ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله
السلام عليكم و رحمة الله
المُرصَّص


المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 7
متوسط الارتفاع (بالامتار): 100


ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 9936 مزروعة: 12912

يهودية: 3002 (% المجموع): (89)

مشاع: 1539 مبنية: 26

ــــــــــــ

المجموع: 14477



عدد السكان: 1931: 381

1944/1945: 460

عدد المنازل (1931): 89


القرية قبل سنة 1948

كانت المرصّص قائمة على قمة قليلة الارتفاع تنهض بين وادي العشّة (شمالاً) ووادي جالود (جنوباً). وكانت القرية تشرف من جهة الجنوب على مساحات من الأرض، تنحدر بالتدريج نحو وادي جالود. وإلى الشمال الغربي، كانت طريق فرعية تربطها بالطريق العام بين بيسان والعفولة، ثم تفضي إلى حيفا على الساحل. كما كانت طرق فرعية أُخرى تربطها بعدة قرى مجاورة. وكان سكانها يتزودون المياه من بعض الينابيع الواقعة إلى الغرب من القرية، ومن بعض الآبار التي تتجمع مياه الأمطار فيها. في سنة 1956، كانت المرصّص مزرعة تدفع الضرائب للدولة العثمانية.
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت المرصّص قرية صغيرة مبنية بالطوب، تقع على مرتفع من الأرض، وتحيط بها أراض زراعية وإلى الغرب من موقع القرية، كان ثمة غابة صغيرة. كان شكل القرية دائرياً، ومنازلها مجمعة حول ملتقى الطرق وسطها. كما بُنيت بضعة منازل على المرتفعات شرقي القرية. وكان عدد سكانها 460 نسمة: 450 من المسلمين و 10 من المسيحيين. وكانوا يعملون في الزراعة، ولا سيما زراعة الحبوب والخضروات، كما كانوا يزرعون الأراضي الواقعة غربي موقع القرية وشماليه. في 1944/1945، كان ما مجموعه 9894 دونماً مخصصاً للحبوب، و16 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان ثمة بركة أثرية في القسم الجنوبي من القرية، تسمى الفخت ، تحتوي على صهريج للمياه.


احتلال وتهجير سكانها

المعلومات غير متاحة.



المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وقد أُسست مستعمرة سدي ناحوم، في سنة 1937، على بعد نحو 3 كيلومترات إلى الجنوب من الموقع، على أراض تابعة لمدينة بيسان. وأُقيمت مستعمرة بيت هاشيطه، في سنة 1935، على أراض تم شراؤها من قرية شطّه، التي تقع على بعد 4 كيلومترات غربي- جنوبي غربي الموقع.


القرية اليوم

موقع القرية اليوم جزء من منطقة زراعية تستغلها مستعمرتا سدي ناحوم وبيت هاشيطه. والمعالم الوحيدة الباقية في المنطقة هي أعمدة الهاتف، وكوخ صغير. وثمة تل صغير في الموقع تحيط به الحقول المزروعة؛ وهو مغطّى بالركام.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
المُرصَّص المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 7 متوسط الارتفاع (بالامتار): 100 ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 9936 مزروعة: 12912 يهودية: 3002 (% المجموع): (89) مشاع: 1539 مبنية: 26 ــــــــــــ المجموع: 14477 عدد السكان: 1931: 381 1944/1945: 460 عدد المنازل (1931): 89 القرية قبل سنة 1948 كانت المرصّص قائمة على قمة قليلة الارتفاع تنهض بين وادي العشّة (شمالاً) ووادي جالود (جنوباً). وكانت القرية تشرف من جهة الجنوب على مساحات من الأرض، تنحدر بالتدريج نحو وادي جالود. وإلى الشمال الغربي، كانت طريق فرعية تربطها بالطريق العام بين بيسان والعفولة، ثم تفضي إلى حيفا على الساحل. كما كانت طرق فرعية أُخرى تربطها بعدة قرى مجاورة. وكان سكانها يتزودون المياه من بعض الينابيع الواقعة إلى الغرب من القرية، ومن بعض الآبار التي تتجمع مياه الأمطار فيها. في سنة 1956، كانت المرصّص مزرعة تدفع الضرائب للدولة العثمانية. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت المرصّص قرية صغيرة مبنية بالطوب، تقع على مرتفع من الأرض، وتحيط بها أراض زراعية وإلى الغرب من موقع القرية، كان ثمة غابة صغيرة. كان شكل القرية دائرياً، ومنازلها مجمعة حول ملتقى الطرق وسطها. كما بُنيت بضعة منازل على المرتفعات شرقي القرية. وكان عدد سكانها 460 نسمة: 450 من المسلمين و 10 من المسيحيين. وكانوا يعملون في الزراعة، ولا سيما زراعة الحبوب والخضروات، كما كانوا يزرعون الأراضي الواقعة غربي موقع القرية وشماليه. في 1944/1945، كان ما مجموعه 9894 دونماً مخصصاً للحبوب، و16 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان ثمة بركة أثرية في القسم الجنوبي من القرية، تسمى الفخت ، تحتوي على صهريج للمياه. احتلال وتهجير سكانها المعلومات غير متاحة. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وقد أُسست مستعمرة سدي ناحوم، في سنة 1937، على بعد نحو 3 كيلومترات إلى الجنوب من الموقع، على أراض تابعة لمدينة بيسان. وأُقيمت مستعمرة بيت هاشيطه، في سنة 1935، على أراض تم شراؤها من قرية شطّه، التي تقع على بعد 4 كيلومترات غربي- جنوبي غربي الموقع. القرية اليوم موقع القرية اليوم جزء من منطقة زراعية تستغلها مستعمرتا سدي ناحوم وبيت هاشيطه. والمعالم الوحيدة الباقية في المنطقة هي أعمدة الهاتف، وكوخ صغير. وثمة تل صغير في الموقع تحيط به الحقول المزروعة؛ وهو مغطّى بالركام.
المُرصَّص المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 7 متوسط الارتفاع (بالامتار): 100 ملكية...
مسيل الجِزْل (عرب الزيناتي)

