ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله شكرا لك أختي الكريمه bonitaa على المشاركه و إن شاء الله الفرج قريب.
السلام عليكم و رحمة الله شكرا لك أختي الكريمه bonitaa على المشاركه و إن شاء الله الفرج قريب.
قرية حوارة

كلمة حوارة سريانية تعني البياض وهي الندية البيضاء وهي تسمية تطلق على تراب المكان الذي تقع عليه القرية، ويسمى هذا التراب بالعامية (حور)، تقع هذه القرية جنوب مدينة نابلس وتبعد عنها 9كم، وعلى الطريق الرئيسي نابلس – القدس، وعلى تقاطع الطرق المحلية المتجهة نحو الشرق والغرب من الطريق الرئيسي، تتبع إدارياً لبلدية نابلس وترتفع عن سطح البحر 500م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 990 دونما ومساحة أراضيها الكلية 7980 دونم يدير شؤونها الإدارية مجلس قروي .

يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون، وتحيط بأراضيها قرى بورين، عصيرة القبلية، عوريف، عينبوس، جماعين، وعورتا، ويربي السكان المواشي والدواجن ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الري والشرب وعلى عين ماء نبع في منتصف القرية وتقل مياهه في الصيف ويستخدمون أيضاً (بئر قوزة) الذي يقع في الجنوب الغربي من حوارة .

بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 921 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1300 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 1900 نسمة ارتفع إلى 5952 عام 2007، اشتهر أهلها بالهجرة إلى أمريكا .

في القرية عدة مدارس لجميع المراحل الدراسية، وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، وتتوفر خدمات الهاتف، وفي القرية جمعية حوارة الخيرية وتشرف على مركز لتدريب الخياطة وروضة أطفال ويحيط بها العديد من الخرب الأثرية، مثل خربة عطاره وخربة خضير وخربة الطيرة .
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
قرية حوارة كلمة حوارة سريانية تعني البياض وهي الندية البيضاء وهي تسمية تطلق على تراب المكان الذي تقع عليه القرية، ويسمى هذا التراب بالعامية (حور)، تقع هذه القرية جنوب مدينة نابلس وتبعد عنها 9كم، وعلى الطريق الرئيسي نابلس – القدس، وعلى تقاطع الطرق المحلية المتجهة نحو الشرق والغرب من الطريق الرئيسي، تتبع إدارياً لبلدية نابلس وترتفع عن سطح البحر 500م وتبلغ مساحة القرية العمرانية 990 دونما ومساحة أراضيها الكلية 7980 دونم يدير شؤونها الإدارية مجلس قروي . يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون، وتحيط بأراضيها قرى بورين، عصيرة القبلية، عوريف، عينبوس، جماعين، وعورتا، ويربي السكان المواشي والدواجن ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الري والشرب وعلى عين ماء نبع في منتصف القرية وتقل مياهه في الصيف ويستخدمون أيضاً (بئر قوزة) الذي يقع في الجنوب الغربي من حوارة . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 921 نسمة وفي عام 1945م حوالي 1300 نسمة وبعد الاحتلال الصهيوني عام 1967م حوالي 1900 نسمة ارتفع إلى 5952 عام 2007، اشتهر أهلها بالهجرة إلى أمريكا . في القرية عدة مدارس لجميع المراحل الدراسية، وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، وتتوفر خدمات الهاتف، وفي القرية جمعية حوارة الخيرية وتشرف على مركز لتدريب الخياطة وروضة أطفال ويحيط بها العديد من الخرب الأثرية، مثل خربة عطاره وخربة خضير وخربة الطيرة .
قرية حوارة كلمة حوارة سريانية تعني البياض وهي الندية البيضاء وهي تسمية تطلق على تراب المكان...
و عند ذكر حواره لا بد أن نذكر معها الحاجز الاذلالي الذي يقبع على أراضيها


المواطنون يصفونه بـ"حاجز إيرز الجديد"

"حاجز حوارة" يقطع أوصال الأرض..ويشوه الجمال..ويعرقل الحياة في نابلس

نابلس/فلسطين:

"إنه لا يختلف عن حاجز ايرز أبدا"، بهذه العبارة الموجزة وصف المواطنون في محافظة نابلس حاجز حوارة العسكري الاحتلالي، والذي يذيقهم الويلات يوميا قبل أن يتمكنوا من المرور عبره.

