هادي العبدالله للعربية الحدث
ثلاث عوائل تجبر على الترحيب بالجيش ببابا عمرو وتصور لقناة الدنيا ومن ثم تغتصب النساء اغتصاب جماعي وبعدها تقتل جميع افراد هذه العوائل بالسكاكين ..
حسبنا الله ونعم الوكيل والله اجرامهم فاق إجرام اليهود ..
و اسلاماااااااااه

الشيخ محمد الأمين
هل يمكن أن تنتصر الثورة السورية السلمية؟
سيناريوهات انتصار الثورة في سوريا.
1- العصيان المدني: من الواضح بعد أربعة أشهر أن المظاهرات السلمية لم تجد نفعاً في إزاحة النظام. ولا توجد إدانة دولية قوية من الخارج، مع أنها حتى لو وجدت وترافقت مع حظر إقتصادي شامل (وهو مستبعد) فلن يتغير شيء. وحتى لو حصل عصيان مدني وانهار الاقتصاد السوري، فآل الأسد لن يقدموا استقالتهم ويرحلوا.
وقد فرض الغرب حصاراً على كوبا لأكثر من نصف قرن، فلم يسقط النظام. وشعب كوريا الشمالية يموت اليوم جوعاً، والحكومة لا تلين. وقبل ذلك مات ثلاث أرباع مليون طفل عراقي جوعاً، ولم يسقط نظام صدام حسين من الداخل. مع أن انهيار الاقتصاد السوري بعيد، حيث أن النفط لوحده يدر على الخزينة حوالي 8 مليون دولار كل يوم (حسب السعر الحالي). وآل الأسد لديهم بلايين الدولارات في الخارج.
فالخيار السلمي لم ولن ينفع أبداً في إسقاط النظام.
2-: الانقلاب العسكري: يقول دبلوماسي غربي في دمشق: أن المجتمع الدولي يرى أن «مرحلة ما بعد الأسد ميسّرة على نحو مثالي من خلال انقلاب عسكري»، مؤكداً أن «عدة حكومات تشجّع الجنرالات السوريين على التمرد». وأضاف «نحن نعزل الأسد وأسرته، ونحن نخاطب القادة العسكريين وأعضاء مجلس الوزراء للانتفاض. نحن نشجّع الجنرالات على الانتفاض»، متوقعاً أن النظام «لديه ثلاثة إلى ستة أشهر من القدرات العسكرية الفعلية للحفاظ على وضعه، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على عملية طويلة مستمرة الى أجل غير مسمّى».
مع أن هذا هو الخيار الأسهل، لكن حدوثه صعب للغاية. ورغم حصول عدة انشقاقات في الجيش على مستوى المجندين وصغار الضباط، فإن حدوث تمرد لقطاع واسع في الجيش يصعب جداً حصوله. فالمخابرات العسكرية قوية ومتواجدة في كل قطعة. والضباط الكبار هم من أبناء الطائفة العلوية المخلصة للنظام. وأي وحدة تتمرد يتم قصفها بالطيران. كما أن العاصمة دمشق محاطة بالحرس الجمهوري من مداخلها الأربعة، أي أنها محمية جيداً. فإذا حدث أي انقلاب من داخل العلويين أنفسهم، فهو مؤامرة غربية لاحتواء الثورة الشعبية.
3- الحرب الأهلية: مع أن كلا الحكومة والمعارضة متخوفتان من الثورة المسلحة، فهذا ما تتجه إليه الأمور. فالحكومة لا تقتل في التظاهرات إلا عدداً محدوداً. والمعارضة تصرح كل يوم بشعارات السلمية. لكن المجازر التي ترتكبها الفرقة الرابعة تجبر الناس على حمل السلاح دفاعا عن أنفسهم. وإذا تحول هذا الدفاع إلى الهجوم، فنحن أمام حرب طائفية عنيفة تكون لها تبعات على كل المنطقة.
4- التدخل الأجنبي: لا يبدو هذا الاحتمال وارداً في الوقت الحالي. فالجامعة العربية لا ترغب بالتدخل. ومجلس الإرهاب الدولي لا يستطيع أن يتخذ قراراً بمجرد إدانة قمع المدنيين، فكيف بالتدخل العسكري؟ كما أن الدول الغربية غير جدية، فهي حتى الآن لم تعتبر النظام السوري غير شرعي، وهي تعلن مراراً أن الحل العسكري غير مطروح.
ما هي تبعات تحول الثورة من السلمية إلى العنف؟
1- النموذج العراقي: هذا النموذج يعتبر بعيداً بعض الشيء عن الوضع في سوريا. فالأكراد في العراق مطالبهم استقلالية بينما لا يطالب بهذا أكراد سوريا. والشيعة يشكلون نسبة كبيرة من الشعب العراقي، بحيث بقي العرب السنة أقلية وحدهم. ووجود العراق على حدود إيران ساهم في حرب طائفية بشعة، حيث تم سحق الأقلية (العرب السنة) بين تحالف الأميركي الشيعي الكردي.
