"الراحله"
"الراحله"
التربية السليمة للفتاة يجب أن توضع ضمن إطار من القواعد والمبادئ التي نبني بها شخصيتها مع وجود أسرة متماسكة محيطة بها، عندها لن تؤثر عليها كل المغريات الخارجية؛ لأنها وببساطة تمكنت من اكتساب القواعد والأسس السليمة حتى وإن اختلطت بفئات أخرى واكتسبت أصدقاء متباينين في الأخلاق، فلن تحاول التشبه بهم ومجاراتهم، حيث يبقى تأثيرهم محدوداً عليها إذا كان تأثير التربية التي تلقتها أقوى.
"الراحله"
"الراحله"
لا شك أن الذكر أفضل من الأنثى في الجملة، أقوى وأقدر وأعقل، يدبر أمره ويعين أباه إذا كبر، وتبقى البنت عالة، فهي ضعيفة تحتاج إلى من ينفق عليها، بل مصروفها أكبر من مصروف الذكر من الحلي والثياب، وفساتينها أغلى وزواجها مكلف، وإذا طلقت ورجعت إلى أبيها هم وغم كذلك، أو حدثت مشكلات بينها وبين زوجها، فيقولون: هم البنات إلى الممات
"الراحله"
"الراحله"
هى السكن، وهذا يتضح لنا عندما ميز الله جنس حواء بالعاطفة والرقة والحب والاحتواء الذى تغمر به "آدم" وتتهيأ فيما بعد لدور الأمومة وتربية الأبناء وتحمل السهر والمشقة. وفى هذا السياق تشير سهام حسن الأخصائية النفسية، أنه يجب أن نعلم جيداً أن تربية البنات تختلف عن تربية الأولاد فى بعض التفاصيل، والتى يجب أن نأخذها فى عين الاعتبار أثناء مشوار التربية، فيجب على كل أم أن تركز على بعض النصائح:1- عدم إهمال مشاعر البنت منذ طفولتها... خاصة عند وجود أطفال غيرها وضرورة الاهتمام بمظهرها منذ الصغر.. مثلا، إذا ظل شعر الطفلة دون تصفيف سوف يتلف وسيعطيها مظهرا سيئا يجعل الجميع ينتقدها، مما يقلل من ثقتها بنفسها وترى غيرها أفضل منها، وينشأ لديها شعور الغيرة والخجل وضعف الثقة بالنفس، كذلك مشاعر طفلتك تحتاج لرعاية باستمرار وحنان وعطف ورقة واحتواء، علميها تكون ملكة بحنانك ورقتك.2- اجعلى طفلتك صديقتك المقربة التى تستعينى بها فى كل شىء وتأخذى رأيها دوماً واشعريها أنها مهمة عندك وأنك تعتزى بكونها طفلتك ولا تجعلى حبك لها مرتبطا بشرط.. مثلا، لا تقولى لها (ذاكرى دروسك حتى أحبك.. وإذا لم تذاكرى لم أحبك).3- إذا كانت ابنتك الطفلة الكبيرة وسط ترتيب أخواتها لا تسرقى طفولتها وتسخريها فى خدمة أخواتها الصغار.. ليس ذنبها أنها بنت وأيضا ولدت قبلهم حتى تتحمل مسئوليتهم وتحرم من طفولتها.. فيجب أن تدرجى لها المهام والمسئوليات التى تتحملها فى كل مرحلة، فمن حقها أن تمارس الرياضة وتلعب وتكتشف كل شىء.4- علمى طفلتك أن العلاقة بينها وبين أخواتها قائمة على الاحترام والحب فهى تساعد الأم وتلبى احتياجات وطلبات الصغار لأنها تحبهم ويجب تنال الاحترام والتقدير من أخواتها.علمى الأخوة أن يحترمونها وكافئيها دوما، بالكلمات الطيبة والمدح أو بالهدايا والمكافآت. 5- علميها أن يكون لها هدف منذ الصغر وتحدثى معها وناقشيها حتى تنضج شخصيتها وتتعرف على ما يدور حولها بقلب محب وعقل مستوعب.6- علميها كيف تهتم بمظهرها وأناقتها وبشرتها ونظافتها الشخصية وأن تتحدث بأدب ورقة وصوت هادئ.7- حفظيها القرآن وعلميها حب الله واغرسى فيها معنى الإيمان ومراقبة الله، علميها (الله شاهدى الله ناظرى الله رقيب على).8- اشغلى وقتها دائما بالألغاز والمسابقات والأشغال اليدوية أو هواية أو رياضة معينة حتى تكون مشغولة بشىء مفيد.






