفر لهم ما لم يكن يعلم
نقطة أخرى لا تقل أهمية و هي ""كمن تقول ان البنت يجب أن تضبط في كل شيئ
و الولد يحوم على مصراعيه فقط لأن البنت تحمل عرض العائلة
و هذا خطأ فادح و فهم عقيم سليل الجهل
لأن عرض العائلة باسم كل من يحمل لقبها و لا يقتصر فقط على البنت
و كلاهما يراقبان و يوجهان و يعاقبان و يحاسبهما الله
و الله تبارك وتعالى نهى عن المعاصي للذكر و الأنثى
و وعد بالعقاب للإثنين و الجزاء للإثنين
فليس من الصحيح أن نحمل البنت وزر أخيها
و ليس بالخطأ أن تخدمه و تحبه و تعتني به و يكون هو كذلك
فما كان بيني و بين أخي سوى أنه لم يناديني يا أمي
و الحمد لله كل له قدر معلوم و حق و واجب
فلا أحد يسأل عن حقه قبل آداء واجبه على أكمل وجه

البووح الصادق :
التربيه سبب .... والله كلها توفيق من الله .... لا دلع ولا قسوه ... فقط هو توفيق من الله .... تبين ذريه طيبه ... تبين عيال يرفعون الراس .. وبنات يملون العين ....عليك بالدعاء ... هو الله سبحانه جل جلاله في علاه يصلح الذريه ويصلح النيه.... كما يقول ابن القيم (( بعض الذنوب ليس لها كفاره الا هم الأولاد )).... بعض همومنا باطفالنا ومشاكلنا تكون تكفير لذنوب لانعلمها ....التربيه سبب .... والله كلها توفيق من الله .... لا دلع ولا قسوه ... فقط هو توفيق من الله...
اسعدني مرورك

♥️Morjana :
السلام عليكم ورحمة الله عدت لاضيف و أعقب على بعض النقاط التي وردت بالردود أولها كان عن أن تربية الذكر يختص بها الوالد كلا ............... تربية الولد تبدأ من الوالدين معا و بخصوص من الأم لأنه الذكر آنذاك بداية عمره يكون إلى جنبها و عليه التوجيه يكون له مثله مثل أخته و في كل شيئ و لما يبلغا الحلم يسحبه الوالد إلى زاويته و يعلمه أمورا خاصة و تبقى الأم متواصلة بالتوجيه و لا تقطعه لكلا الطرفين و هي تسحب البنت إلى جنبها فتشد على يديها و تصادقها و تسايرها و تستعمل كل السبل الشرعية التي تجذبها بها حتى لا تصادق غيرها فتكون لها الناطق الرسمي لحياتها دون تقييد بل تسلم البنت كل احتياجاتها و توجهاتها لأمها و بقبول و رضى و تصبح هي من تلجأ لها حين وجود مشكل ما أو أي سؤال يطرأ ببالها و حتى تستغني عن البديل بالخارج و مع هذا لا أعمم فقد توفر الأم كل هذا و لكن نجد الصديقات بالخارج و زميلات الدراسة قد كن لها المرشد سواءا للسيئ أو الحسن و هي منصاعة و موافقة و حتى و إن كانت مخطئة و تعلم بذلك لكنها تتمادى و تظهر شراستها لأمها فتتمرد على الأسرة ككل و تتطاول بلسانها و غير ذلك و لذلك وجب الإستعانة بالله في أي خطوة كانت نقطة أخرى مهمة و هي للذي ينقم على والديه حين استعملا معه التفريق بين الذكر والأنثى و التربية الشديدة و غير هذا الوالدين بارك الله فيهم كانت نواياهم تجاه الولد طيبة و التوجيه مقصده حسن لكن الطريقة فيها غلظة و هذا نتاج لهم هم أيضا لأنهم تربوا بنفسها و عليه فاقد الشيئ لا يعطيه و هم كانوا كذلك أما عن هذا الجيل الذي لا يجسد خطأ والديه بأولاده فلأنه جيل محبوك بالثقافة في العلاقات و متشبع بالمعلومات سواءا من تجارب محيطة به أو من الشرع في كيفية التربية الصحيحة لجيل صحيح و لذلك أرى اللوم على هؤلاء ليس بمحله و من مات منهم فاللهم أسألك أن ترحمه و تغفر لهم ما لم يكن يعلم نقطة أخرى لا تقل أهمية و هي ""كمن تقول ان البنت يجب أن تضبط في كل شيئ و الولد يحوم على مصراعيه فقط لأن البنت تحمل عرض العائلة و هذا خطأ فادح و فهم عقيم سليل الجهل لأن عرض العائلة باسم كل من يحمل لقبها و لا يقتصر فقط على البنت و كلاهما يراقبان و يوجهان و يعاقبان و يحاسبهما الله و الله تبارك وتعالى نهى عن المعاصي للذكر و الأنثى و وعد بالعقاب للإثنين و الجزاء للإثنين فليس من الصحيح أن نحمل البنت وزر أخيها و ليس بالخطأ أن تخدمه و تحبه و تعتني به و يكون هو كذلك فما كان بيني و بين أخي سوى أنه لم يناديني يا أمي و الحمد لله كل له قدر معلوم و حق و واجب فلا أحد يسأل عن حقه قبل آداء واجبه على أكمل وجهالسلام عليكم ورحمة الله عدت لاضيف و أعقب على بعض النقاط التي وردت بالردود أولها كان عن أن تربية...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اسعدتني مشاركتك جزاك الله خيرا
اسعدتني مشاركتك جزاك الله خيرا
الصفحة الأخيرة