بنات تبون كل شيء يتحقق لكن السنه الجديده قصة وحده في حل جميع امورها
والسبب اتباع سنه الرسول ..... فقط
واحترام لقوانين المنتدى راح انزل جدولها الديني في مجالس الايمان الليله
ادري اول اهدافكم الزواج ههههههههههههه
خل اروي لكم قصة كنت قبل سنتين ونص
تخرجت سنة 1435 وجت الصيفيه .
. طبعا من طبيت ثاني جامعه وانا احلم احلام كلها تعسر امور الزواج ..
وكنت اقول في نفسي صح انا علي كلام لكن هو ما زال طالب بالجامعه كمان وما كنت اضن انه ممكن الخبر ينتشر والناس تعرف
رحت عالوتساب اسأل بنت دينه من قرايبي طبعا هذي معها حسد شديد منعها من الحمل والله العضيم يابنات كان لها سبع سنوات وماشيه بثامن سنه ما خلفت
وصار لها خمس سنين ما تركت سورة البقرة
تقول امورها متيسره مع سورة البقرة لكن ما حملت
انا قلت اخذ بالقران كله لاني سبق وان قريت البقره شهرين الحاله خفت معاي بس مااختفت ....
لان الامراض الروحيه مع البقره تخف لكن والله اقر واجزم واقسم ان ختم القران بطريقة الرسول واتباع السنه سبب في حل جميع الامور نهائيا والدليل ( قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم )
يعني ياللي انتشرت بينكم ان سورة البقره وقيام الليل بها للزواج ......... اعتقاد خاطئ القران كله شفاء والهدف هو جمع الحسنات .ان الحسنات يذهبن السيئات والسيئات والذنوب هي سبب انقطاع الرزق
. والافضل اتباع السنه
رحت ابحث وابحث وكان عندي مناسبه بعد ست ايام وطبعا ام هالولد جايه وانا تخرجت وش زيني وهو متوضف ايش يمنع
قلت اختم القران وادعي لان دعيت قبلها بعد ختمه رمضان واغلب دعواتي استجابت
المهم رحت وقررت اقراء في كل يوم 100 صفحه علشان الحق على الختم واخلي اخر جزء في عصرية الجمعه قبل لاروح السهره
اللي صار يا بنات اني ما رحت اصلا ليش ان جسمي تعبى كدمات ... وحلمت حلم في نفس هالحرمه اللي انا قاعده اسعى وراها علشان هالولد
رحت وبشرت صديقتي ان ختم القران اقوى طريقه اثرت علي اكثر وحلمت حلم
قالت لي ان فيه طريقة ختم الرسول والصحابه لقيتها بكتاب عن السنه والافضل اتباع السنه .... بس قالت لي يسمونها فمي بشوق انا دخل بيالشك انها بدعه قالت لا والله سنه مثبته
والبنت بدأت تقتنع انها تختم وبدأت في رمضان 1435
يا بنات حملت بعد خمسسسسس شهور
وتقول حضها صار حلو في كل شيئ وامورهم الماديه تحسنت صارت الحين تلعب بالفلوس لعب وهي مرتاحه بعد ماكانوا على قد الحال لها سنتين وثلاث شهور وهي ما تركت الختم اسبوعيا
مع اني عارفه كيف حياتها قبل صعبه ........ لكن يا بنات اتركوا عنكم الاعتقاد بان البقره اربعين ليله ..... الرسول قاااااااااااااال ان الشياطين تنفر من البيت الذي تقراء فيه البقره 3 ليالي
يعني كفايه عليك تقرينها كل 3 ايام وتستمري على طريقة الختم هذي ابدائي من السبت على يوم الجمعه
معاكم من بكرة الين نهاية السنه خمسين اسبوووووووووع
الله اعلم كم دعوه تستجاب لك بعد ما تختمي وكم ذنب يطيح
هذي طريقة الختم اسمها تسبيع القران او فمي بشوق ابدائي من بكرا السبت الى يوم الجمعه خلي الختم الجمعه
من غير انك تراعي صلاتك كيفك معها .... كل صلاة حاولي تكون افضل من اللي قبلها وكثري من الصلوات السنن الرواتب الضحى قيام الليل مع ورد شامل وكامل ومثبت عن الرسول وادعية من القران للرزق والتوكل على الله كل صيغه 100 مره وهذا ما ثبت عن الرسول والصحابه وشكرا
