~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
اسعد الله ايامكن بالمسرات والتبريكات
عضوات قسم التحفيظ
ومبارك عليكن الفوز والتميز

لكل اخواتي المثابرات
رعودي عودي
غدا نلقى الاحبة
شهد
رتاج العسل
ام حسن
اخت المحبة
دونا


المحامية نون


فيض وعطر


والباقي لا يهونون
جعل الله تجمعنا هذا
دوما على الطاعة والمحبة
وبارك الله في اعماركن
وأحياكن الله حياة طيبة
حفظكن الله ورعاكن
دونا
دونا
اسعد الله ايامكن بالمسرات والتبريكات عضوات قسم التحفيظ ومبارك عليكن الفوز والتميز لكل اخواتي المثابرات رعودي عودي غدا نلقى الاحبة شهد رتاج العسل ام حسن اخت المحبة دونا المحامية نون فيض وعطر والباقي لا يهونون جعل الله تجمعنا هذا دوما على الطاعة والمحبة وبارك الله في اعماركن وأحياكن الله حياة طيبة حفظكن الله ورعاكن
اسعد الله ايامكن بالمسرات والتبريكات عضوات قسم التحفيظ ومبارك عليكن الفوز والتميز لكل اخواتي...
امين يسعدك ربي ياكنز
الله يهنيك ويحفظك ويبارك فيك
ويغمرك من خير الدنيا و الاخرة
دونا
دونا
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
امين امين
الله يجعلنا صحبة صالحة تشفع في بعضها
وارزقنا جيرة الجنان .. امين..
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
مراجعة الحج الى الاية30
الكهف الى الاية34
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
قال الله عزوجل في سورة الحج

مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15) أي: من كان يظن أن الله لا ينصر رسوله، وأن دينه سيضمحل، فإن النصر من الله ينزل من السماء ( فَلْيَمْدُدْ) ذلك الظان ( بِسَبَبٍ) أي: حبل ( إِلَى السَّمَاءِ) وليرقى إليها ( ثُمَّ لِيَقْطَعْ) النصر النازل عليه من السماء .
( فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ) أي: ما يكيد به الرسول، ويعمله من محاربته، والحرص على إبطال دينه، ما يغيظه من ظهور دينه، وهذا استفهام بمعنى النفي لا يقدر على شفاء غيظه بما يعمله من الأسباب.
ومعنى هذه الآية الكريمة: يا أيها المعادي للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، الساعي في إطفاء دينه، الذي يظن بجهله، أن سعيه سيفيده شيئا، اعلم أنك مهما فعلت من الأسباب، وسعيت في كيد الرسول، فإن ذلك لا يذهب غيظك، ولا يشفي كمدك، فليس لك قدرة في ذلك، ولكن سنشير عليك برأي، تتمكن به من شفاء غيظك، ومن قطع النصر عن الرسول -إن كان ممكنا- ائت الأمر مع بابه، وارتق إليه بأسبابه، اعمد إلى حبل من ليف أو غيره، ثم علقه في السماء، ثم اصعد به حتى تصل إلى الأبواب التي ينزل منها النصر، فسدها وأغلقها واقطعها، فبهذه الحال تشفي غيظك، فهذا هو الرأي: والمكيدة، وأما ما سوى هذه الحال فلا يخطر ببالك أنك تشفي بها غيظك، ولو ساعدك من ساعدك من الخلق.
وهذه الآية الكريمة، فيها من الوعد والبشارة بنصر الله لدينه ولرسوله وعباده المؤمنين ما لا يخفى، ومن تأييس الكافرين، الذين يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، والله متم نوره، ولو كره الكافرون، أي: وسعوا مهما أمكنهم.الله عزوجل في سورة الحج
مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15)
أي: من كان يظن أن الله لا ينصر رسوله،
وأن دينه سيضمحل، فإن النصر من الله ينزل من السماء ( فَلْيَمْدُدْ) ذلك الظان ( بِسَبَبٍ)
أي: حبل ( إِلَى السَّمَاءِ) وليرقى إليها ( ثُمَّ لِيَقْطَعْ) النصر النازل عليه من السماء .
( فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ)
أي: ما يكيد به الرسول، ويعمله من محاربته، والحرص على إبطال دينه،
ما يغيظه من ظهور دينه، وهذا استفهام بمعنى النفي
لا يقدر على شفاء غيظه بما يعمله من الأسباب.
ومعنى هذه الآية الكريمة:
يا أيها المعادي للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، الساعي في إطفاء دينه،
الذي يظن بجهله، أن سعيه سيفيده شيئا،
اعلم أنك مهما فعلت من الأسباب،
وسعيت في كيد الرسول، فإن ذلك لا يذهب غيظك، ولا يشفي كمدك،
فليس لك قدرة في ذلك، ولكن سنشير عليك برأي، تتمكن به من شفاء غيظك،
ومن قطع النصر عن الرسول -إن كان ممكنا-
ائت الأمر مع بابه، وارتق إليه بأسبابه،
اعمد إلى حبل من ليف أو غيره، ثم علقه في السماء، ثم اصعد به حتى تصل إلى الأبواب
التي ينزل منها النصر،
فسدها وأغلقها واقطعها، فبهذه الحال تشفي غيظك، فهذا هو الرأي:
والمكيدة، وأما ما سوى هذه الحال
فلا يخطر ببالك أنك تشفي بها غيظك،
ولو ساعدك من ساعدك من الخلق.
وهذه الآية الكريمة، فيها من الوعد
والبشارة بنصر الله لدينه
ولرسوله وعباده المؤمنين ما لا يخفى،
ومن تأييس الكافرين،
الذين يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم،
والله متم نوره، ولو كره الكافرون،
أي: وسعوا مهما أمكنهم.


السعدي : فائدة نفيسة من سورة الحج