عندما تزوجت بلفعل وجدت عقول مضادة في البدايه أنصدمت فهي لم ترقى لطموحي ولم أتقبل غيري كنت أحترم من حولي
وهم يحترموني كنت مثلك متمسكه بمباديء وكنت أقنع زوجي بها وكان يرفضها مماسببت المشاكل فقررت التنازل دون الرضوخ فمشكلتي التسرع بالحكم على الأخرين ولا أضع لهم أعذاروعصبيه جدا وسريعة الأنفعال وصوتي يرتفع مع حدة النقاش فنبهني زوجي لذالك الحمدلله أمور تخطيتها وأمور إلى الآن لكن تبقى أمور عالقه بالعقل لم أتخلص منها كانت جرح لي في أول شهر من زواجي الحمدلله حاله صلح ولكني لم أنسى فذكرت أستاذتي laws((الشك مفتاح لدوامة اخرى..وقد تكون للأسف مفتاح لنفس الباب الاول...
ووجود الشك معناه عدم المغفرة والمسامحه بحق....
فأين وصل مدى مسامحتك له؟؟ اعتقد أنك بحاجة ماسة لأن تسامحيه حقا..وتحاولي النسيان بحق...
هذا
ايــــــــــاك ان تستمري في هذا الشك ودعمه بالمشاكل..فأنت هنا قد تدمرين ثقته بنفسه...وثقتك به من جديد
هو يحتاج ثقتك الان خصوصا وان كان يجتهد في التوبه...
يريد ثقتك لأن ينسى ويجتهد في رضاك وفقا لمسامحتك لا وفقا لعتابك وجدالك..
ادعميه وادعمي نفسك قبله
فالله عزوجل غفور رحيم ..وما اوجد الذنوب في الدنيا الا لنرجع اليه وبقوة..))
فوقعت كلماتها كلبلسم على قلبي وتعلمت أن أسامح وأن أنسى الماضي فهو لن يفيدني بشيء
وعندما يشتد الحوار أنسحب وعندما يهدأ أعود وأناقشه من جديد
ولكني أسألك هل أغلق الموضوع أفضل؟
عندما تزوجت بلفعل وجدت عقول مضادة في البدايه أنصدمت فهي لم ترقى لطموحي ولم أتقبل غيري كنت أحترم...
ا
كرر اسفي ان لم ترق لكن الفكرة وفي الاخير تبقى راي يمكن ان يقبل او يرفض وان رفض طبقي كلام معلمتنا في تقبل الاخر حتى ولم تكوني موافقة مع رايه .
ما استفدته في الدرس ان الرجل كالطفل فادا اردت غرس اي قيم فيه فلابد ان نتحلى بها نحن اولا متال ادا لا اريده ان يصيح فوقي فلا بد ان لا اصيح مهما كانت الظروف و انسحب بصمت على اساس ان لي رجعة ل الموضوع بعدما يهدا الوضع .
لكن المشكلة اختي ان عند الانسحاب فان معظم الرجال يفتكر انه انتصر او ان كلامه هو الصواب فكيف اختي انسحب وانا تاركة انطباع على ان انسحابي ليس استسلام ولاكن هو تهدئة ل لامر وعدم جعلها تتفاقم بتعبير اخر هدنة داخلة حرب انا هههههه
ساقرا الدرس مرة تانية وتالتة لعلي اكتشف سر لم يتسن لي اكتشافه