باقي البرنامج في مجالس الايمان بعد قليل
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


فعلا كنت محافظة عالاستغفار والبقرة شهرين بعدها قررت اختم القران ويكون هدفي رضا ربي وانخطبت وتزوجت

ضحكة طفوله :
فعلا كنت محافظة عالاستغفار والبقرة شهرين بعدها قررت اختم القران ويكون هدفي رضا ربي وانخطبت وتزوجتفعلا كنت محافظة عالاستغفار والبقرة شهرين بعدها قررت اختم القران ويكون هدفي رضا ربي وانخطبت وتزوجت
فعلا اللي يرضي ربه الله يرضيه

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالأفضل للمسلم أن يشغل جلَّ وقته بقراءة كتاب الله تعالى وتدبر معانيه، كما كان السلف الصالح يفعلون، وأن يختمه بحسب استطاعته مع مراعاة التجويد والتدبر، ويحسن أن يكون له ورد يومي ثابت لا ينقص عنه، كما كان شأن السلف ـ رحمهم الله ـ وقد اختلفت عاداتهم في ختم القرآن الكريم، مع أن أغلبهم كان يختمه في سبعة أيام، قال النووي ـ رحمه الله ـ في شرحه على صحيح مسلم:وقد كانت للسلف عادات مخلتفة فيما يقرءون كل يوم بحسب أحوالهم وأفهامهم ووظائفهم، فكان بعضهم يختم القرآن في كل شهر، وبعضهم في عشرين يوما، وبعضهم في عشرة أيام، وبعضهم أو أكثرهم في سبعة، وكثير منهم في ثلاثة، وكثير في كل يوم وليلة، وبعضهم في كل ليلة، وبعضهم في اليوم والليلة ثلاث ختمات، وبعضهم ثمان ختمات، وهو أكثر ما بلغنا. اهـ.
وقال في التبيان: وأما الذين ختموا في الأسبوع مرة فكثيرون، نقل عن عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ وعبد الله بن مسعود وزيد بن ثابت وأبي بن كعب ـ رضي الله عنهم ـ وعن جماعة من التابعين كعبد الرحمن بن يزيد وعلقمة وإبراهيم رحمهم الله. اهـ.
وبالنسبة لهذه الطريقة التي تسمى: فمي بشوق ـ فهي اختصار بديع لكيفية ختم القرآن في سبعة أيام، وكل حرف منها يشار به إلى بداية السورة التي يبدأ بها الورد، فالفاء: من سورة الفاتحة إلى آخر النساء، والميم: من سورة المائدة إلى آخر التوبة، والياء: من سورة يونس إلى آخر النحل، والباء: من سورة بني إسرائيل ـ أي الإسراء ـ إلى آخر الفرقان والشين: من سورة الشعراء إلى آخر يس، والواو: من سورة والصافات إلى آخر الحجرات، والقاف: من سورة ق إلى آخر سورة الناس، وقد نظمها بعضهم في بيت فقال:
بكر عقود يونس سبحانا ** وظلة يقطين قاف بانا.
ولا حرج في العمل بها مادامت تعين الإنسان على ضبط ورده، وأما أفضل مدة يختم فيها القرآن الكريم: فيظهر ـ والله أعلم ـ أنها كل أسبوع، لما قدمنا من أن أغلب السلف كانوا يختمون في سبع، قال العلامة بن باز رحمه الله: ليس لختم القرآن مدة محدودة وأحسن ما يفعل في ذلك ما بينه النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص لما سأله عن كيفية قراءة القرآن وأخبره عبد الله أنه يختم في كل يوم ويصوم الدهر، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يصوم ويفطر، وأن ينام ويقوم، وأن يختم في كل شهر، وقال: إن لنفسك عليك حقّاً، وإن لأهلك عيك حقّاً، وإن لضيفك عليك حقّاً فأعط كل ذي حق حقه، فاستزاده عبد الله، فقال: اقرأه في كل أسبوع، فأفضل ما يقرأه فيه سبعة أيام، وإن زاد فلا حرج.
