غدا نلقى الاحبه :

ق رياض الصالحين: (1) علمني موت الفجأة "أن أهم ورقة في الحياة هي تلك الورقة التي لا يمكن أن نراها أبدا ولا يمكن أن نستخرجها وهي شهادة التخرج من هذه الحياة" (2) علمني موت الفجأة "أن أداوم على *ذكر الله تعالى حتى يختم لي بالباقيات الصالحات" (3) علمني موت الفجأة "أن أضع *القبر أول منازل الآخرة نصب عيني فهو منزل لي يوما ما لا محالة ... فأُعمّره بالقرآن و الطاعات" (4) علمني موت الفجأة "قصر الأمل فإذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح" (5) علمني موت الفجأة "المسارعة والإحسان في صلة الرحم قبل أن تقطع بالموت للأبد" (6) علمني موت الفجأة "أن من عاش على شيء مات عليه ومن مات على شيء بعث عليه فاجعل حياتك كلها لله" (7) علمني موت الفجأة "أن الموت كأس يشرب منه الناس كلهم مهما غنوا أو عظموا أو تكبّروا" (8) علمني موت الفجأة "أن السعادة الحقيقية في طاعة الله تعالى وليست في المال ولا الجاه" (9) علمني موت الفجأة "أن أخلص عملي لله ولا يهمني رضى الناس" (10) علمني موت الفجأة "أن الصلاة أول الوقت فلا أدري أدرك آخره أم لا " (11) علمني موت الفجأة "أن الموت ليس فقط له طريقة وإنما له موعد حتى لو كنت صحيحا" (12) علمني موت الفجأة "أن ما أحتاج قراءته من القرآن اليوم سأكون في أمس الحاجة إليه غدا فأقدم وردي من القرآن على كل شيء" (13) علمني موت الفجأة "أن التوبة اليوم والإستغفار اليوم فإذا جاء موسم المغفرة فالازدياد وإن لم يأت فقد أخذت بالإحتياط" (14) علمني موت الفجأة "أن صنائع المعروف يقينا تقي من مصارع السوء" (15) علمني موت الفجأة "أن الدنيا كلها بكل ما فيها حقا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال و الأولاد ليس إلا" اللهم حسن الختام ┈ ••✦.✿.✦•• ┈

ق رياض الصالحين: (1) علمني موت الفجأة "أن أهم ورقة في الحياة هي تلك الورقة التي لا يمكن أن...

غدا نلقى الاحبه :

📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :⬅️ ( كيف لا يكونُ العبدُ في هذه الدَّارِ غريبًا ؛ وهو على جَناحِ سفرٍ ، لا يَحِلُّ عن راحلتِه إِلا بين أهلِ القبورِ ؟! فهو مسافرٌ في صورة قاعدٍ ،.... وقد قيل :وَمَـــــــا هَذِهِ الْأَيَّامُ إِلَّا مَرَاحـِــلُ يَحُثُّ بِهَا دَاعٍ إِلَى الْمَوْتِ قَاصِدُوَأَعْجَبُ شَيْءٍ لَوْ تَأَمَّلْتَ أَنَّهَـــــا مَنَازِلُ تُطْوَى وَالْمُسَافِرُ قَاعـِـــدُ ) 📔 ( مدارج السالكين || ٣/١٩٠)

📝 قال الإمام ابن القيم رحمه الله :⬅️ ( كيف لا يكونُ العبدُ في هذه الدَّارِ غريبًا ؛ وهو على...