دونا
دونا
‫الشيخ المغامسي تأملات فى سورة المؤمنون -T7dG-xfLFC0
‫الشيخ المغامسي تأملات فى سورة المؤمنون -T7dG-xfLFC0
الله يفتح عليك في حفظ وتدبر كتابه و العمل به فتحا مبينا..
دونا
دونا
،،،،،
،،،،،
امين امين امين
اللهم وحدك تعلم كل ما يسكن قلبها
ففرج همها وحقق املها واصلح حالها وقل لك امانيها كوني..
دونا
دونا
***
***
اللهم افرغ علينا صبرا يبلغنا جنتك..
ووفقنا لشكرك وذكرك وحسن عبداتك
الحمدلله دائما وابدا..
دونا
دونا
فطووم الحلوة
امي حب دائم
آية_س
لوزة مقشرة
..سمر..
المحامية نون
فيضٌ وعِطرْ
اخت المحبه


اللهم إن لك نسمات لطف إذا هبت على قلب مؤمن أسعدته.
و لك نفحـات عطـف إذا نـالت أسيـر حـزن أطلقتـه.
و لك رحمـات إذا نزلت على روح مسـلم أفرحتـه.
و لك لطـائف كـرم إذا ضاقت الحيلة على عبـد وسعـتـه.
اللهم أدخل الفرح و الســـرور على قلوبهم وقلوب احبتهم ووفقهم لشكرك وذكرك وطاعتك..
اللهم ارزقهم امانا ليس بعده خوف
وصحة ليس بعدها مرض
وراحة ليس بعدها شقاء
ويقينا ليس بعده شك
دلهم يارب للدروب الطيبة
لكل مايجعلهن خير مما يظنون
وافضل مما يطمحون
وقوي عزائهم وارزقهم قلوبا تنبض بحبك
وتسعى لطاعتك وشكرك ورضاك
وهب لهم سرورا ورضوانا وامنا ومغفرة
اللهم ارشدهم للنور وللحياة المبهجة
وللطمأنينة بقربك
واجعلهم ممن ازلفت لهم الجنة
دونا
دونا
شرح وصف ام معبد : قَالَتْ : " رَأَيْتُ رَجُلًا ظَاهِرَ الْوَضَاءَةِ ، ((الوَضَاءَةُ)): الحُسْنُ, والنَّظَافَةُ, والبَهجَةُ. * أَبْلَجَ الْوَجْهِ ، تُرِيدُ مُشْرِقَ الْوَجْه مضيئه حَسَنَ الْخَلْقِ ، * لَمْ تَعِبْهُ ثُجْلَةٌ ((الثَّجْلَةٌ)): عِظَمُ الْبَطْنِ, وانْتِفَاخُهَا, وَضَخَامَتُهَا, وَسِعَتُهَا - وَلَمْ تُزْرِ بِهِ : ((وَلَمْ تُزْرِيهِ)):عَابَهُ وعاتَبه. *صَعْلَةٌ ((الصَّعْلَة)): هِيَ صِغَر الرأسِ, وَهِيَ أَيْضًا: الدِّقَّة, والنُّحول, والخِفَّة فِي البَدَن, وقيل: الصَّعَلُ: الدِّقَّة فِي العُنُق وَالْبَدَنِ كُلِّه * وَسِيمٌ ((الوَسِيمُ)): الْوَضِيء الثابتُ الحُسْنِ؛ *قَسِيمٌ ((قَسِيمٌ)): الْقَسَامَةُ: الْحُسْنُ, ورَجلٌ مُقَسَّمُ الْوَجْهِ: أَيْ: جميلٌ كلُّه، كَأَنَّ كلَّ مَوْضِعٍ مِنْهُ أخَذَ قِسْمًا مِنَ الْجَمال. *فِي عَيْنَيْهِ دَعَجٌ ((الدَّعَجُ)): شِدَّة سَوَادِ الْعَيْنِ وشِدَّةُ بَيَاضِهِ * وَفِي أَشْفَارِهِ ((الْأَشْفَارُ)): مَنْبَتُ شَعَرِ الْأَجْفَانِ. وَطَفٌ أَىْ: فِى شَعرِ أَجْفَانهِ طُولٌ ؛كَأَنَّهُ طالَ وانْعَطَفَ * وَفِي صَوْتِهِ صَحَلٌ((فِي صَوِتِهِ صَهَلٌ)): أَيْ: في صوتِهِ بُحَّة وخشونة. وأن لا يكون حادا . أى تكلّم بصوت تمازجه بُحّة الحزن . _ وَفِي عُنُقِهِ سَطَعٌ ((فِي عُنُقه سَطَعٌ)): أَيِ: ارتفاعٌ وَطُولٌ * وَفِي لِحْيَتِهِ كَثَافَةٌ ((كَثَاثَةٌ)): والكثاثَة فِي اللِّحْيَة: أن تكون غير رقيقة وَلَا طَوِيلَةٍ، وَلَكِنْ فِيهَا كَثَافة, أَرَادَتْ كَثرةَ أُصولها وَشَعْرِهَا، وأَنها لَيْسَتْ بِدَقِيقَةٍ، وَلَا طَوِيلَةٍ، وَفِيهَا كَثافة. *أَزَجُّ ((أَزَجُّ)): الزَّجَجُ: تَقَوُّس فِي الْحَاجِبِ مَعَ طُول فِي طَرَفه وامْتدَاد. _أَقْرَنُ أَيْ: مَقْرُون الحاجبَيْن؛ القَرَن- بِالتَّحْرِيكِ - الْتِقاء الحاجِبَين. ولكن ذُكِر عَنْ هِنْدِ بْنِ أَبِي هَالَةَ التَّمِيمِيِّ – فِي وَصْفِ النَبِيِّ صلى الله عليه وسلم -: ((أَزَجُّ الْحَوَاجِبِ, سَوَابِغَ فِي غَيْرِ قَرَنٍ)). وقال ابن الأثير في ((النهاية في غريب الحديث)) (4/ 54): وَفِي صِفَته عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ «سَوابغَ فِي غَيْرِ قَرَن»: القَرَن- بِالتَّحْرِيكِ - الْتِقاء الحاجِبَين, وَهَذَا خِلَافُ مَا رَوَت أُمُّ مَعْبَد، فَإِنَّهَا قَالَتْ فِي صِفَته: «أزَجُّ أَقْرَن»: أَيْ: مَقْرُون الحاجبَيْن، وَوصف هند هوالصَّحِيحُ فِي صِفته))ا * إِنْ صَمَتَ فَعَلَيْهِ الْوَقَارُ ،((الوَقار)): الْحِلْمُ والرَّزانة * وَإِنْ تَكَلَّمَ سَمَاهُ وَعَلَاهُ الْبَهَاءُ * أَجْمَلُ النَّاسِ وَأَبْهَاهُ مِنْ بَعِيدٍ ، * وَأَحْلَاهُ وَأَحْسَنُهُ مِنْ قَرِيبٍ ، حُلْوُ الْمَنْطِقِ ، فَصْلٌ لَا نَزْرٌ وَلَا هَذْرٌ ((فَصْلًا)): أَيْ: يَفْصِلُ بَيْنَ كَلَامِهِ, وكَلَامُهُ بَيِّنٌ ظَاهِرٌ. و((النَّزْر)): الْقَلِيلُ. و((الهَذَرُ)): الْكَلَامُ الَّذِي لَا يُعْبَأُ بِهِ؛ هَذرَ كلامُهُ هَذَرًا: كَثُرَ فِي الْخَطَإِ وَالْبَاطِلِ, والهَذَرُ: الْكَثِيرُ الرَّدِيءُ، وَقِيلَ: هُوَ سَقَطُ الْكَلَامِ وَهِيَ تَعْنِي: أَنَّ كَلَامَهُ لَيْسَ بقليلٍ فيدُلُّ عَلَى عِيٍّ، وَعَدَمِ إِفْصَاحٍ, وَلَا كثيرٍ فَاسِدٍ. كَأَنَّ مَنْطِقَهُ خَرَزَاتُ نَظْمٍ يَتَحَدَّرْنَ ، رَبْعٌ ((رَبْعَةٌ)): ومَرْبوع الْخَلْقِ؛ أي: ليس بطويل ولا قصير _ لَا يَأْسَ مِنْ طُولٍ((لَا تَشْنَؤُهُ مِنْ طُولٍ)):أي: لَا تُبْغِضُهُ؛ الشَّنَاءَةُ: البُغْضُ؛ يُقَال: شَنِئْتُ الرجلَ؛ أَي: أَبغَضْتُهُ؛ ومنه قوله تعالى: (وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ) المائدة: 8 - وَلَا تَقْتَحِمُهُ عَيْنٌ عَنْ قِصَرٍ ((وَلَا تَقْتَحِمُهُ عَيْنٌ مِنْ قِصَرٍ)): أَي: لَا تَحْتَقِرُهُ, وَلَا تَزْدَرِيهِ؛ يُقَالُ: اقْتَحَمَتْ فلَانًا عَيْنِي؛ إِذَا احْتَقَرَتْهُ وَاسْتَصْغَرَتْ هُ. غُصْنٌ بَيْنَ غُصْنَيْنِ فَهُوَ أَنْضَرُ الثَّلَاثَةِ مَنْظَرًا وَأَحْسَنُهُمْ قَدْرًا ، لَهُ رُفَقَاءُ يَحُفُّونَ بِهِ ، إِنْ قَالَ أَنْصَتُوا لِقَوْلِهِ ، وَإِنْ أَمَرَ تَبَادَرُوا إِلَى أَمْرِهِ ، وَإِنْ أَمَرَ تَبَادَرُوا إِلَى أَمْرِهِ مَحْفُودٌ مَحْشُودٌ ، لَا عَابِسٌ وَلَا مُفَنِّدٌ " . ((يَحُفُّونَ بِهِ)): حَفَّ القومُ بسيِّدِهِم, يَحُفُّونَ حَفًّا: إِذا أَطَافُوا بِهِ وَعكَفوا؛ وَإِنْ أَمَرَ تَبَادَرُوا إِلَى أَمْرِهِ ((تَبَادَرُوا)): بَدَرَ إِلَى الشَّيْء: عَجِلَ إِليْهِ وَاسْتَبَقَ. ((مَحْفُودٌ)): الْمَحْفُودُ: الَّذِي يَخْدِمُه أَصْحَابُهُ ويُعَظِّمُونه ويُسْرِعون فِي طاعَتِه؛ يُقَالُ حَفَدْتُ وأَحْفَدْتُ، فَأَنَا حَافِد ومَحْفُودٌ؛ وَمِنْهُ دُعاء القُنوت: «وإلَيْك نَسْعى ونَحْفِد» أَيْ: نُسْرِع فِي الْعَمَلِ والخِدْمة. ((مَحْشُودٌ)): الْحَشْدُ: الْجَمَاعة؛ واحْتَشَدَ الْقَوْمُ لِفُلَانٍ: تَجَمَّعُوا لَهُ وتأهَّبوا. ((لَا عَابِسٌ)): مِنْ عَبَسَ يَعْبِسُ عَبْسًا وعَبَّسَ: قَطَّبَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ؛ والعابسُ: الْكَريهُ المَلْقى. ((وَلَا مُفَنَّدٌ)): الْفَنَدُ: الخَرَفُ, وَإِنْكَارُ الْعَقْلِ مِنَ الهَرَمِ أَو الْمَرضِ؛ وَيُقَالُ: أَفْنَدَ الرَّجُلُ فَهُوَ مُفْنِدٌ إِذا ضَعُفَ عَقْلُهُ؛ ومنه قوله تعالى: (لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ ) يوسف: 94؛ أَيْ: لَوْلَا أَنْ تَتَّهِمُونِي بِالْخَرَفِ.
شرح وصف ام معبد : قَالَتْ : " رَأَيْتُ رَجُلًا ظَاهِرَ الْوَضَاءَةِ ، ((الوَضَاءَةُ)): الحُسْنُ,...
عليه اشرف الصلاة والسلام
الله يجزاك الجنة ويشفع فيك نبيه..


حبيت ارجع ارفع الرد منسق بالوانك الجميلة لكن راح التنسيق بعد التعديل ..