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 6

متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 250 (تحت مستوى سطح البحر)


ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

(ضمنها مستعمرة كفار روبين أو مساده)

الملكية: الاستخدام :

عربية: 976 مزروعة: 3527

يهودية: 2222 (% من المجموع): (60)

مشاع: 2675 مبنية: غير متاح

ــــــــــــــ

المجموع: 5873 (40 لليهود)


عدد السكان: 1931: 197 (مدرج تحت عرب مسيل الجزل)

1944/1945: 100

عدد المنازل (1931): 47


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض، وتشرف على منطقة فسيحة مفتوحة إلى الشرق، ويليها غور الأردن. وكان ثمة بين ضفتي نهر الأردن مخاضتان، هما مخاضة الطريخيم ومخاضة الصغير، تشكلان بوابتي العبور إلى وادي الأردن شرقاً. وكانت طريق فرعية تربط القرية ببيسان، وطرق فرعية أُخرى تربطها بالطريق العام بين بيسان وشرق الأردن.
في البدء، أنشأ مسيلَ الجزل أفراد من قبيلة عرب الزيناتي البدوية. وكان بعض منازلهم مبعثراً بين الينابيع التي استمدوا منها مياههم، وبعضها الآخر منثوراً على الطرق التي تربط مسيل الجزل ببيسان وبقرى أُخرى؛ ومعظم هذه المنازل كان مبنياً بالطوب والقصب. وكان سكان القرية من المسلمين، ويعتاشون من زراعة الحبوب والخضروات. في 1944/1945، كان ما مجموعه 702 من الدونمات مخصّصاً حبوب، و252 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وإلى الجنوب من القرية، كان يمتد الكتر، وهو قطعة ضيقة من الأرض البوار في موازاة نهر الأردن من معالمها صف من أشجار النخيل ينمو على امتداد أطرافها. وكان ثمة ثلاثة مواقع أثرية على الأقل تحيط بمسيل الجزل هي: تل القطاف، وخربة الحج محمود، وتل الشيخ داود. وكانت هذه المواقع تحوي قطعاً من الفخار، وأدوات من الصوّان، وأُسس أبنية. في سنة 1929، عُثر على بقايا مسجد صغير بالقرب من القرية، على تل الشيخ محمد القابو.


احتلالها وتهجير سكانها

على الرغم من غياب المعلومات المحددة عن احتلال القرية، فإنه يمكن الافتراض أنها احتلّت وقت سقوط القرى الواقعة قرب نهر الأردن في منطقة بيسان. وقد اجتاح لواء غولاني معظم هذه القرى في أواخر أيار/مايو 1948. ولعل سكانها طُردوا إلى شرق الأردن، كما حدث مع غيرهم من سكان المنطقة.