منقول للفائده
"الراحله"
"الراحله"
هى السكن، وهذا يتضح لنا عندما ميز الله جنس حواء بالعاطفة والرقة والحب والاحتواء الذى تغمر به "آدم" وتتهيأ فيما بعد لدور الأمومة وتربية الأبناء وتحمل السهر والمشقة. وفى هذا السياق تشير سهام حسن الأخصائية النفسية، أنه يجب أن نعلم جيداً أن تربية البنات تختلف عن تربية الأولاد فى بعض التفاصيل، والتى يجب أن نأخذها فى عين الاعتبار أثناء مشوار التربية، فيجب على كل أم أن تركز على بعض النصائح:1- عدم إهمال مشاعر البنت منذ طفولتها... خاصة عند وجود أطفال غيرها وضرورة الاهتمام بمظهرها منذ الصغر.. مثلا، إذا ظل شعر الطفلة دون تصفيف سوف يتلف وسيعطيها مظهرا سيئا يجعل الجميع ينتقدها، مما يقلل من ثقتها بنفسها وترى غيرها أفضل منها، وينشأ لديها شعور الغيرة والخجل وضعف الثقة بالنفس، كذلك مشاعر طفلتك تحتاج لرعاية باستمرار وحنان وعطف ورقة واحتواء، علميها تكون ملكة بحنانك ورقتك.2- اجعلى طفلتك صديقتك المقربة التى تستعينى بها فى كل شىء وتأخذى رأيها دوماً واشعريها أنها مهمة عندك وأنك تعتزى بكونها طفلتك ولا تجعلى حبك لها مرتبطا بشرط.. مثلا، لا تقولى لها (ذاكرى دروسك حتى أحبك.. وإذا لم تذاكرى لم أحبك).3- إذا كانت ابنتك الطفلة الكبيرة وسط ترتيب أخواتها لا تسرقى طفولتها وتسخريها فى خدمة أخواتها الصغار.. ليس ذنبها أنها بنت وأيضا ولدت قبلهم حتى تتحمل مسئوليتهم وتحرم من طفولتها.. فيجب أن تدرجى لها المهام والمسئوليات التى تتحملها فى كل مرحلة، فمن حقها أن تمارس الرياضة وتلعب وتكتشف كل شىء.4- علمى طفلتك أن العلاقة بينها وبين أخواتها قائمة على الاحترام والحب فهى تساعد الأم وتلبى احتياجات وطلبات الصغار لأنها تحبهم ويجب تنال الاحترام والتقدير من أخواتها.علمى الأخوة أن يحترمونها وكافئيها دوما، بالكلمات الطيبة والمدح أو بالهدايا والمكافآت. 5- علميها أن يكون لها هدف منذ الصغر وتحدثى معها وناقشيها حتى تنضج شخصيتها وتتعرف على ما يدور حولها بقلب محب وعقل مستوعب.6- علميها كيف تهتم بمظهرها وأناقتها وبشرتها ونظافتها الشخصية وأن تتحدث بأدب ورقة وصوت هادئ.7- حفظيها القرآن وعلميها حب الله واغرسى فيها معنى الإيمان ومراقبة الله، علميها (الله شاهدى الله ناظرى الله رقيب على).8- اشغلى وقتها دائما بالألغاز والمسابقات والأشغال اليدوية أو هواية أو رياضة معينة حتى تكون مشغولة بشىء مفيد. منقول للفائده
هى السكن، وهذا يتضح لنا عندما ميز الله جنس حواء بالعاطفة والرقة والحب والاحتواء الذى تغمر به...
المرأه
♥️Morjana
♥️Morjana
لا شك أن الذكر أفضل من الأنثى في الجملة، أقوى وأقدر وأعقل، يدبر أمره ويعين أباه إذا كبر، وتبقى البنت عالة، فهي ضعيفة تحتاج إلى من ينفق عليها، بل مصروفها أكبر من مصروف الذكر من الحلي والثياب، وفساتينها أغلى وزواجها مكلف، وإذا طلقت ورجعت إلى أبيها هم وغم كذلك، أو حدثت مشكلات بينها وبين زوجها، فيقولون: هم البنات إلى الممات
لا شك أن الذكر أفضل من الأنثى في الجملة، أقوى وأقدر وأعقل، يدبر أمره ويعين أباه إذا كبر، وتبقى...
لا يا اختي
هنا توقفي ....
مصروف البنت مثله مثل مصروف الذكر
و قد نجد الذكر اشد فيوفر له والداه بالقوة حتى يدرس
و حتى لا يزيغ و حتى و حتى
أما البنت تبقى هي المهمشة لأنها تراعي وضع الأسرة المادي و غير هذا
و زواجها ذاك حقها أعطاها إياه ربها تبارك وتعالى
ألم يقل "" ﴿ وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ﴾

و هذا تعظيما لقدرها بأن تنكح بمهر يحفظ قدرها عند زوجها
و أما عن غلاء الثياب و ما تحتاجه البنت
فهو عند الذكر مثله و زيادة

و في السطر الأخير تعجبت من قولك إن طلقت رجعت كالهم للبيت
ترى لماذا تسمينها هم ؟
ألم يطلق الرجل ثم يصبح كالأعزب في بيت أهله
و لا من يخدمه و يعود مع والديه لنقطة البداية
و خاصة مع الأم فيصبح مسؤولا منها مثلما كان سابقا ؟

و المشاكل تنغص الحياة و في أي بيت كانت
فحتى مع الذكر و خلافاته و زوجته يعكر صفة عائلته
و ينشغلون معه حتى يجد حلا
يا هداك الله يا أختي كلامك يظرب عنق الحق الذي أعطاه الله للبنت
و هم البنات للممات ما جاء به كتاب الله و سنة رسوله المصطفى
إنما هو قول أحدهم يوم ضاق به الفضاء في بنت من بناته
فأصبح يتداول و كانه كلام مشروع
و يكفينا فخرا بما ترك لنا سيد البرية أبو البنات
صلى الله عليه و سلم في قوله ""

"" من كان له ابنتان فأحسن إليهما كنّ له سترا من النار ""
و يقول أيضا "" ﷺ: من كانت له ثلاث بنات فصبر
عليهن وسقاهن وكساهن كن له حجاباً من النار،

وهكذا لو كان له أخوات أو عمات أو خالات أو نحوهن كان عمله مباركا و طيبا