ام مريومه القموره
نحن بالخارج وقلوبنا تتقطع الما وكمدا
على اهلنا في سوريا ومالنا حلية غير الدعاء لهم
لليل نهار والنصر اتي باذن الله لامحالة
اسفي وحزني من هم بالداخل من الخونه والمنافقين والمتفرجين
ولاحول ولاقوة الا بالله
الا يملكون قلوبا هؤلاء
واهلهم واطفالهم يذبحون بالسكاكين امام مراى من العالم ثم بكل وقاحة يقلون ارهابين
اي ارهاب يحمله هذا الطفل
ورب العزة انا لمنصورون رغم انوفكم
وسوف تعلمون حينئذا من هو الارهابي
لابارك الله فيكم وخسارة ارض سوريا الابية
تحمل اوغاد امثلكم
فلك الله ياسورية باهلها الشرفاء الابطال الاتقياء والله معكم
ندى .
ندى .
ندى .
ندى .
شهدا مجزرة الحولة
صفاء 4شهور وامها






حسن عبد الرزاق فقد كل عائلته في مجزرة الحولة
يضع هذه الصور ,ولا يريد الا تذكرها ويقول :

فــراس ابني(17عاما) كان ينوي بشدة أن يصبح طبيبــا ليعتني
بأخيه عبد الله المصاب بـ شلل دماغي..وعمره (10أعوام)وهو الذي يحمله في الصورة ..

... وهذه أختهم فلــك (14 عاما)

عبد الله ذبح بضربة ســــــــاطور خلف رأسه

و ذبح فراس وأخوه التوأم غياث

و قتلــــت فلـك هي و أمها واختها

حسبنا الله ونعم الوكيل .


بنت بيوت العز
بنت بيوت العز
ياااااارب انصراأهلنا بسوريا ياااارب عليك ببشاااار وزمرتة
ღ سحر الجنوب ღ
أحمد بن راشد بن سعيد ‏
* يقول مؤلف كتاب: الإعلام، بخذلان المسلمين لأهل الشام إنه في عام 1433 أسرف الباطنيون في قتل السوريين حتى رق لهم نتنياهو وموفاز وطالبا بإنقاذهم

* يقول المؤرخ: وكان بعض ولاة المسلمين يودون نصرة أهل الشام، لكن أوباما عظيم الروم منعهم، ولم يكونوا يقطعون أمراً دونه، فآثروا الصمت وهم كارهون

* ويضيف المؤرخ: وكلما ازداد القتل وضج الناس من القهر، خرج من الروم أو من أذنابهم من العرب من يقول: لا للتدخل، فيزداد عطش السفاح للقتل والعدوان

* ويضيف المؤرخ: وكانت ثورة أهل الشام حافلة بالعجائب، ملأى بالآيات، ومن ذلك أنهم كانوا يغنون وهم يُقتلون، ويرقصون والعدو يحيطهم بقضه وقضيضه

* ويضيف المؤلف: ومن أهازيج السوريين: "خافوا الله يا عرب.. يا عرب ذبحتونا"..وفي رواية: "خذلتونا"..وكان العرب يسمعونها فيهزون رؤوسهم طرباً..

* يضيف المؤرخ: وقد رفع أهل حماة لافتة مكتوب عليها: "هولاكو في حماة، فهل في المسلمين قطز؟"..قال جدي: ولم يكن لديهم قطز..لقد حذفوا القاف من زمان

* يضيف المؤلف:من شجاعة السوريين أن طفلاً كان يركض فوقعت فردة من حذائه فلحقه شبيح وقال: خذ عرعورك، فخلع الطفل الفردة الأخرى وقال:خذ بشارك، وركض

* ويضيف المؤرخ: وأشد ما كان يؤرق السوريين هو فتاوى وأحكام تخذل من شاء نصرتهم، أو تعطي سفاح الشام ولاية الأمر، أو تستهجن الخروج علي

* وكان بعض الفقهاء يرى نصرتهم بالدعاء فقط، بين المرء ونفسه، في جوف الليل الآخر، وبعضهم اجتهد ودعا إلى القنوت بوصف المقتلة نازلة من النوازل

* يضيف المؤرخ: وتكالب خذلان العرب مع مكر الروم على أهل الشام، لكنهم لم ييأسوا ولم يفتروا وكانوا بالثورة قياما..مصداق الحديث: لا يضرهم من خذلهم