دونا
دونا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم يا همم ما شاء الله الف مبارك على التجمع الجديد اعجبني كثيرا اسم الملتقى حارسة القران الله يجعلكن جميعا حارسات للقران رائع النشاط ان شاء الله راح اشارك معكن رضي الله عن حفصة وعن جميع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم امهات المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفكم يا همم ما شاء الله الف مبارك على التجمع الجديد اعجبني...
عليه الصلاة و السلام عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته..
بخير عساك بخير يابنت همم الغالية
ياهلا ومسهلا .. بك بات ملتقانا يشدو فرحا وسرورا .. فاردا جناحه ليحلق معك مزهوا سعيدة..
الله لا يحرمنا هالطلة الجميلة اشتقنا لك ...
امين اللهم اجعلنا حارسات للقران معلمات للقران حافظات للقران عاملا بالقران تاليات للقران في كل حين..
امين امين لدعواتك الجميلة
دونا
دونا
مبروك لكل من تميزت في همم وفي جميع حلقات القران وفي جميع الاقسام دندونة عسولة اخت المحبة رغودة غذا نلقى الاحبة شهد ام حسن فيكتوريا فيض وعطر المحامية نون ان شاء الله من تميز الى تميز
مبروك لكل من تميزت في همم وفي جميع حلقات القران وفي جميع الاقسام دندونة عسولة اخت المحبة...
الله يبارك فيك ويسعد قلبك ويجزاك الجنة ويبشرك بما يسرك ويدفع عنك مايضرك ويصلح امورك كلها..
دونا
دونا
غريب القران في سورة الحج ترتيبها 22 ... سُورَةُ الحَجِّ ... آياتها 78 مدنية الآية ... الكلمة ... معناها (1) ... {زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ} ... أَهْوَالَ القِيَامَةِ، وَاضْطِرَابَ الأَرْضِ يَوْمَهَا. (2) ... {تَذْهَلُ} ... تَغْفُلُ، وَتَنْشَغِلُ. (2) ... {مُرْضِعَةٍ} ... الَّتِي أَلْقَمَتْ وَلِيدَهَا ثَدْيَهَا. (3) ... {مَّرِيدٍ} ... مُتَمَرِّدٍ. (4) ... {تَوَلَّاهُ} ... اتَّخَذَهُ وَلِيًّا وَتَبِعَهُ. (5) ... {رَيْبٍ} ... شَكٍّ. (5) ... {عَلَقَةٍ} ... دَمٍ أَحْمَرَ غَلِيظٍ تَعَلَّقَ فِي الرَّحِمِ. (5) ... {مُّضْغَةٍ} ... قِطْعَةِ لَحْمٍ صَغِيرَةٍ قَدْرَ مَا يُمْضَغُ. (5) ... {مُّخَلَّقَةٍ} ... تَامَّةِ الخَلْقِ. (5) ... {أَشُدَّكُمْ} ... وَقْتَ شَبَابِكُمْ، وَاكْتِمَالِ قُوَّتِكُمْ. (5) ... {أَرْذَلِ الْعُمُرِ} ... سِنِّ الهَرَمِ، وَضَعْفِ العَقْلِ. (5) ... {هَامِدَةً} ... يَابِسَةً مَيِّتَةً. (5) ... {اهْتَزَّتْ} ... تَحَرَّكَتْ بِالنَّبَاتِ. (5) ... {وَرَبَتْ} ... اِرْتَفَعَتْ، وَزَادَتْ لِارْتِوَائِهَا. (5) ... {مِن كُلِّ زَوْجٍ} ... مِنْ كُلِّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ النَّبَاتِ. (5) ... {بَهِيجٍ} ... حَسَنٍ يَسُرُّ النَّاظِرِينَ. (9) ... {ثَانِيَ عِطْفِهِ} ... لَاوِيًا عُنُقَهُ فِي تَكَبُّرٍ. (11) ... {عَلَى حَرْفٍ} ... عَلَى ضَعْفٍ، وَشَكٍّ، وَتَرَدُّدٍ. (11) ... {خَيْرٌ} ... صِحَّةٌ، وَسَعَةُ رِزْقٍ. (11) ... {فِتْنَةٌ} ... اِبْتِلَاءٌ بِمَكْرُوهٍ وَشِدَّةٍ. (13) ... {الْمَوْلَى} ... النَّاصِرُ. (15) ... {بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ} ... بِحَبْلٍ إِلَى سَقْفِ بَيْتِهِ؛ لْيَخْنُقَ بِهِ نَفْسَهُ. (15) ... {ثُمَّ لِيَقْطَعْ} ... أَيْ: لِيَقْطَعْ ذَلِكَ الحَبْلَ. (17) ... {وَالصَّابِئِينَ} ... عَبَدَةَ المَلَائِكَةِ، أَوِ الكَوَاكِبِ. (17) ... {وَالْمَجُوسَ} ... عَبَدَةَ النَّارِ. (17) ... {شَهِيدٌ} ... عَاِلمٌ بِهِ عِلْمَ مُشَاهَدَةٍ. (19) ... {خَصْمَانِ} ... فَرِيقَانِ مُخْتَلِفَانِ، وَهُمْ أَهْلُ إِيمَانٍ، وَأَهْلُ كُفْرَانٍ. (19) ... {قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ} ... جُعِلَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنَ النَّارِ يَلْبَسُونَهَا. (19) ... {الْحَمِيمُ} ... المَاءُ المُتَنَاهِي فِي حَرِّهِ. (20) ... {يُصْهَرُ بِهِ} ... يُذَابُ بِهِ. (21) ... {مَّقَامِعُ} ... مَطَارِقُ. (22) ... {مِنْ غَمٍّ} ... مِنْ شِدَّةِ غَمِّهِمْ، وَكَرْبِهِمْ. (22) ... {وَذُوقُوا} ... وَقِيلَ لَهُمْ: ذُوقُوا. (23) ... {يُحَلَّوْنَ} ... يُزَيَّنُونَ. (25) ... {بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ} ... بِمَيْلٍ عَنِ الحَقِّ ظُلْمًا. (26) ... {بَوَّانَا} ... هَيَّانَا، وَبَيَّنَّا. (27) ... {وَأَذِّنْ} ... نادِ وَأَعْلِمْ رَافِعًا صَوْتَكَ. (27) ... {رِجَالًا} ... يَمْشُونَ عَلَى أَقْدَامِهِمْ؛ جَمْعُ رَاجِلٍ. (27) ... {ضَامِرٍ} ... البَعِيرِ خَفِيفِ اللَّحْمِ مِنَ الأَعْمَالِ لَا مِنَ الهُزَالِ. (27) ... {فَجٍّ عَمِيقٍ} ... طَرِيقٍ بَعِيدٍ. (28) ... {أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ} ... هِيَ: عَشْرُ ذِي الحِجَّةِ، وَثَلَاثَةُ أَيَّامٍ بَعْدَهُ. (28) ... {الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} ... الَّذِي اشْتَدَّ فَقْرُهُ. (29) ... {لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ} ... لِيُكْمِلُوا حَجَّهُمْ بِإِحْلَالِهِمْ مِنْ إِحْرَامِهِمْ وَإِزَالَةِ وَسَخِ أَبْدَانِهِمْ. (29) ... {نُذُورَهُمْ} ... الحَجَّ، وَالعُمْرَةَ، وَالهَدَايَا. (29) ... {الْعَتِيقِ} ... القَدِيمِ الَّذِي أَعْتَقَهُ اللهُ، مِنْ تَسَلُّطِ الجَبَّارِينَ عَلَيْهِ. (30) ... {حُرُمَاتِ اللَّهِ} ... شَعَائِرَ الدِّينِ، وَمَنَاسِكَ الحَجِّ. (30) ... {الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ} ... القَذَارَةَ الَّتِي هِيَ: الأَوْثَانُ. (30) ... {قَوْلَ الزُّورِ} ... الكَذِبَ وَالاِفْتِرَاءَ عَلَى اللهِ. (31) ... {حُنَفَاءَ لِلَّهِ} ... مُسْتَقِيمِينَ عَلَى الإِخْلَاصِ مَائِلِينَ عَنِ الشِّرْكِ. (31) ... {سَحِيقٍ} ... بَعِيدٍ مُهْلِكٍ. (32) ... {شَعَائِرَ اللَّهِ} ... مَا أَشْعَرْتُمْ بِهِ، وَأَعْلَمْتُمْ؛ مِنْ أَعْمَالِ الحَجِّ وَالذَّبائِحِ الَّتِي تُنْحَرُ فِيهِ. (33) ... {لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ} ... يَحِلُّ الاِنْتِفَاعُ بِهَا بِالرُّكُوبِ، وَشُرْبِ اللَّبَنِ. (33) ... {مَحِلُّهَا} ... وَقْتُ ذَبْحِهَا. (33) ... {الْبَيْتِ الْعَتِيقِ} ... الحَرَمِ. (34) ... {مَنسَكًا} ... نُسُكًا وَعِبَادَةً؛ بِذَبْحِ الأَنْعَامِ تَقَرُّبًا لِلهِ. (34) ... {الْمُخْبِتِينَ} ... الخَاضِعِينَ المُتَوَاضِعِينَ. (35) ... {وَجِلَتْ} ... خَافَتْ. (35) ... {وَالْبُدْنَ} ... الإِبِلَ، جَمْعُ بَدَنَةٍ. (36) ... {شَعَائِرِ اللَّهِ} ... أَعْلَامِ دِينِهِ. (36) ... {صَوَافَّ} ... قَائِمَاتٍ؛ قَدْ صُفَّتْ ثَلَاثٌ مِنْ قَوَائِمِهَا، وَقُيِّدَتِ الرَّابِعَةُ. (36) ... {وَجَبَتْ} ... سَقَطَتْ عَلَى الأَرْضِ بَعْدَ النَّحْرِ. (36) ... {الْقَانِعَ} ... الفَقِيرَ الَّذِي لَمْ يَسْأَلْ تَعَفُّفًا. (36) ... {وَالْمُعْتَرَّ} ... الَّذِي يَسْأَلُ لِحَاجَتِهِ. (37) ... {يَنَالَ اللَّهَ} ... يَصِلَ إِلَى اللهِ. (38) ... {خَوَّانٍ} ... كَثِيرِ الخِيَانَةِ لِأَمَانَةِ رَبِّهِ. (40) ... {صَوَامِعُ} ... مَعَابِدُ رُهْبَانِ النَّصَارَى. (40) ... {وَبِيَعٌ} ... كَنَائِسُ النَّصَارَى. (40) ... {وَصَلَوَاتٌ} ... مَعَابِدُ اليَهُودِ. (40) ... {وَمَسَاجِدُ} ... مَعَابِدُ المُسْلِمِينَ. (44) ... {فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ} ... فَأَمْهَلْتُ وَلَمْ أُعَاجِلْ بِالعُقُوبَةِ. (44) ... {نَكِيرِ} ... إِنْكَارِي عَلَيْهِمْ كُفْرَهُمْ بِالعَذَابِ وَالهَلَاكِ. (45) ... {فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ} ... فَكَثِيرٌ مِنَ القُرَى. (52) ... {فَيَنسَخُ اللَّهُ} ... فَيُبْطِلُ، وَيُزِيلُ. (52) ... {يُحْكِمُ} ... يُثْبِتُ. (53) ... {فِتْنَةً} ... اخْتِبَارًا لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ. (53) ... {شِقَاقٍ بَعِيدٍ} ... عَدَاوَةٍ شَدِيدَةٍ، وَخِلَافٍ بَعِيدٍ عَنِ الصَّوَابِ. (54) ... {فَتُخْبِتَ} ... تَخْضَعَ، وَتَسْكُنَ. (55) ... {مِرْيَةٍ} ... شَكٍّ. (55) ... {بَغْتَةً} ... فَجْأَةً. (55) ... {يَوْمٍ عَقِيمٍ} ... لَا خَيْرَ فِيهِ، وَلَا يَوْمَ بَعْدَهُ، وَهُوَ يَوْمُ القِيَامَةِ. (59) ... {مُّدْخَلًا} ... وَهُوَ الجَنَّةُ. (60) ... {بُغِيَ عَلَيْهِ} ... اُعْتُدِىَ عَلَيْهِ. (61) ... {يُولِجُ} ... يُدْخِلُ. (65) ... {وَالْفُلْكَ} ... السُّفُنَ. (67) ... {مَنسَكًا} ... شَرِيعَةً، وَعِبَادَةً. (70) ... {فِي كِتَابٍ} ... هُوَ اللَّوْحُ المَحْفُوظُ. (71) ... {سُلْطَانًا} ... حُجَّةً، وَبُرْهَانًا. (72) ... {الْمُنكَرَ} ... الكَرَاهَةَ ظَاهِرَةً عَلَى وُجُوهِهِمْ. (72) ... {يَسْطُونَ} ... يَبْطِشُونَ. (72) ... {الْمَصِيرُ} ... المَكَانُ الَّذِي يَصِيرُونَ إِلَيْهِ. (73) ... {الطَّالِبُ} ... المَعْبُودُ مِنْ دُونِ اللهِ الَّذِي أُخِذَ مِنْهُ شَيْءٌ. (73) ... {وَالْمَطْلُوبُ} ... الذُّبَابُ. (74) ... {مَا قَدَرُوا} ... مَا عَظَّمُوا. (75) ... {يَصْطَفِي} ... يَخْتَارُ. (78) ... {حَرَجٍ} ... ضِيقٍ، وَشِدَّةٍ. (78) ... {اجْتَبَاكُمْ} ... اصْطَفَاكُمْ. (78) ... {مِّلَّةَ أَبِيكُمْ} ... هَذِهِ المِلَّةَ السَّمْحَةَ مِلَّةَ أَبِيكُمْ. (78) ... {هُوَ سَمَّاكُمُ} ... اللهُ سَمَّاكُمُ المُسْلِمِينَ فِي الكُتُبِ السَّابِقَةِ. (78) ... {مَوْلَاكُمْ} ... مَالِكُكُمْ، وَنَاصِرُكُمْ، وَمُتَوَلِّي أُمُورِكُمْ. المصدر :د. مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ الخُضَيرِيُّ , السراج في بيان غريب القرآن
غريب القران في سورة الحج ترتيبها 22 ... سُورَةُ الحَجِّ ... آياتها 78 مدنية الآية ... الكلمة ......
مشاركة قيمة وجهد رائع اوتنسيق اجمل..
دونا
دونا
عمها زيد بن الخطاب سابق عمر إلى الإسلام وإلى الشهادة وحامل راية المسلمين يوم اليمامة وكان عمر يقول (ما هبّت الصًّبا إلا وأنا أجد ريح زيد). وخالها عثمان بن مظعون أحد سادات المسلمين أسلم وهاجر ومات بالمدينة سنة ثلاث في حياة النبي صلى الله عليه وسلم فشهده النبي صلى الله عليه وسلم وقبّله بعد موته ودموعه تسيل على خديه ورأته إحدى الصالحات في منامها وله عين تجري فقال النبي صلى الله عليه وسلم (ذاك عمله)
عمها زيد بن الخطاب سابق عمر إلى الإسلام وإلى الشهادة وحامل راية المسلمين يوم اليمامة وكان عمر...
um hassan 80
um hassan 80
حفصة بنت عمر .. رضي الله عنهما

كانت حفصة - رضي الله عنها - أديبة كاتبة ذات فصاحة وبيان وبلاغة،
قالت في مرض أبيها، بعد أن طُعن بخنجر مسموم وهو يؤدي الصلاة:
أكظم الغُلَّة المخالطة القلب .. وأُعزّى وفي القرآن عزائي
لم تكن بغتة وفاتك وجدا .. إن ميعاد من ترى للفناء