ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
mijo mijo :
قالت تقارير إخبارية إسبانية إن عشرات الجنود الإسرائيليين اصيبوا بآلام حادة في البطن والمعدة، واشارت التقارير إلى ان الكثيرين منهم اصيبوا بإسهال حاد اثناء المعارك بسبب الخوف من مقاتلي حزب الله وكشفت تقارير الصحف الإسبانية ان الكثير من الجنود اليهود وصلوا إلى المستشفيات بسراويل مبللة بالبول او بالغائط وهو ما جعل قياداتهم العسكرية تلح على ضرورة التستر على هذه الاخبار المهينة للجيش الذي لا يقهر، فأصبح جيشا يتغوط في السراويل. ويعتبر إسرائيليون ان المواجهة وجها لوجه مع مقاتلي حزب الله جعلت الجنود الإسرائيليين يكتشفون محاربين من نوع نادر، إن لك يكن نوعا اسطوريا من القتال وقالت صحيفة إلموندو إن عددا من الجنود اليهود تعمدوا إصابة انفسهم حتى تحملهم الطائرات إلى المستشفيات ويهربوا من ساحة القتال. وتضرب القيادة العسكرية الإسرائيلية جدارا من الكتمان على شهادات جنود إسرائيليين اصيبوا بصدمات عصبية ونفسية خلال المواجهات مع مقاتلي حزب الله، وبعضهم كانوا يهذون ويكررون عبارات تقول : (إنهم كانوا يحاربون الجن)
قالت تقارير إخبارية إسبانية إن عشرات الجنود الإسرائيليين اصيبوا بآلام حادة في البطن والمعدة،...
المزيد و المزيد من العذاب و الهستيريا و الهزيمه، و لتحل عليهم اللعنه أينما ذهبوا.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
lulu37 lulu37 :
ذكرىقلبي اهلا و سهلا فيكي واقبليني معكم اخت الكم
ذكرىقلبي اهلا و سهلا فيكي واقبليني معكم اخت الكم
أهلا بك أخت عزيزه معنا.
noga2005
noga2005
السلام عليكم
هنيئا لك يا ذكرى لانك لست مغتربة وعقبال عنا
أنا طبعا ما زلت جديدة على كندا
اقيم في مدينة اسمها مسساجا وهي ملاصقة لتورونتو
التواجد العربي في المدينة واضح جدا وكبير
الجالية الفلسطينية ايضا لا بأس بها
المحلات العربية (البقالات)التي زرتها لحد الان اصحابها ما شاء الله فلسطينيين
علمت أن هناك جمعية للجالية اسمها البيت الفلسطيني لكن لم ازرها للأن طبعا بسبب انشغالي بالبيت الجديد وتجهيزه
هذا ما لدي للان
والى اللقاء
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم هنيئا لك يا ذكرى لانك لست مغتربة وعقبال عنا أنا طبعا ما زلت جديدة على كندا اقيم في مدينة اسمها مسساجا وهي ملاصقة لتورونتو التواجد العربي في المدينة واضح جدا وكبير الجالية الفلسطينية ايضا لا بأس بها المحلات العربية (البقالات)التي زرتها لحد الان اصحابها ما شاء الله فلسطينيين علمت أن هناك جمعية للجالية اسمها البيت الفلسطيني لكن لم ازرها للأن طبعا بسبب انشغالي بالبيت الجديد وتجهيزه هذا ما لدي للان والى اللقاء
السلام عليكم هنيئا لك يا ذكرى لانك لست مغتربة وعقبال عنا أنا طبعا ما زلت جديدة على كندا اقيم...
قَنّير


المسافة من حيفا :35 كم
متوسط الارتفاع: 100 م

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 10826 مزروعة: 6270

يهودية: 50 (% من المجموع) (55)

مشاع: 455 مبنية: 22

ـــــــــــــــــــ

المجموع: 11331


عدد السكان: 1931: 483
1944/1945: 750
عدد المنازل (1931): 92

القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تنتشر على رقعة من الأرض قليلة الارتفاع في بلاد الروحاء، ومنحدرة برفق في اتجاه الجزء الشمالي من السهل الساحلي. وكانت طريق فرعية تصل القرية بالطريق العام الساحلي. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت قرية قنير، المبنية منازلها بالطوب، تقع على تل قليل الارتفاع. وكان سكانها المسلمون، وعددهم 250 نسمة، يزرعون 24 فداناً ،وقد ورد في رواية لاحقة وصف لمنازل حجرية متلاصقة جنباً إلى جنب. وكان اقتصاد قنير يعتمد على الزراعة (ولا سيما الحبوب والخضروات) وعلى تربية المواشي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 5760 دونماً مخصصاً للحبوب، و460 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وضَمّت أراضي قنير عدة خرب، وُجدت فيها أنقاض حيطان وصهاريج. ويبدو أن القرية نفسها بنيت فوق موقع كان آهلاً قديماً، ولا يزال اسمه مجهولاً حتى الآن.