"حاجز إيرز الجديد" في نابلس بالضفة المحتلة هو بلا شك أفضل وصف لحاجز حوارة الذي أقيم في أول يوم من أيام انتفاضة الأقصى خاصة بعد التوسيعات الأخيرة التي تمت من قبل سلطات الاحتلال، حيث يبدو الحاجز بالفعل كمعبر دولي وبوابة تجارية.

"وكالة قدس.نت" الإخبارية رصدت العمل من اليوم الأول في حاجز حوارة على مدخل نابلس الجنوبي، حيث بدأت قبل حوالي أسبوعين جرافات الاحتلال والمهندسين والكهربائيين ومختلف أنواع الفنيين إلى جانب ضباط مخابرات الاحتلال يعملون ليل نهار وحتى في الأيام التي كانت تهطل فيها الأمطار بغزارة لم يتوقفوا عن العمل، ليخنقوا ويحاصروا نابلس.

شوه الأراضي الخضراء

وبمجرد نظرة أولية للأراضي التي تقع في محيط الحاجز والتي كانت حتى وقت قريب يانعة خضراء، يشعر المراقب بالفرق الكبير، بل والمرعب بين الأراضي الخضراء وبين ما هي عليه الآن، حيث تحول كل شيء إلى كل الألوان البائسة وبضمنها اللونان الأزرق والبني، كما تحول مشهد المزارع والدواب التي تحرث الأرض إلى مشهد العشرات من الجنود الغرباء على هذه الأرض والآليات التي تدوس هذه الأرض رغما عنها.

ولا تقتصر هذه المشاهد على منطقة الحاجز تحديدا، بل تتعداها إلى محيط المنطقة بأسرها لتصل إلى محيط قريتي كفر قليل وروجيب شمال وغرب الحاجز بحوالي ثلاثة كيلو مترات وحوارة وعورتا جنوبا وشرقا بنفس المسافة، حيث تمكن الاحتلال من تشويه كل هذه المساحات من خلال "حاجز القهر" بشتى المقاييس بعد أن نالت جرافات الاحتلال من هذه الأراضي رغم بعدها عن الحاجز ومحيطه، بل ومحيط محيطه.

علامات كلها عنصرية

وتحول إحدى البوابات في منطقة الحاجز المكان إلى سجن حقيقي ومعزل عنصري يزيد معناها المواقف الواسعة التي أعدت لأرتال من الشاحنات والمركبات التجارية "والكونتينرات" المحمولة وتفصلها عن بعضها البعض كتل إسمنتية ومكعبات خرسانية وجدران إسمنتية متفاوتة الارتفاع، وكل ذلك يضفي عليها أجواء العنصرية العازلة والمقيتة والتي تحمل في طياتها مخاطر كبيرة تنفجر في أية لحظة ليولد "إيرز الجديد والكبير" والذي من المتوقع توسيعه دون ضجيج.

وقد سبق ذلك كله شق مقطع طريق التفافي صغير لخدمة الموقع فقط وأبعاده الأمنية قبل نحو ثلاثة شهور والذي تحول طرفه الجنوبي لمهجع للدبابات المجنزرة التي يعمد جنودها لتنمية هوايتهم بإطلاق النار العشوائي وقنابل الإضاءة والصوت وحزم من الأشعة البنفسجية الملونة بينما تحولت حياة منازل حي فلسطيني في المنطقة إلى جحيم لا يعرفون معه النوم.

تخريب قديم وجديد

ويؤكد مواطنون من كفر قليل التي تقتسم ملكية المنطقة مع أهالي عورتا أن المنطقة كانت تعرضت لأعمال المصادرة وشق طريق لمستوطنة "ألون موريه" يخترق السهل قريبا من معسكر حوارة ويبتلع أراضي عورتا- كفر قليل- روجيب مواصلا النهب والتخريب حتى منطقة سهل عزموط- دير الحطب ملتقيا مع مدخل المستوطنة قبل أن يتحول منذ خمسة أعوام إلى طريق التفافي يخدم "ايتمار" ويبتلع المزيد بطريقة خبيثة أعدت بإحكام وعناية تلقى لها تعبيرات في مخططات الاستيطان والابتلاع.

وتتخذ الشاحنات الفلسطينية أماكنها المعدة لها وتقف بشكل معاكس باتجاه بعضها البعض ليتمكن أصحاب العلاقة من تنزيلها وتحميلها في شاحنات جديدة بعد إجراءات أمنية وتدقيق، وهو ما يعطل التجارة ويضيق عليها ويؤخر العمل عدا عن المتوقع من التجار ورجال الأعمال بإضافة التعرفة الجديدة للنقل والتحميل على الفاتورة وهو ما يقع على كاهل المستهلك ويرفع من سعر البضاعة.

ويقول مواطنون من كفر قليل: إنهم توجهوا منذ اليوم الأول للافتتاح بقصد العمل هناك والحصول على لقمة العيش ببيع (الساندويتشات) وبعض المشروبات والسواخن إلا أن الجنود كانوا لهم بالمرصاد واشترطوا عليهم البقاء بوجود هوية ممغنطة وتصريح يسمح لهم بالعمل في المنطقة وأن وجودهم سيؤدي بهم للاعتقال والعقاب بدعوى دخول منطقة عسكرية مغلقة، وبشكل آخر كأن المنطقة تحولت إلى تل أبيب أو إيلات".

ويؤكد حسن أيوب، مدير المكتب الوطني للدفاع عن الأرض والناشط في مجالات مواجهة الاستيطان في حديث لـ" قدس نت"، أن ما تمت إقامته في المنطقة هو بمثابة تحويل المدخل الرئيس لنابلس في لحظة ما يسمى ظروف التهدئة إلى عملية تقسيم جديدة لمحافظات شمال الضفة.

ويضيف أيوب: " وفي حالة ربط القرار الإسرائيلي الأخير والقاضي بمصادرة ثلاثة آلاف دونم من أراضي الساوية واللبن نصل في النهاية لطرح رئيس حكومة الاحتلال السابق شارون بإلغاء الممر من الساوية اللبن "المعبر القديم" واستخدام أنفاق تحت الأرض لعبور الفلسطينيين، وتكون بالتالي المنطقة ما بين حوارة 9 كم جنوب نابلس حتى مستوطنة شيلو 26 كم جنوبا منزوعة تماما من الفلسطينيين.

وتتحول المنطقة المذكورة إلى منطقة إمدادات وطرق استيطانية وبؤر جديدة ومعسكرات وطرق أمان للمستوطنين، مقابل قرى فلسطينية معزولة في المنطقة وهو ما ينتظر قرية صغيرة مثل " يتما" 15 كم جنوبا والملاصقة لحاجز زعترة.

ويقول أيوب: "وفي حال التنفيذ الميداني تصبح الطريق من نابلس تنطلق من حاجز ايرز الجديد " مدخل عورتا القديم" ومنه إلى عقربا ثم طريق اوصرين دوما فالسهل الأحمر لتحاشي المرور من حوارة وزعترة جنوبا ومنطقة سلفيت والتجمعات السرطانية الاستيطانية غربا".

و الصور تتحدث عن الواقع
bonitaa
bonitaa
حبيبتي شكرا الك

بس يا ريت تحاولي تصغري الصوررر

بيكون احسن

سلام
zahrit alkamelia
zahrit alkamelia
الله يعطيك العافيه اختى ذكرى على المعلومات القيمه عن مدن فلسطين الحبيبه الله يخلصها من الاحتلال
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
حبيبتي شكرا الك بس يا ريت تحاولي تصغري الصوررر بيكون احسن سلام
حبيبتي شكرا الك بس يا ريت تحاولي تصغري الصوررر بيكون احسن سلام
السلام عليكم و رحمة الله

شكرا لك أختي الكريمه على ملاحظتك و هي نفس ملاحظة احدى العضوات الكريمات و سأعمل على حلها قريبا بإذن الله.