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

أقام الصهيونيون مستعمرة كفار روبين إلى الشمال من القرية، في سنة 1938، على أراض لم تزل تقليدياً تعدُّ من أراضي القرية.


القرية اليوم

تغطي برك للأسماك ومخازن تابعة لكيبوتس كفار روبين الموقع جزئياً. وتمر مياه مسيل الجزل عبر هذا الكيبوتس
noga2005
noga2005
السلام عليكم
مرحبا بذكرى
اشتقنا لمشاركاتك القيمة
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
مسيل الجِزْل (عرب الزيناتي) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 6 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 250 (تحت مستوى سطح البحر) ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): (ضمنها مستعمرة كفار روبين أو مساده) الملكية: الاستخدام : عربية: 976 مزروعة: 3527 يهودية: 2222 (% من المجموع): (60) مشاع: 2675 مبنية: غير متاح ــــــــــــــ المجموع: 5873 (40 لليهود) عدد السكان: 1931: 197 (مدرج تحت عرب مسيل الجزل) 1944/1945: 100 عدد المنازل (1931): 47 القرية قبل سنة 1948 كانت القرية تقع في رقعة مستوية من الأرض، وتشرف على منطقة فسيحة مفتوحة إلى الشرق، ويليها غور الأردن. وكان ثمة بين ضفتي نهر الأردن مخاضتان، هما مخاضة الطريخيم ومخاضة الصغير، تشكلان بوابتي العبور إلى وادي الأردن شرقاً. وكانت طريق فرعية تربط القرية ببيسان، وطرق فرعية أُخرى تربطها بالطريق العام بين بيسان وشرق الأردن. في البدء، أنشأ مسيلَ الجزل أفراد من قبيلة عرب الزيناتي البدوية. وكان بعض منازلهم مبعثراً بين الينابيع التي استمدوا منها مياههم، وبعضها الآخر منثوراً على الطرق التي تربط مسيل الجزل ببيسان وبقرى أُخرى؛ ومعظم هذه المنازل كان مبنياً بالطوب والقصب. وكان سكان القرية من المسلمين، ويعتاشون من زراعة الحبوب والخضروات. في 1944/1945، كان ما مجموعه 702 من الدونمات مخصّصاً حبوب، و252 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وإلى الجنوب من القرية، كان يمتد الكتر، وهو قطعة ضيقة من الأرض البوار في موازاة نهر الأردن من معالمها صف من أشجار النخيل ينمو على امتداد أطرافها. وكان ثمة ثلاثة مواقع أثرية على الأقل تحيط بمسيل الجزل هي: تل القطاف، وخربة الحج محمود، وتل الشيخ داود. وكانت هذه المواقع تحوي قطعاً من الفخار، وأدوات من الصوّان، وأُسس أبنية. في سنة 1929، عُثر على بقايا مسجد صغير بالقرب من القرية، على تل الشيخ محمد القابو. احتلالها وتهجير سكانها على الرغم من غياب المعلومات المحددة عن احتلال القرية، فإنه يمكن الافتراض أنها احتلّت وقت سقوط القرى الواقعة قرب نهر الأردن في منطقة بيسان. وقد اجتاح لواء غولاني معظم هذه القرى في أواخر أيار/مايو 1948. ولعل سكانها طُردوا إلى شرق الأردن، كما حدث مع غيرهم من سكان المنطقة. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية أقام الصهيونيون مستعمرة كفار روبين إلى الشمال من القرية، في سنة 1938، على أراض لم تزل تقليدياً تعدُّ من أراضي القرية. القرية اليوم تغطي برك للأسماك ومخازن تابعة لكيبوتس كفار روبين الموقع جزئياً. وتمر مياه مسيل الجزل عبر هذا الكيبوتس
مسيل الجِزْل (عرب الزيناتي) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 6 متوسط الارتفاع (بالأمتار):...
يُبْلى


المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 9

متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 2051 مزروعة: 4125

يهودية: 1758 (% من المجموع): (80)

مشاع: 1356 مبنية: 22 (12 للعرب، 10 لليهود)

ــــــــــــ

المجموع: 5165


عدد السكان: 1931: 88

1944/1945: 210

عدد المنازل (1931): 23


القرية قبل سنة 1948:

