i love my brother
•
قالوا مش حق واضحة تمثيل
الشهيد هيثم قادير وعلامه النصر قبل استشهاده الله يرحمه وينصرنا ****لله أن لله وأن اليه راجعون هدا صور الشهيد قبل موته يلي حطيتيه يا ملكة :icon33::icon33::icon33:الشهيد هيثم قادير وعلامه النصر قبل استشهاده الله يرحمه وينصرنا ****لله أن لله وأن اليه راجعون...
جنازة المقبور شكالون في تل ابيب
الجربوع القردافى تمتله
كر من باب العزيزية
اخر طرحة لى بوشفشوفه
يحس في روحه فوق الريح قرد قرود أفريقيا
الجرذافي وطحالب النينجا
عبد العزيز بوتفليقة/ وصلتنى الفلوس !! اعطنى بوسة
جوني جوني الثوار حي عليا حصلت
الجربوع القردافى تمتله
كر من باب العزيزية
اخر طرحة لى بوشفشوفه
يحس في روحه فوق الريح قرد قرود أفريقيا
الجرذافي وطحالب النينجا
عبد العزيز بوتفليقة/ وصلتنى الفلوس !! اعطنى بوسة
جوني جوني الثوار حي عليا حصلت
ايه حق كلمت اهلي امبكري وخلي امس 17 انفجار عدوهم اختي مسكينة حامل لقيتها راعشة اليوم طول امشت لحوش سلفها معش قدرت تقعد بحدا باب العزيزة واهلي حتى هما طلعوا من الحوش وامشوا قعدوا عند اختي ويارب فرج وعجل بالنصرايه حق كلمت اهلي امبكري وخلي امس 17 انفجار عدوهم اختي مسكينة حامل لقيتها راعشة اليوم طول...
باهي يلي طلعو من بحدا باب العزيزية بصراحة خطر عليهم ربي يحفظهم ويفرجها يارب
باهي يلي طلعو من بحدا باب العزيزية بصراحة خطر عليهم ربي يحفظهم ويفرجها ياربباهي يلي طلعو من بحدا باب العزيزية بصراحة خطر عليهم ربي يحفظهم ويفرجها يارب
الهادى حمودة نموذج من الشباب العربى المكافح
اذا انتقلت بين ارجاء الجارة العربية ليبيا فلن تخرج الا بنتيجة واحدة: ان هذا البلد يبنى ويبنى ويبنى بلا توقف! وعدة ليبيا فى البناء رجال عاهدوا الله على الاخلاص لوطنهم وعروبتهم . آمنوا بان النهضة لايمكن أن تقوم لها قائمة الا اذا أمسك أبناء البلد، المواطنون الاصلاء، المنحدرون من اصلاب عربية عريقة، امسكوا تقاليد الامور فى الصناعة والتجارة والمرافق العامة التى تكفل حاجات المواطنين! وفى سبها.. المدينة التى ترتفع فيها المبانى بسرعة خارقة، وتتكامل لها المرافق على احدث الطراز، وتعبد فيها الطرق لتصل قلب الصحراء بمترامى الشواطىء، فى سبها التقيت بواحد من أولئك العصاميين الذين يساهمون فى بناء مجد بلادهم! اسمه الهادى حمودة... عمره 39 عاما! وعلى وجهه ابتسامة طيبة انتصر بها فى كل المعارك التى خاضها من أجل مشروعاته الكثيرة وطموحه العريض!
كان الاجانب هم الذين يحتكرون عمليات البناء، بناء البيوت ودور الحكومة فى سبها عاصمة فزان، فنزل الهادى حمودة الى الميدان، واستطاع فى اقل من ستة اعوام أن يجلى كل الغرباء عن عمليات البناء لتتوزع بينه وبين ليبيين من ابناء وطنه. وكان ثمة شركة اجنبية تملك خط المواصلات بين فزان والسودان الفرنسى. أى بين سبها وتشاد، وكانت الشركة تسير على هذا الخط عربات نقل الركاب والبضاعة . عربات تقطع مئات الاميال فى جوف الصحراء القاحلة، واستطاع الهادى حمودة ان يشترى هذا الخط ، وان يحوله من خط اجنبى الى خط ليبى يسهل المواصلات بين فزان وجارتها فى الجنوب، ويصرف السلع والمنتجات بين الولاية الليبية والسودان الفرنسى.هذا الى خط آخر للنقل بين سبها وطرابلس، وهو خط له دورة فى تنمية التجارة فى سبها الجميلة.
