بَرّة قِيسارْيَة
المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25
القرية قبل سنة 1948
كانت القرية مبنية على أرض رملية مستوية، بالقرب من موقع بلدة قيسارية (Qisarya) الرومانية –البيزنطية، وتبعد نحو 3 كيلومترات إلى الشرق من شاطئ البحر الأبيض المتوسط.
ويعني اسمها خارج قيسارية. وقد أظهر مسح أثري لموقع القرية وجود بقايا حيطان وزجاج وقطع من المرمر والخزف في كثبان الرمال.
احتلالها وتهجير سكانها ، احتلت القرية عام 1948
المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية
بُنيت مستعمرة أور عكيفا على أراضي القرية في سنة 1951؛ وهي الآن بلدة صغيرة فيها أكثر من 7000 نسمة، وامتدت أيضاً على أراضي قرية قيسارية المدمّرة. وتقع كيساريا، التي سُجلت رسمياً في سنة 1977 بصفة مستعمرة، في الجوار.
القرية اليوم
تتجمع في إحدى ساحات مستعمرة أور عكيفا أكوام من الأنقاض والحجارة، من بقايا آخر مجموعة من المنازل التي تم تدميرها ولا يزال جذع شجرة كينا، كانت مزروعة في القرية، قائماً في الموقع. وعلى الرغم من أن أكثرية عائلات القرية تسكن الآن الضفة الغربية، فقد بقي في القرية بضع عائلات (منها عائلة المختار السابق) شيّدت منازل جديدة تبعد نحو نصف كيلومتر إلى الشمال من الموقع الأساسي. أمّا الأراضي المحيطة بالموقع فقد امتدت المستعمرة إليها، أو بُنيت عليها منازل السكان الأصليين الجديدة، أو أصبحت بساتين حمضيات.
بَرّة قِيسارْيَة
المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25...
المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 32
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25
القرية قبل سنة 1948
كانت القرية مبنية على أرض رملية مستوية، بالقرب من موقع بلدة قيسارية (Qisarya) الرومانية –البيزنطية، وتبعد نحو 3 كيلومترات إلى الشرق من شاطئ البحر الأبيض المتوسط.
ويعني اسمها خارج قيسارية. وقد أظهر مسح أثري لموقع القرية وجود بقايا حيطان وزجاج وقطع من المرمر والخزف في كثبان الرمال.
احتلالها وتهجير سكانها ، احتلت القرية عام 1948
المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية
بُنيت مستعمرة أور عكيفا على أراضي القرية في سنة 1951؛ وهي الآن بلدة صغيرة فيها أكثر من 7000 نسمة، وامتدت أيضاً على أراضي قرية قيسارية المدمّرة. وتقع كيساريا، التي سُجلت رسمياً في سنة 1977 بصفة مستعمرة، في الجوار.
القرية اليوم
تتجمع في إحدى ساحات مستعمرة أور عكيفا أكوام من الأنقاض والحجارة، من بقايا آخر مجموعة من المنازل التي تم تدميرها ولا يزال جذع شجرة كينا، كانت مزروعة في القرية، قائماً في الموقع. وعلى الرغم من أن أكثرية عائلات القرية تسكن الآن الضفة الغربية، فقد بقي في القرية بضع عائلات (منها عائلة المختار السابق) شيّدت منازل جديدة تبعد نحو نصف كيلومتر إلى الشمال من الموقع الأساسي. أمّا الأراضي المحيطة بالموقع فقد امتدت المستعمرة إليها، أو بُنيت عليها منازل السكان الأصليين الجديدة، أو أصبحت بساتين حمضيات.