mijo
mijo
صور من القرية -مقام الشيخ علي - قرية جبع
صور من القرية -مقام الشيخ علي - قرية جبع
دُلي ربايعه
دُلي ربايعه
ام فارس حبيبت البي شكرا على البوسترات
عيزه اسالك البوستر الرابع فهمني ايه يعني عام الفيل وعام الرمادة معلشي عجبني البوستر ده بحسوا بيتكلم عن الوضع العربي
نوجا حببتي ازيك
طول كرم وذكرى ازيكم عملين ايه النهرده وربنا معاكم على فكره في موضوع لازم تشاركوا فيه وهو التضامن بمقاطعة البضائع الامريكيه شفوه في المجلس العام
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

شكرا لك أم فارس، الصور بالفعل معبره عن الواقع العربي المرير.
الله يجمع شمل الأمه و يوحد كلمتها على الحق و ينصرها على أعداء الاسلام.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
خُبّيـزَة

المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 29.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 175
ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 2828 مزروعة: 4384

يهودية: 2024 (% من المجموع) (90)

مشاع: 2 مبنية: 11

ـــــــــــــــــ

المجموع: 4854

عدد السكان:

1931: 209

1944/1945: 290

عدد المنازل (1931): 42

القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تقع في أرض كثيرة التلال تنحدر صوب الجنوب الغربي، على بعد نحو كيلومتر جنوبي وادي السنديانة. وكان فيها طريقان فرعيتان تتجهان، إحداهما من شمالي القرية، والأُخرى من جنوبيها، إلى الطريق العام الذي يصل الساحل بمرج ابن عامر. واسم القرية، خبّيزة، مشتق من اسم نبات بري يطبخ كالخضروات في المطبخ القروي الفلسطيني. في أواخر القرن التاسع عشر، قُدر عدد سكان خبيزة بنحو 270 نسمة، يزرعون 24 فداناً من الأرض وكانت القرية تمتد على محور شمالي شرقي –جنوبي غربي، وبُنيت منازلها الحجرية متقاربة بعضها من بعض. وكان سكانها المسلمون يتزودون المياه للاستخدام المنزلي من عدة ينابيع وآبار تقع داخل حدود القرية، وكانوا يعتاشون بصورة أساسية من الزراعة والحبوب والخضروات.
في 1944/1945، كان ما مجموعه 2295 دونماً مخصصاً للحبوب، و65 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 20 دونماً للزيتون. كما كان سكانها يربون المواشي. وتقع خربة الكلبة المنسوبة، في أرجح الظن، إلى قبيلة بني كلب البدوية، شمالي القرية؛ وفيها آثار موقع كان آهلاً.

احتلالها وتهجير سكانها
كانت القرية، على الأرجح، ضحية غارة مبكرة شنّتها الهاغاناه في الأسابيع القليلة الأولى من الحرب. ففي 1 كانون الثاني/يناير 1948، عندما كان مسلسل العنف بدأ عندما هاجمت عصابة الإرغون مجموعة من العمال الفلسطينيين في مصفاة النفط في حيفا، بتاريخ 30 كانون الأول/ديسمبر 1947.
غير أن القرية بقيت عدة أشهر من دون أن تحتل. ففي إثر المعركة التي دارت بشأن كيبوتس مشمار هعيمك باشرت الهاغاناه، في أواسط نيسان/أبريل 1948، قصف القرى المجاورة. وفي الأسابيع اللاحقة، استغلت عصابة الإرغون هذه المكاسب، فهاجمت القرى الأُخرى في المنطقة. وسقطت خبّيزة في يد الإرغون بين 12 و14 أيار/مايو. وفرّ معظم سكان المنطقة تحت نيران مدافع الهاون، لكن الكثيرين من سكان القرية حُجزوا لبضعة أيام وراء الأسلاك الشائكة، ثم طُردوا. ومن غير الواضح متى دُمرت خبيزة، إلا أن بعض القرى المجاورة تعرض للدمار بعد أن احتلته الهاغاناه، وبعضها الآخر دمّره الصندوق القومي اليهودي حتى سوّاه بالأرض في حزيران/ يونيو 1948.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وأقرب مستعمرة إليها هي إيفن يتسحاق، التي أُسست في سنة 1945 على أراض كانت تابعة أصلاً لقرية البطيمات، التي تبعد نحو كيلومتر إلى الشرق من موقع القرية.

القرية اليوم

كل ما تبقى في الموقع هو حطام الحجارة المبعثرة في أنحاء أجمة من الشوك والأعشاب ونبات الصبّار. أما الأراضي المحيطة بالموقع فيُزرع جزء منها، بينما يُستعمل الباقي مرعى للمواشي.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

خِربَة البُرْج

المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 34.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25
ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 15 مزروعة: 4778

يهودية: 4933 (% من المجموع) (90)

مشاع: 343 مبنية: غير متاح

ـــــــــــــــ

المجموع: 5291


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تقوم على أرض متدرجة في السهل الساحلي الأوسط، وكانت مشهورة بحمضياتها. في سنة 1944، كان تما مجموعه 13 دونماً من أراضي القرية مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان تل البرج، وهو موقع أثري مجاور، يضم أُسس أبنية وأعمدة من الغرانيت.

احتلالها وتهجير سكانها

يرجح أن القرية احتُلت في الأسابيع المبكرة من القتال. وكان أقرب التجمعات العربية إليها قرية قيسارية الواقعة إلى الغرب منها. وقد احتُلت هذه القرية وطُرد سكانها في أواسط شباط/فبراير 1948، ضمن نطاق عملية تهدف إلى إخلاء مساحة واسعة من أراضي الساحل من العرب، في الأشهر الأولى من الحرب.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

في سنة 1922، أُقيمت مستعمرة بنيامينا قرب موقع القرية إلى جهة الشمال، غير أنها ليست على أراضي القرية.

القرية اليوم

معظم أرجاء الموقع مغطى بالأنقاض المبعثرة الآن بين الحشائش ونبات الصبّار. ولا تزال حيطان بناء حجري كبير (لعله خان) قائمة. أمّا الأراضي المجاورة، فيستخدمها الإسرائيليون لزراعة الحمضيات.


غير متوفر صور للقرية