أما في سوريا فأهل السنة (عرباً وأكراداً) يشكلون حوالي 85% ويشكل النصارى حوالي 4% والدروز حوالي 2%، والباقي من العلويين (أقل من 10%)، وهم يتركزون في جبلهم فقط. وسوريا ليست تحت الاحتلال الأميركي، وليس لها حدوداً مفتوحة مع إيران. فمن الصعب جداً على العلويين القيام بنفس مجازر الصفويين في العراق.
2- النموذج اللبناني: النموذج اللبناني أيضاً بعيد لأن لبنان تتألف من عدة طوائف نسبها متقاربة بحيث أن كل طائفة لوحدها هي أقلية. وكل طائفة تتبع دولة خارجية، ولا تقدر أن تحسم الموقف لوحدها. والذي أجج الحرب في لبنان هو الجيش السوري نفسه.
3- النموذج الليبي: هناك تشابه كبير بين النظامين السوري والليبي، وبينما يعتمد القذافي على تحالفات قبلية وميليشيات مرتزقة، يعتمد نظام الأسد على طائفة العلويين وميليشيات صفوية من إيران ولبنان. والذي منع ثورة سوريا من التحول للعنف هو أن النظام السوري قد وضع حداً أقصى لعمليات القتل فعادة لا تتجاوز 20 أو 25 قتيلا في الجمعة الواحدة.
أما في ليبيا فكان القذافي يحاول أن يبيد جميع المتظاهرين حتى أنه استعمل الرشاشات المضادة للطيران. وهذا ما دفع أحد المتظاهرين إلى تحميل سيارته بعبوات الغاز ثم تفجيرها على باب مستودع عسكري، وهنا اندفع المتظاهرون بقوة واقتحموا المستودع وحصلوا على السلاح. ثم بدأت بعد أيام تظهر انشقاقات كبيرة في قواعد الجيش خارج المدينة. فلما صار الأمر إلى ما يشبه الحرب الأهلية، تدخل مجلس الإرهاب الدولي أخيرا.
فالشيء الوحيد الذي يمكن أن يقلب الطاولة هو الحرب الأهلية. حيث أن الحرب الطائفية لن تؤثر فقط على لبنان والعراق، بل أيضاً على كل دول الجوار بما فيها إسرائيل. وقد بدأت من الآن تمتد إلى لبنان على شكل مصادمات مسلحة بين الشيعة والعلويين من جهة وبين السنة من جهة أخرى. كما امتدت إلى تركيا حالياً لكن بدون عنف حتى الآن. ولو حصل عنف في سوريا فستؤدي إلى تفجر العنف في تركيا: بين العلويين والسنة، وربما بين الأكراد والأتراك كذلك. فهناك أكثر من 10 ملايين مواطن تركي ينتمون الى الطائفة العلوية، منهم أكثر من مليون يعيشون في منطقة إسكندرون، والبعض منهم تربطهم علاقات قربى ومصاهرة مع علويين في سوريا. كما أن «الحرب الأهلية المحتملة» في سوريا قد تشجع أكراد سوريا على الانتفاضة للمطالبة بحق تقرير المصير، خصوصا أن غالبية أكراد سوريا والعراق وتركيا متعاطفون ومتضامنون مع حزب العمال الكردستاني التركي.
وتركيا لن تقف عندئذ موقف المتفرج إذا توافد عليها آلاف اللاجئين الأكراد، وانفجرت حرب طائفية بين السنة والعلويين في تركيا. وسيعمد الجيش التركي على حسم الموقف بسرعة قبل أن تمتد الحرب إلى داخل تركيا (العضوة في حلف الأطلسي). خاصة أن كل إنجازات حزب العدالة الاقتصادية ستنهار إذا ما دخلت تركيا في حرب أهلية.
وعلى الأغلب فإن التدخل التركي سيكون محصوراً في شمال سوريا، بحيث تعمل على تأمين مناطق محررة، وتبعد الجيش السوري عن حدودها، وهذه تكون بمثابة "بنغازي" سورية، تنطلق منها جيوش الثوار لتحرير سوريا بإذن الله تعالى.
هل يمكن أن تنتصر الثورة السورية السلمية؟
سيناريوهات انتصار الثورة في سوريا.
1- العصيان المدني: من الواضح بعد أربعة أشهر أن المظاهرات السلمية لم تجد نفعاً في إزاحة النظام. ولا توجد إدانة دولية قوية من الخارج، مع أنها حتى لو وجدت وترافقت مع حظر إقتصادي شامل (وهو مستبعد) فلن يتغير شيء. وحتى لو حصل عصيان مدني وانهار الاقتصاد السوري، فآل الأسد لن يقدموا استقالتهم ويرحلوا.