احتلالها وتهجير سكانها

هوجمت قنير تكراراً في أوائل آذار/مارس 1948، في الطور الأول من الحرب. وذكرت صحيفة ((فلسطين)) أن القرية هوجمت في 5 آذار/مارس، وأن هذا الهجوم هو الثالث خلال أسبوع. وجاء في تقرير الصحيفة أن فرقة من الحرس المحلي في القرية صدّت الهجوم. ولم يُذكر شيء عن وقوع إصابات.
بعد سقوط حيفا في أواخر نيسان/أبريل. هوجم بعض القرى المحيطة بها، أو أُخلي وذكر المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس أن سكان قنير نزحوا في 25 نيسان/أبريل خوفاً من هجوم قد يُشن على القرية، وتحت وطأة الحملة التي استهدفت حيفا. لكن سجلات جيش الإنقاذ العربي تشير إلى أن قنير بقيت في يد العرب حتى أوائل أيار/مايو، حين احتلتها الهاغاناه لفترة وجيزة. ويذكر قائد جيش الإنقاذ، فوزي القاوقجي، في إحدى برقياته أن الإسرائيليين شنوا في الساعة الرابعة من صباح يوم 8 أيار/مايو، هجوماً مدرّعاً على قريتي قنير وكفر قرغ المجاورة لها. وأضاف أن قواته ((قاومت الهجوم وصدّته))، وأن العدو انسحب واستعاد العرب كلتا القريتين. ولا يتضح من هذين التقريرين التاريخ الدقيق لدخول الهاغاناه القرية.


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

في سنة 1949، أُنشئت مستعمرة رغافيم على أراضي القرية. ويذكر بِني موريس أن هذه المستعمرات نقلت إلى قنير بعد أن كانت أُقيمت أولاً قرب قرية البطيمات في تموز/يوليو 1948.


القرية اليوم

ينتشر ركام الحجارة في أرجاء الموقع المغطى بالشوك وأشجار التين ونبات الصبّار. ويستخدم الإسرائيليون جزءاً من الأراضي المجاورة مرعى للمواشي، ويزرعون جزءاً آخر.

لا صور متوفره للقرية
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
قَنّير المسافة من حيفا :35 كم متوسط الارتفاع: 100 م ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 10826 مزروعة: 6270 يهودية: 50 (% من المجموع) (55) مشاع: 455 مبنية: 22 ـــــــــــــــــــ المجموع: 11331 عدد السكان: 1931: 483 1944/1945: 750 عدد المنازل (1931): 92 القرية قبل سنة 1948 كانت القرية تنتشر على رقعة من الأرض قليلة الارتفاع في بلاد الروحاء، ومنحدرة برفق في اتجاه الجزء الشمالي من السهل الساحلي. وكانت طريق فرعية تصل القرية بالطريق العام الساحلي. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت قرية قنير، المبنية منازلها بالطوب، تقع على تل قليل الارتفاع. وكان سكانها المسلمون، وعددهم 250 نسمة، يزرعون 24 فداناً ،وقد ورد في رواية لاحقة وصف لمنازل حجرية متلاصقة جنباً إلى جنب. وكان اقتصاد قنير يعتمد على الزراعة (ولا سيما الحبوب والخضروات) وعلى تربية المواشي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 5760 دونماً مخصصاً للحبوب، و460 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وضَمّت أراضي قنير عدة خرب، وُجدت فيها أنقاض حيطان وصهاريج. ويبدو أن القرية نفسها بنيت فوق موقع كان آهلاً قديماً، ولا يزال اسمه مجهولاً حتى الآن. احتلالها وتهجير سكانها هوجمت قنير تكراراً في أوائل آذار/مارس 1948، في الطور الأول من الحرب. وذكرت صحيفة ((فلسطين)) أن القرية هوجمت في 5 آذار/مارس، وأن هذا الهجوم هو الثالث خلال أسبوع. وجاء في تقرير الصحيفة أن فرقة من الحرس المحلي في القرية صدّت الهجوم. ولم يُذكر شيء عن وقوع إصابات. بعد سقوط حيفا في أواخر نيسان/أبريل. هوجم بعض القرى المحيطة بها، أو أُخلي وذكر المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس أن سكان قنير نزحوا في 25 نيسان/أبريل خوفاً من هجوم قد يُشن على القرية، وتحت وطأة الحملة التي استهدفت حيفا. لكن سجلات جيش الإنقاذ العربي تشير إلى أن قنير بقيت في يد العرب حتى أوائل أيار/مايو، حين احتلتها الهاغاناه لفترة وجيزة. ويذكر قائد جيش الإنقاذ، فوزي القاوقجي، في إحدى برقياته أن الإسرائيليين شنوا في الساعة الرابعة من صباح يوم 8 أيار/مايو، هجوماً مدرّعاً على قريتي قنير وكفر قرغ المجاورة لها. وأضاف أن قواته ((قاومت الهجوم وصدّته))، وأن العدو انسحب واستعاد العرب كلتا القريتين. ولا يتضح من هذين التقريرين التاريخ الدقيق لدخول الهاغاناه القرية. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية في سنة 1949، أُنشئت مستعمرة رغافيم على أراضي القرية. ويذكر بِني موريس أن هذه المستعمرات نقلت إلى قنير بعد أن كانت أُقيمت أولاً قرب قرية البطيمات في تموز/يوليو 1948. القرية اليوم ينتشر ركام الحجارة في أرجاء الموقع المغطى بالشوك وأشجار التين ونبات الصبّار. ويستخدم الإسرائيليون جزءاً من الأراضي المجاورة مرعى للمواشي، ويزرعون جزءاً آخر. لا صور متوفره للقرية
قَنّير المسافة من حيفا :35 كم متوسط الارتفاع: 100 م ملكية الأرض واستخدامها في...
قِيرَة (قيرة وقامون)


المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 23
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 200

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

(ضمنها مستعمرة يوكنعام)

الملكية: الاستخدام:

عربية: 711 مزروعة: 11137

يهودية: 13265 (% من المجموع) (75)

مشاع: 790 مبنية: 342

ـــــــــــــــ

المجموع: 14766


عدد السكان: 1931: 86
1944/1945: 690 (410 عرب، 280 يهودياً؛ ضمنه مستعمرة يوكنعام)
عدد المنازل (1931): 21


القرية قبل سنة 1948

كانت قيرة تقع على الطرف الغربي الصخري لوادي قيرة، وتشرف على مرج ابن عامر. و كان ثمة مجتمع أهلي وثيق الصلة بقيرة هو تل قامون، الذي يقع على بعد كيلومترين فقط إلى الشمال الشرقي. وقد دفعت هذه الصلة بعض سكان المنطقة إلى تسميتها ((قيرة وقامون)) عند الكلام عليهما. وكان نهر المقطّع، الذي يجري على بعد 4 كلم شمالاً، يشكّل الحدود الشمالية لأراضي قيرة. وقد جاءت قامون في المرتبة 113 على لائحة التي البلدات التي قام الفرعون المصري تحوتمس الثالث بغزوها في سنة 1468 ق.م. ومن المرجح أنه كان في موضعها موقع مدينة يقنعام الملكية الكنعانية التي سقطت في يد يشوع (يشوع 12:22)، ومدينة كيمونا (Cimona) الرومانية. وقد شيّد الصليبيون قلعة كيمون (Caymont) على التل الذي كانت قامون تنتصب عليه.
صنفت قيرة (وقامون) مزرعة في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس) أيام الانتداب وكانت القرية مربعة الشكل، ومنازلها مبنية بالحجارة والطين أو بالحجارة والأسمنت. وكان البدو يضربون خيامهم في قيرة خلال شهور الإقامة الحضرية من ترحالهم الدوري. وكان سكانها من المسلمين، وكانت أنحاء عدة من أراضيها تحتوي على ينابيع. أما اقتصادها الزراعي فكان، في 1944/1945، يعتمد على الحبوب التي كانت تزرع في 261 دونماً. وكان سكانها يزرعون الخضروات أيضاً في قطع صغيرة من الأرض، ويحصّلون دخلاً إضافياً من تربية المواشي. وتظهر المعالم الأثرية المنتشرة على سطح الموقع أن قيرة وقامون أُنشئت على أنقاض موقع كان آهلاً في الماضي. وقد بيّن مسح أثري للمنطقة وجود تسعة موقعاً أثرياً، على الأقل، في البقعة الواقعة شرقي القرية، أهمها تل قيري وتل قامون، وتقوم الجامعة العبرية في القدس بالتنقيب في هذين الموقعين.

احتلالها وتهجير سكانها

عزم الصندوق القومي اليهودي، في آذار/مارس 1948، على تهجير سكان قيرة وقامون باعتبارهم مزارعين يعملون بالأجرة في أراض يملكها اليهود. وقد بلّغ مسؤول رفيع المستوى في دائرة الأراضي التابعة للصندوق القومي، يدعى يوسف فايتس، ضابط استخبارات في الهاغاناه أن (ينصح) سكان القرية بالرحيل. فلما غادروها قرر فايتس وموظفون آخرون في الصندوق القومي أن يدمروا منازل سكانها ويتلفوا محاصيلهم ففعلوا ثم عرضوا عليهم تعويضاً في وقت لاحق.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

في سنة 1935، أُنشئت مستعمرة يوكنعام على ما كان تقليدياً من أراضي القرية. وفي سنة 1945، كان سكان المستعمرة قد امتلكوا أراضي القرية كلها. في سنة 1950، أُنشئت ضاحية يوكنعام عِليت امتداداً للمستعمرة. وأُنشئ كيبوتس تسرعا في سنة 1936 على الأراضي الممتدة بين تخوم قيرة وقامون وتخوم قرية أبو زريق.

القرية اليوم

يشاهَد ركام من منازل القرية متناثراً بين الشجيرات وأشجار الصنوبر التي غُرست في موقع القرية. وما زالت المياه تجري من أحد الينابيع في قناة منقورة في الصخر. وقد حُوّلت المنطقة المحيطة بالموقع إلى متنزّه. وينبت شجر اللوز والرمان والتين في الموقع، ويكسو شجر الصنوبر الروابي المحيطة به. أما باقي الأرض فيزرع حبوباً.

و هذا منظر عام للقرية