وفاتها


وعاشت رضي الله عنها تحيي ليلها بالعبادة وتلاوة القرآن والذكر ،
توفيت حفصة في شعبان 41 هـ بالمدينة في أول خلافة معاوية بن أبي سفيان، وقيل: توفيت سنة خمس وأربعين بالمدينة
وصلى عليها مروان بن الحكم أمير المدينة في ذلك الحين، ودفنت في البقيع، ونزل في قبرها أخواها عبد الله وعاصم.

رضي الله عنها وارضاها ورزقنا لقياها في الجنة..

ما شاء الله عليك دندونة تنسيق جميل
جزاك الله خيرا وبارك في وقتك وجهذك

الله يجزيك الجنة ونعيمها دونا وبارك الله فيك وفي جهودك

بارك الله جهدك يادونا
وجعله الله في ميزان حسناتك وحسنات
بنات همم ...اللهم أمين

ماشاء الله موضوع مرتب وجميييييل ربي يسعدك ويوفقك ورضي الله عن ام المؤمنين حفصة وجمعنا بها في الفردوس الأعلى...