وقد فرض الغرب حصاراً على كوبا لأكثر من نصف قرن، فلم يسقط النظام. وشعب كوريا الشمالية يموت اليوم جوعاً، والحكومة لا تلين. وقبل ذلك مات ثلاث أرباع مليون طفل عراقي جوعاً، ولم يسقط نظام صدام حسين من الداخل. مع أن انهيار الاقتصاد السوري بعيد، حيث أن النفط لوحده يدر على الخزينة حوالي 8 مليون دولار كل يوم (حسب السعر الحالي). وآل الأسد لديهم بلايين الدولارات في الخارج.
فالخيار السلمي لم ولن ينفع أبداً في إسقاط النظام.
2-: الانقلاب العسكري: يقول دبلوماسي غربي في دمشق: أن المجتمع الدولي يرى أن «مرحلة ما بعد الأسد ميسّرة على نحو مثالي من خلال انقلاب عسكري»، مؤكداً أن «عدة حكومات تشجّع الجنرالات السوريين على التمرد». وأضاف «نحن نعزل الأسد وأسرته، ونحن نخاطب القادة العسكريين وأعضاء مجلس الوزراء للانتفاض. نحن نشجّع الجنرالات على الانتفاض»، متوقعاً أن النظام «لديه ثلاثة إلى ستة أشهر من القدرات العسكرية الفعلية للحفاظ على وضعه، ولكنهم لا يستطيعون الحفاظ على عملية طويلة مستمرة الى أجل غير مسمّى».
مع أن هذا هو الخيار الأسهل، لكن حدوثه صعب للغاية. ورغم حصول عدة انشقاقات في الجيش على مستوى المجندين وصغار الضباط، فإن حدوث تمرد لقطاع واسع في الجيش يصعب جداً حصوله. فالمخابرات العسكرية قوية ومتواجدة في كل قطعة. والضباط الكبار هم من أبناء الطائفة العلوية المخلصة للنظام. وأي وحدة تتمرد يتم قصفها بالطيران. كما أن العاصمة دمشق محاطة بالحرس الجمهوري من مداخلها الأربعة، أي أنها محمية جيداً. فإذا حدث أي انقلاب من داخل العلويين أنفسهم، فهو مؤامرة غربية لاحتواء الثورة الشعبية.
3- الحرب الأهلية: مع أن كلا الحكومة والمعارضة متخوفتان من الثورة المسلحة، فهذا ما تتجه إليه الأمور. فالحكومة لا تقتل في التظاهرات إلا عدداً محدوداً. والمعارضة تصرح كل يوم بشعارات السلمية. لكن المجازر التي ترتكبها الفرقة الرابعة تجبر الناس على حمل السلاح دفاعا عن أنفسهم. وإذا تحول هذا الدفاع إلى الهجوم، فنحن أمام حرب طائفية عنيفة تكون لها تبعات على كل المنطقة.
4- التدخل الأجنبي: لا يبدو هذا الاحتمال وارداً في الوقت الحالي. فالجامعة العربية لا ترغب بالتدخل. ومجلس الإرهاب الدولي لا يستطيع أن يتخذ قراراً بمجرد إدانة قمع المدنيين، فكيف بالتدخل العسكري؟ كما أن الدول الغربية غير جدية، فهي حتى الآن لم تعتبر النظام السوري غير شرعي، وهي تعلن مراراً أن الحل العسكري غير مطروح.
ما هي تبعات تحول الثورة من السلمية إلى العنف؟
1- النموذج العراقي: هذا النموذج يعتبر بعيداً بعض الشيء عن الوضع في سوريا. فالأكراد في العراق مطالبهم استقلالية بينما لا يطالب بهذا أكراد سوريا. والشيعة يشكلون نسبة كبيرة من الشعب العراقي، بحيث بقي العرب السنة أقلية وحدهم. ووجود العراق على حدود إيران ساهم في حرب طائفية بشعة، حيث تم سحق الأقلية (العرب السنة) بين تحالف الأميركي الشيعي الكردي.
أما في سوريا فأهل السنة (عرباً وأكراداً) يشكلون حوالي 85% ويشكل النصارى حوالي 4% والدروز حوالي 2%، والباقي من العلويين (أقل من 10%)، وهم يتركزون في جبلهم فقط. وسوريا ليست تحت الاحتلال الأميركي، وليس لها حدوداً مفتوحة مع إيران. فمن الصعب جداً على العلويين القيام بنفس مجازر الصفويين في العراق.
2- النموذج اللبناني: النموذج اللبناني أيضاً بعيد لأن لبنان تتألف من عدة طوائف نسبها متقاربة بحيث أن كل طائفة لوحدها هي أقلية. وكل طائفة تتبع دولة خارجية، ولا تقدر أن تحسم الموقف لوحدها. والذي أجج الحرب في لبنان هو الجيش السوري نفسه.