كانت القرية تقع في القسم الجنوبي من حوض طبيعي قليل العمق، يمتد عبره وادي الطيبة. ودُون التل الواقع إلى الشمال، وبين الوادي والقرية، كانت تجري عين يبلى التي استمد سكان القرية منها معظم حاجتهم من مياه الشرب. وكانت المستنقعات تغطي أكثرية المساحات الواقعة إلى الشمال من الموقع، وإلى الشمال الغربي منه. وكان ثمة طريق فرعية تمر عبر عدة قرى لتربط يبلى بالطريق العام المؤدي إلى بيسان. كما كانت عدة دروب ترابية تربطها بغيرها من قرى المنطقة. وكان الصليبيون يسمون الموقع هوبيليث (Hubeleth). في فترة الانتداب كانت منازل القرية، التي صُنّفت مزرعةً في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس) مبنية في موازاة الطرق، ولا سيما الطريق المؤدية إلى عين يبلى. وكان سكان القرية من المسلمين، ويعملون أساساً في الزراعة، فيزرعون الحبوب والخضروات وغيرها من المحاصيل. في 1944/1945، كان ما مجموعه 25 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و 1971 دونماً للحبوب، و37 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكانت خربة أم السعود، وهي على بعد كيلومتر ونصف كيلومتر إلى الجنوب الشرقي من القرية، تحتوي على سياجات من الحجارة غير المصقولة، وعلى بقايا حيطان.


احتلالها وتهجير سكانها:

المعلومات غير متاحة.


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وفي سنة 1937، أقام الصهيونيون مستعمرة بني بريت على بعد كيلومترين إلى الشمال الغربي من موقع القرية، على أراض تابعة لقرية الطيبة التي ما زالت قائمة. وقد تغير اسم هذه المستعمرة ليصبح موليدت في سنة 1952.


القرية اليوم:

موقع القرية وجزء من أراضيها مسيّجان بالأسلاك الشائكة, ويستخدمها الإسرائيليون لرعي الأبقار. وينمو قرب عين القرية بضع شجرات من النخيل، وعدد قليل من أشجار اللوز ونبات الصبّار
امبراتريث
امبراتريث
يُبْلى المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 9 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25 ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 2051 مزروعة: 4125 يهودية: 1758 (% من المجموع): (80) مشاع: 1356 مبنية: 22 (12 للعرب، 10 لليهود) ــــــــــــ المجموع: 5165 عدد السكان: 1931: 88 1944/1945: 210 عدد المنازل (1931): 23 القرية قبل سنة 1948: كانت القرية تقع في القسم الجنوبي من حوض طبيعي قليل العمق، يمتد عبره وادي الطيبة. ودُون التل الواقع إلى الشمال، وبين الوادي والقرية، كانت تجري عين يبلى التي استمد سكان القرية منها معظم حاجتهم من مياه الشرب. وكانت المستنقعات تغطي أكثرية المساحات الواقعة إلى الشمال من الموقع، وإلى الشمال الغربي منه. وكان ثمة طريق فرعية تمر عبر عدة قرى لتربط يبلى بالطريق العام المؤدي إلى بيسان. كما كانت عدة دروب ترابية تربطها بغيرها من قرى المنطقة. وكان الصليبيون يسمون الموقع هوبيليث (Hubeleth). في فترة الانتداب كانت منازل القرية، التي صُنّفت مزرعةً في (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس) مبنية في موازاة الطرق، ولا سيما الطريق المؤدية إلى عين يبلى. وكان سكان القرية من المسلمين، ويعملون أساساً في الزراعة، فيزرعون الحبوب والخضروات وغيرها من المحاصيل. في 1944/1945، كان ما مجموعه 25 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و 1971 دونماً للحبوب، و37 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكانت خربة أم السعود، وهي على بعد كيلومتر ونصف كيلومتر إلى الجنوب الشرقي من القرية، تحتوي على سياجات من الحجارة غير المصقولة، وعلى بقايا حيطان. احتلالها وتهجير سكانها: المعلومات غير متاحة. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية: لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وفي سنة 1937، أقام الصهيونيون مستعمرة بني بريت على بعد كيلومترين إلى الشمال الغربي من موقع القرية، على أراض تابعة لقرية الطيبة التي ما زالت قائمة. وقد تغير اسم هذه المستعمرة ليصبح موليدت في سنة 1952. القرية اليوم: موقع القرية وجزء من أراضيها مسيّجان بالأسلاك الشائكة, ويستخدمها الإسرائيليون لرعي الأبقار. وينمو قرب عين القرية بضع شجرات من النخيل، وعدد قليل من أشجار اللوز ونبات الصبّار
يُبْلى المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 9 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 25 ملكية...
ما شاء الله عليك يا ذكرى
يعطيك العافية:26: