
فيضٌ وعِطرْ
•


رتاج العسل :
..بنااات همم جميعا .. ..... ...... ..... .......بنااات همم جميعا .. ..... ...... ..... .....
اللهم آمين آمين .. الله يسعدك رتوج ويعطيك من خير الدنيا والاخرة ..

رتاج العسل :
&& دونا ياغالية && لكل ماتقدميه لنا من وقت وجهد وأحاسيس ومتابعة واهتمام ودروس .و.و.و ....... وأحب أجدد اهدائي لك هذي البطاقة لأني أشوفك دائما تستاهلينها بلا انقطاااااع&& دونا ياغالية && لكل ماتقدميه لنا من وقت وجهد وأحاسيس ومتابعة واهتمام ودروس...
ياسلام عليك يا رتوج
صدقتي دندووون تستاهل كل خير
الله يجازيها عنا كل خير يارب
صدقتي دندووون تستاهل كل خير
الله يجازيها عنا كل خير يارب


دونا :
(مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15) ) ورد في تفسير الاية عدة معان.. نذكر منها:.. Ej-JR_hitsU قال الفيروز أبادي في كتابه بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز مبينا سر التقديم والتأخير: قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ {البقرة: 62} وقال في الحج: وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى {الحج: 17} وقال في المائدة: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى {المائدة: 69}. لأن النصارى مقدمون على الصابئين في الرتبة لأنهم أهل الكتب، فقدمهم في البقرة، والصابئون مقدمون على النصارى في الزمان، لأنهم كانوا قبلهم فقدمهم في الحج، وراعى في المائدة المعنيين فقدمهم في اللفظ وأخرهم في التقدير ﴿ الصابئون ﴾ هنا مبتدأ، وخبرُه محذوف تقديره "كذلك" فيكون معنى الكلام على هذا الوجه: إنَّ الذين آمنوا والَّذين هادوا والنَّصارى حكمُهم كذا، والصَّابئون كذلك. وذكر ابن عاشور في تفسيره : وذِكر المؤمنين واليهود والنصارى والصابئين تقدم في آية البقرة وآية العقود . وزاد في هذه الآية ذكر المجوس والمشركين ، لأن الآيتين المتقدمتين كانتا في مساق بيان فضل التوحيد والإيمان بالله واليوم الآخر في كل زمان وفي كل أمة . وزيد في هذه السورة ذكر المجوس والمشركين لأن هذه الآية مسوقة لبيان التفويض إلى الله في الحكم بين أهل المِلل ، فالمجوس والمشركون ليسوا من أهل الإيمان بالله واليوم الآخر . «الصابئين» الخارجون من الدين الحق إلى الدين الباطل. وهم قوم يعبدون الكواكب والملائكة «المجوس» وهم قوم يعبدون الشمس والقمر والنار. ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يَسْجُدُ لَهُۥ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَن فِى ٱلْأَرْضِ وَٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ ﴾ لماذا خُصَّت هذه الآيات الكونية(والشمس والقمر والنجوم) بالذكر دون غيرها؟ لأنها قد عُبدت من دون الله، فبين أنها تسجد لخالقها، وأنها مربوبة مسخرة. ابن كثير:3/205. يقول ابن تيميه : (ومعلوم أن سجود كل شيء بحسبه ليس سجود هذه المخلوقات وضع جباهها على الأرض ) مجموع الفتاوى 21/284 ، يقول الإمام ابن القيم رحمه الله : ( وهو سجود الذل والقهر والخضوع فكل أحد خاضع لربوبيته ذليل لعزته مقهور تحت سلطانه تعالى ) مدارج السالكين 1/107 . والله سبحانه هو الأعلم بكيفية هذا السجود فسائر الكائنات كل له سجود يناسبه ويليق به ، فالواجب على المؤمن أن لا يجعل من جهله بكيفية سجود بعض الكائنات مانعا من التصديق والإيمان بهذا السجود بل الواجب عليه الإيمان بما أخبر الله به من سجود الكائنات له سبحانه . ﴿ فَٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ ٱلْحَمِيمُ ﴾ كيف تكون النار لباساً لأهل النار والعياذ بالله تعالى؟ قال سعيد بن جبير: ثياب من نحاس مذاب، وليس من الآنية شيء إذا حمي أشد حرا منه، وسمي باسم الثياب لأنها تحيط بهم كإحاطة الثياب، وقال بعضهم: يلبس أهل النار مقطعات من نار. القرطبي:15/462. ﴿ كُلَّمَآ أَرَادُوٓا۟ أَن يَخْرُجُوا۟ مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا۟ فِيهَا وَذُوقُوا۟ عَذَابَ ٱلْحَرِيقِ ﴾ لماذا يُقال لأهل النار وهم يعذبون: ذوقوا عذاب الحريق؟ لأنهم يهانون بالعذاب قولاً وفعلاً. ابن كثير:3/207. ومعنى { كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها } أنهم لشدة ما يغمهم ، أي يمنعهم من التنفس ، يحاولون الخروج فيُعَادون فيها فيحصل لهم ألم الخيبة ، ويقال لهم : ذوقوا عذاب الحريق . ابن عاشور فائدة اللهم انا نسألك الجنة ونعوذ بك من النار..(مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ...
سبحانك ربي ماعبدناك حق عبادتك
الله يجزيك عنا الفردوس ووالديك واحبابك دونا
الله يجزيك عنا الفردوس ووالديك واحبابك دونا
الصفحة الأخيرة