3- النموذج الليبي: هناك تشابه كبير بين النظامين السوري والليبي، وبينما يعتمد القذافي على تحالفات قبلية وميليشيات مرتزقة، يعتمد نظام الأسد على طائفة العلويين وميليشيات صفوية من إيران ولبنان. والذي منع ثورة سوريا من التحول للعنف هو أن النظام السوري قد وضع حداً أقصى لعمليات القتل فعادة لا تتجاوز 20 أو 25 قتيلا في الجمعة الواحدة.
أما في ليبيا فكان القذافي يحاول أن يبيد جميع المتظاهرين حتى أنه استعمل الرشاشات المضادة للطيران. وهذا ما دفع أحد المتظاهرين إلى تحميل سيارته بعبوات الغاز ثم تفجيرها على باب مستودع عسكري، وهنا اندفع المتظاهرون بقوة واقتحموا المستودع وحصلوا على السلاح. ثم بدأت بعد أيام تظهر انشقاقات كبيرة في قواعد الجيش خارج المدينة. فلما صار الأمر إلى ما يشبه الحرب الأهلية، تدخل مجلس الإرهاب الدولي أخيرا.
فالشيء الوحيد الذي يمكن أن يقلب الطاولة هو الحرب الأهلية. حيث أن الحرب الطائفية لن تؤثر فقط على لبنان والعراق، بل أيضاً على كل دول الجوار بما فيها إسرائيل. وقد بدأت من الآن تمتد إلى لبنان على شكل مصادمات مسلحة بين الشيعة والعلويين من جهة وبين السنة من جهة أخرى. كما امتدت إلى تركيا حالياً لكن بدون عنف حتى الآن. ولو حصل عنف في سوريا فستؤدي إلى تفجر العنف في تركيا: بين العلويين والسنة، وربما بين الأكراد والأتراك كذلك. فهناك أكثر من 10 ملايين مواطن تركي ينتمون الى الطائفة العلوية، منهم أكثر من مليون يعيشون في منطقة إسكندرون، والبعض منهم تربطهم علاقات قربى ومصاهرة مع علويين في سوريا. كما أن «الحرب الأهلية المحتملة» في سوريا قد تشجع أكراد سوريا على الانتفاضة للمطالبة بحق تقرير المصير، خصوصا أن غالبية أكراد سوريا والعراق وتركيا متعاطفون ومتضامنون مع حزب العمال الكردستاني التركي.
وتركيا لن تقف عندئذ موقف المتفرج إذا توافد عليها آلاف اللاجئين الأكراد، وانفجرت حرب طائفية بين السنة والعلويين في تركيا. وسيعمد الجيش التركي على حسم الموقف بسرعة قبل أن تمتد الحرب إلى داخل تركيا (العضوة في حلف الأطلسي). خاصة أن كل إنجازات حزب العدالة الاقتصادية ستنهار إذا ما دخلت تركيا في حرب أهلية.
وعلى الأغلب فإن التدخل التركي سيكون محصوراً في شمال سوريا، بحيث تعمل على تأمين مناطق محررة، وتبعد الجيش السوري عن حدودها، وهذه تكون بمثابة "بنغازي" سورية، تنطلق منها جيوش الثوار لتحرير سوريا بإذن الله تعالى.


الله محـــــــيي الجـــــــيش الحـــــر
حمص باب السباع الجيش الحر يتصدى لكتائب بشار لمحاولتها لدخول الحي والاهالي تحي الجيش الحر 8 3 2012
http://www.youtube.com/watch?v=VXv8h...ature=youtu.be
حمص باب السباع الجيش الحر يتصدى لكتائب بشار لمحاولتها لدخول الحي والاهالي تحي الجيش الحر 8 3 2012
http://www.youtube.com/watch?v=VXv8h...ature=youtu.be
الصفحة الأخيرة
رويترز: تركيا وتونس تعارضان أي تدخل غير عربي في سوريا ..
رويترز: الرئيس التركي عبدالله غول يقول إن تركيا تعارض أي تدخل في سوريا من خارج المنطقة لأنه يمكن أن يستغل ..
رويترز: تونس تقول إنها مستعدة للمشاركة في أي قوة عربية لحفظ السلام في سوريا لكنها تعارض التدخل الأجنبي ..
وأنا معاهم زمان شكيت في وضع الأمم المتحده قالت لازم قوه عربيه لحفظ السلام وقلت أكيد معاهم مصيبه ليش ماتتدخل قوات الناتو
والحين أنا اؤيد دخول العرب فقط
أمريكا لو دخلت قلبت الموازين فوق وتحت وبعدها تسلمها لإيران المجوسيه
أنتم تؤيدن رأي أم أما مخطئه؟؟؟؟