ان الهادى حمودة نمودج من الشباب الليبى الذى يتطلع الى مستقبل بلاده بتفاؤل وأمل. ولكنه لايقنع بالتطلع وحده، وانما يساهم فى ال*****ات والمقاولات والتجارة. وانتزاع الاقتصاد من الايدى الاجنبية لوضعه امانة مصونة فى الايدى الوطنية.
احدى المبانى الجميلة التى شيدتها شركة الهادى حمودة للبناء والتعمير...
منظر لبعض المبانى التى اسستها الشركة فى عهد الرخاء والعمران..عهد الاستقلال والحرية..
المصور - 1960
الهادى حمودة نموذج من الشباب العربى المكافح اذا انتقلت بين ارجاء الجارة العربية ليبيا فلن تخرج الا بنتيجة واحدة: ان هذا البلد يبنى ويبنى ويبنى بلا توقف! وعدة ليبيا فى البناء رجال عاهدوا الله على الاخلاص لوطنهم وعروبتهم . آمنوا بان النهضة لايمكن أن تقوم لها قائمة الا اذا أمسك أبناء البلد، المواطنون الاصلاء، المنحدرون من اصلاب عربية عريقة، امسكوا تقاليد الامور فى الصناعة والتجارة والمرافق العامة التى تكفل حاجات المواطنين! وفى سبها.. المدينة التى ترتفع فيها المبانى بسرعة خارقة، وتتكامل لها المرافق على احدث الطراز، وتعبد فيها الطرق لتصل قلب الصحراء بمترامى الشواطىء، فى سبها التقيت بواحد من أولئك العصاميين الذين يساهمون فى بناء مجد بلادهم! اسمه الهادى حمودة... عمره 39 عاما! وعلى وجهه ابتسامة طيبة انتصر بها فى كل المعارك التى خاضها من أجل مشروعاته الكثيرة وطموحه العريض! كان الاجانب هم الذين يحتكرون عمليات البناء، بناء البيوت ودور الحكومة فى سبها عاصمة فزان، فنزل الهادى حمودة الى الميدان، واستطاع فى اقل من ستة اعوام أن يجلى كل الغرباء عن عمليات البناء لتتوزع بينه وبين ليبيين من ابناء وطنه. وكان ثمة شركة اجنبية تملك خط المواصلات بين فزان والسودان الفرنسى. أى بين سبها وتشاد، وكانت الشركة تسير على هذا الخط عربات نقل الركاب والبضاعة . عربات تقطع مئات الاميال فى جوف الصحراء القاحلة، واستطاع الهادى حمودة ان يشترى هذا الخط ، وان يحوله من خط اجنبى الى خط ليبى يسهل المواصلات بين فزان وجارتها فى الجنوب، ويصرف السلع والمنتجات بين الولاية الليبية والسودان الفرنسى.هذا الى خط آخر للنقل بين سبها وطرابلس، وهو خط له دورة فى تنمية التجارة فى سبها الجميلة. ان الهادى حمودة نمودج من الشباب الليبى الذى يتطلع الى مستقبل بلاده بتفاؤل وأمل. ولكنه لايقنع بالتطلع وحده، وانما يساهم فى ال*****ات والمقاولات والتجارة. وانتزاع الاقتصاد من الايدى الاجنبية لوضعه امانة مصونة فى الايدى الوطنية. احدى المبانى الجميلة التى شيدتها شركة الهادى حمودة للبناء والتعمير... منظر لبعض المبانى التى اسستها الشركة فى عهد الرخاء والعمران..عهد الاستقلال والحرية.. المصور - 1960الهادى حمودة نموذج من الشباب العربى المكافح اذا انتقلت بين ارجاء الجارة العربية ليبيا فلن...
فى هذا الباب نتعرف على طائفة من أسماء رجال ليبيا الوطنيين الذين لعبوا دوراً هاماً فى كفاحها من أجل الاستقلال ومن أجل ارساء كيانها الوطنى...وقد كانوا مفخرة للاجيال بالنظر للمآثر التى قدموها طيلة خدماتهم الى ماقبل الانقلاب فى عام 1969.
السيد على بك بن شعبان رحمه الله
على بك ابن الحاج عبدالله بن شعبان انحدر من أكبر الأسر البربرية فى مقاطعة زوارة، وكان زعيم البرابرة القاطنين فى هذه النواحى. ولد بزوارة سنة 1882م. تلقى التعليم الابتدائى فى المدارس القرآنية، والتعليم الثانوى فى المدرسة العسكرية التركية. ثم فى مدرسة العشائر فى استانبول، ثم فى المدرسة الملكية بالعاصمة التركية. وبعد أن تحصل على الشهادة منها، رجع الى طرابلس وعين كاتبا فى معية والى الولاية فى سنة 1902، وبعد أن تقلب فى عدة وظائف فى العهد التركى، عين رئيسا لبلدية زوارة خلفا لوالده الذى توفى فى سنة 1916 ،ثم قائمقاماً لزوارة، ثم مستشارا للشئون العربية فى نفس المدينة، وقد شغل منصب مستشار فى مجلس سعادة الوالى. وهو شخصية محترمة على جانب كبير من النفوذ والثروة، وقد نال عدة اوسمة عالية خلال خدمته.
