دونا
دونا
دونا ماأجمل دعواتك الكريمة ..! غيثاً مدراراً .. ينبت الفرح .. ويسر القلب .. جزاك الله فوق ما تدعين الضعف .. وجعلك من الأمنين في غرفات الجنة .. أسعدك الله دنيا وأخرة نحن مقصرين في المشاركة .. بكم يعمر المكان .
دونا ماأجمل دعواتك الكريمة ..! غيثاً مدراراً .. ينبت الفرح .. ويسر القلب .. جزاك الله فوق...
آمين..
الله يسعد قلبك يافيض..
اعشق ردودك ودعمك ودعواتك
الله يرزقك جنة عرضها السموات و الأرض..
طلتك تكفي ووردك حوض يسري ينبت الهمة ويزيدها حماسا
الله يوفقك ويسعدك ويسر امورك كلها..
دونا
دونا
بداية من ليلة اليوم، وحتى فجر يوم غد، سيكون سكان كوكب الأرض على موعد استثنائي لرؤية القمر ?السوبر? أو ?العملاق?، في ظاهرة لن تتكرر بهذه القوة، وفق علماء فلك، إلا يوم 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2034.ويظهر القمر في صورة اكبر من المعتاد ليستمتع محبو الظواهر الفلكية بمشهد رائع ونادر، حيث يظهر القمر عملاقا، أي أكبر حجما وأكثر سطوعا من المعتاد. سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده
بداية من ليلة اليوم، وحتى فجر يوم غد، سيكون سكان كوكب الأرض على موعد استثنائي لرؤية القمر...
سبحان الله..
تبارك الله أحسن الخالقين..
دونا
دونا
الأيات ( 47-55)
﴿فَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾

على ماذا يدل وصف الرزق بالكريم في الآية الكريمة؟
ووصفه بالكريم يجمع وفرته وصفاءَه من المكدرات. ابن عاشور:17/294.



(وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ )(52)
وما أرسلنا من قبلك- أيها الرسول - من رسول ولا نبي إلا إذا قرأ كتاب الله ألقى الشيطان في قراءته الوساوس والشبهات؛ ليصدَّ الناس عن اتباع ما يقرؤه ويتلوه، لكن الله يبطل كيد الشيطان، فيزيل وساوسه، ويثبت آياته الواضحات. والله عليم بما كان ويكون، لا تخفى عليه خافية، حكيم في تقديره وأمره.





﴿ لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِى ٱلشَّيْطَٰنُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَٱلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَفِى شِقَاقٍۭ بَعِيدٍ ﴿٥٣﴾ وَلِيَعْلَمَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْعِلْمَ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا۟ بِهِۦ فَتُخْبِتَ لَهُۥ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهَادِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِلَىٰ صِرَٰطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾


ما أقسام القلوب الواردة في الآيات الكريمة؟
1- الذين في قلوبهم مرض، أى: شك وارتياب، وهم المنافقون،
2- وللذين قست قلوبهم، الجافية عن قبول الحق؛
الغليظة، التي لا يؤثر فيها زجر،
ولا تذكيروهم الكافرون المجاهرون بالجحود والعناد.
وهاتين الفئتين فيؤثر في قلوبهم أدنى شبهة تطرأ عليها،
فإذا سمعوا ما ألقاه الشيطان داخلهم الريب والشك، فصار فتنة لهم.
وأما الطائفة الثالثة فإنها المؤمنة المخبته
يكون رحمة في حقها؛ وهم المذكورون بقوله:
(وَلِيَعْلَمَ اَّلذِينَ أُوتُواْ العِلْمَ أَنَّهُ الحَقُّ مِنْ رَّبِّكَ)؛
لأن الله منحهم من العلم ما به يعرفون الحق من الباطل،
والرشد من الغي، فيميزون بين الأمرين.
السعدي + الوسيط لطنطاوي..

(وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) (55)
ماهو اليوم العقيم المذكور في الاية

المعنى ولا يزال الذين كفروا في شك وريب مما أوحاه الله إليك من قرآن، بسبب قسوة قلوبهم، واستيلاء الجحود والعناد على نفوسهم.
وسيستمرون على هذه الحال حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ أى: القيامة بَغْتَةً أى: فجأة أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ أى: لا مثل له في هوله وشدة عذابه ولا يوم بعده


قال ابن كثير: وقوله:( أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيم)ٍ قال مجاهد: قال أبى بن كعب: هو يوم بدر.
وكذا قال عكرمة وسعيد بن جبير وقتادة وغير واحد واختاره ابن جرير.


وفي رواية عن عكرمة ومجاهد هو يوم القيامة لا ليلة له، وكذا قال الضحاك والحسن.
وهذا القول هو الصحيح، وإن كان يوم بدر من جملة ما أو عدوا به، لكن هذا هو المراد،
ولهذا قال: ا(لْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ) كقوله: (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ )
دونا
دونا
======== ======== جديد جديد جديد جديد --------
======== ======== جديد جديد جديد جديد --------
امي حب دائم
امي حب دائم
الأيات ( 47-55) ﴿فَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ على ماذا يدل وصف الرزق بالكريم في الآية الكريمة؟ ووصفه بالكريم يجمع وفرته وصفاءَه من المكدرات. ابن عاشور:17/294. (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ )(52) وما أرسلنا من قبلك- أيها الرسول - من رسول ولا نبي إلا إذا قرأ كتاب الله ألقى الشيطان في قراءته الوساوس والشبهات؛ ليصدَّ الناس عن اتباع ما يقرؤه ويتلوه، لكن الله يبطل كيد الشيطان، فيزيل وساوسه، ويثبت آياته الواضحات. والله عليم بما كان ويكون، لا تخفى عليه خافية، حكيم في تقديره وأمره. ﴿ لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِى ٱلشَّيْطَٰنُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَٱلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ لَفِى شِقَاقٍۭ بَعِيدٍ ﴿٥٣﴾ وَلِيَعْلَمَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْعِلْمَ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا۟ بِهِۦ فَتُخْبِتَ لَهُۥ قُلُوبُهُمْ ۗ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهَادِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِلَىٰ صِرَٰطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾ ما أقسام القلوب الواردة في الآيات الكريمة؟ 1- الذين في قلوبهم مرض، أى: شك وارتياب، وهم المنافقون، 2- وللذين قست قلوبهم، الجافية عن قبول الحق؛ الغليظة، التي لا يؤثر فيها زجر، ولا تذكيروهم الكافرون المجاهرون بالجحود والعناد. وهاتين الفئتين فيؤثر في قلوبهم أدنى شبهة تطرأ عليها، فإذا سمعوا ما ألقاه الشيطان داخلهم الريب والشك، فصار فتنة لهم. وأما الطائفة الثالثة فإنها المؤمنة المخبته يكون رحمة في حقها؛ وهم المذكورون بقوله: (وَلِيَعْلَمَ اَّلذِينَ أُوتُواْ العِلْمَ أَنَّهُ الحَقُّ مِنْ رَّبِّكَ)؛ لأن الله منحهم من العلم ما به يعرفون الحق من الباطل، والرشد من الغي، فيميزون بين الأمرين. السعدي + الوسيط لطنطاوي.. (وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) (55) ماهو اليوم العقيم المذكور في الاية المعنى ولا يزال الذين كفروا في شك وريب مما أوحاه الله إليك من قرآن، بسبب قسوة قلوبهم، واستيلاء الجحود والعناد على نفوسهم. وسيستمرون على هذه الحال حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ أى: القيامة بَغْتَةً أى: فجأة أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ أى: لا مثل له في هوله وشدة عذابه ولا يوم بعده قال ابن كثير: وقوله:( أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذابُ يَوْمٍ عَقِيم)ٍ قال مجاهد: قال أبى بن كعب: هو يوم بدر. وكذا قال عكرمة وسعيد بن جبير وقتادة وغير واحد واختاره ابن جرير. وفي رواية عن عكرمة ومجاهد هو يوم القيامة لا ليلة له، وكذا قال الضحاك والحسن. وهذا القول هو الصحيح، وإن كان يوم بدر من جملة ما أو عدوا به، لكن هذا هو المراد، ولهذا قال: ا(لْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ) كقوله: (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ )
الأيات ( 47-55) ﴿فَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ...
بارك الله فيك
وجعل ما تقدميه من موضوعات
في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير
وأثابك حسن الدارين
ومتعك برؤية وجهه الكريم