فالأفضل للمسلم أن يشغل جلَّ وقته بقراءة كتاب الله تعالى وتدبر معانيه، كما كان السلف الصالح يفعلون، وأن يختمه بحسب استطاعته مع مراعاة التجويد والتدبر، ويحسن أن يكون له ورد يومي ثابت لا ينقص عنه، كما كان شأن السلف ـ رحمهم الله ـ وقد اختلفت عاداتهم في ختم القرآن الكريم، مع أن أغلبهم كان يختمه في سبعة أيام، قال النووي ـ رحمه الله ـ في شرحه على صحيح مسلم:وقد كانت للسلف عادات مخلتفة فيما يقرءون كل يوم بحسب أحوالهم وأفهامهم ووظائفهم، فكان بعضهم يختم القرآن في كل شهر، وبعضهم في عشرين يوما، وبعضهم في عشرة أيام، وبعضهم أو أكثرهم في سبعة، وكثير منهم في ثلاثة، وكثير في كل يوم وليلة، وبعضهم في كل ليلة، وبعضهم في اليوم والليلة ثلاث ختمات، وبعضهم ثمان ختمات، وهو أكثر ما بلغنا. اهـ.
وقال في التبيان: وأما الذين ختموا في الأسبوع مرة فكثيرون، نقل عن عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ وعبد الله بن مسعود وزيد بن ثابت وأبي بن كعب ـ رضي الله عنهم ـ وعن جماعة من التابعين كعبد الرحمن بن يزيد وعلقمة وإبراهيم رحمهم الله. اهـ.
وبالنسبة لهذه الطريقة التي تسمى: فمي بشوق ـ فهي اختصار بديع لكيفية ختم القرآن في سبعة أيام، وكل حرف منها يشار به إلى بداية السورة التي يبدأ بها الورد، فالفاء: من سورة الفاتحة إلى آخر النساء، والميم: من سورة المائدة إلى آخر التوبة، والياء: من سورة يونس إلى آخر النحل، والباء: من سورة بني إسرائيل ـ أي الإسراء ـ إلى آخر الفرقان والشين: من سورة الشعراء إلى آخر يس، والواو: من سورة والصافات إلى آخر الحجرات، والقاف: من سورة ق إلى آخر سورة الناس، وقد نظمها بعضهم في بيت فقال:
بكر عقود يونس سبحانا ** وظلة يقطين قاف بانا.
ولا حرج في العمل بها مادامت تعين الإنسان على ضبط ورده، وأما أفضل مدة يختم فيها القرآن الكريم: فيظهر ـ والله أعلم ـ أنها كل أسبوع، لما قدمنا من أن أغلب السلف كانوا يختمون في سبع، قال العلامة بن باز رحمه الله: ليس لختم القرآن مدة محدودة وأحسن ما يفعل في ذلك ما بينه النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص لما سأله عن كيفية قراءة القرآن وأخبره عبد الله أنه يختم في كل يوم ويصوم الدهر، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يصوم ويفطر، وأن ينام ويقوم، وأن يختم في كل شهر، وقال: إن لنفسك عليك حقّاً، وإن لأهلك عيك حقّاً، وإن لضيفك عليك حقّاً فأعط كل ذي حق حقه، فاستزاده عبد الله، فقال: اقرأه في كل أسبوع، فأفضل ما يقرأه فيه سبعة أيام، وإن زاد فلا حرج.
الصفحة الأخيرة
وفمي بشوق هيا اختصار لفظي تلقوه في محرك البحث
والتحديد اصلا بدون دليل لايجوز
واما بالتجربه
والقران كله خير
وحتى لايمل الانسان يدرب نفسه
وجميع الدعوات ستجاب باذن الله