عون بك سوف رحمه الله
ينحدر عون بك سوف من أسرة عريقة من قبيلة المحاميد التى يضرب بها المثل فى الشجاعة، وولده الشيخ سوف من أعظم الأبطال فى الجهاد الليبى، وشاعر مطبوع، كما أن جده لأمه الشيخ غومة كان زعيما مشهورا دوخ الدولة العثمانية سنين طوالا لأجل استقلال بلاده حتى قتل سنة 1859م. ولد عون بك سوف ببلدة صرمان الواقعة على بعد 56 كيلومترا غربى طرابلس سنة 1893م. وتلقى العلم فى مدارس طرابلس. وفى سنة 1912م هاجر مع والده إلى تركيا وبقى بها. أما والده فقد عاد إلى السلوم وانظم إلى السيد الشريف السنوسى الذى كان يجاهد فى ليبيا الغربية. وقد عاد عون بك سوف إلى طرابلس سنة 1919م، ولكن لم يمض وقت طويل حتى انظم إلى قوة المجاهدين الوطنيين وأبلى بلاء حسنا، حيث كان يتولى قيادة فرقة من المجاهدين. ولما غلب الليبيون على أمرهم، هاجر إلى مصر وبقى هناك يعمل لصالح بلاده. وفى سنة 1940م، انظم إلى الحلفاء وعمل معهم. وانتدب إلى تأليف قوة ليبية فى تونس، ولكن سقوط فرنسا اضطره إلى الرجوع عن طريق الصحراء الكبرى وبحيرة تشاد إلى مصر. ثم رجع إلى طرابلس فى سنة 1945م، للعمل لصالح قضية وطنه، وتولى نيابة رئاسة الجبهة الوطنية المتحدة وهو اكبر حزب سياسى.
الشيخ عبد الحميد العبار رحمة الله
اسم جرى عشرين سنة على كل لسان، وكان معروفا على الدوام بالفخر والتمجيد. غزت إيطاليا البلاد ولم يفارق بعد سنى شابه الأولى، فمسك السلاح ولم يبرح يده إلا بعد شنق عمر المختار بأربعة شهور سنة 1911م/1932م، وكانت إيطاليا تسميه شيخ القبيلة الشاب وكانت تنشر الإعلانات وتمنى بدفع مئات الآلاف النقدية لمن يأتى به أو براسه ذبيحا. وهو من أشهر أغنياء برقة وأجودهم. زاره السيد أحمد الشريف السنوسى ومعه مائة مجاهد، فاستضافهم ستين ليلة، ماحاولوا السفر الإ غلظ الأيمان ببقائهم. ثم خرجت إيطاليا بجيوشها لإخضاعه، فحمل متاعه على مائة ناقة، وقاتل من أجلها من الشروق إلى الغروب،ثم انفلقت بطن حصانه ففاز ببندقيته ورأسه. ومكث يقاتل مع عمر المختار، وكان من أقرب المقربين إليه، إلى أن استشهد هذا وأخذت إيطاليا كل القبائل الغربية من مواقع المجاهدين والمستسلمة لها إلى معتقل العقيلة وأقامت الأسلاك الشائكة على حدود مصر- برقة، ومنعت المؤن عن المجاهدين، فغادر العبار ومعه 64 رجلا معاقلهم ببرقة، قاصدين حدود مصر وبقوا 12 يوما بدون طعام ولاشراب سوى أرنب ساقها لهم القدر فاصطادوها، ثم قاتلوا جند الحدود وتعدوا الأسلاك بمهارة حارت فيها قيادة الإيطاليين. واستقبلهم المصريون بحفاوة وأطعموا العبار أياما طويلة بالسمن ليسهل عليه أكل الطعام الذى حرم منه مدة، وكان يتستر بخرق بالية من خيش الخيم، وهو الذى كان أغنى رجل فى برقة ومن أشهر أجاويدها. لكنه لم يندم، فقد دفع ذلك فى سبيل وطنه، وقد تنعم بحسن العافية، وقد ساهم فى تشكيل الجيش السنوسى بمصر،وعاش فى ظل المملكة الليبية عيشة راضية.
الصفحة الأخيرة