السلام عليكم و رحمة الله

حسبي الله عليهم و على أفعالهم، الله يدمرهم و يخسف بهم الأرض قريبا.

استشهاد فلسطيني وطفل وجرح اربعة اخرين في قصف اسرائيلي شرقي قطاع غزة


استشهد فجر اليوم الاثنين فلسطيني من الوية الناصر صلاح الدين واصيب4 اخرون ثلاثة منهم ينتمون لسرايا القدس في غارة اسرائيلية استهدفتهم في شارع النزال بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.

وافاد شهود العيان ان طائرة استطلاع اسرائيلية اطلقت صاروخا باتجاه فلسطينيين من سرايا القدس والوية الناصر صلاح الدين كانوا بجانب مسجد التوفيق في المنطقة المذكورة عندما غافلتهم الطائرة بصاروخ ادى الى استشهاد احدهم واصابة 4 اخرين نقلوا على اثرها الى المستشفى لتلقي العلاج حيث وصفت جراح احدهم بالخطيرة فيما وصفت جراح الثلاثة الاخرين بالطفيفة.

وأوضحت المصادر الطبية في مستشفى الشفاء أن الشهيد وصل اشلاء الى المشفى فيما اصيب الجرحى باصابات مختلفة حيث يعانون من حروق في أجسادهم .

وفي ذات السياق اكدت مصادر طبية اليوم استشهاد الطفل خالد نضال وهبة 15 شهرا متأثراً بجراحه التي أصيب بها الشهر الماضي، في غارة إسرائيلية على منزل في بلدة القرارة شمال خانيونس جنوب قطاع غزة.

وكانت قوات الاحتلال الاسرائيلي ارتكبت امس مجزرة بحق عائلة فلسطينية في مدينة رفح عندما قصفت طائرات استطلاع بصاروخين منزل عائلة رباع في حي الشوكة جنوب غرب المدينة, ما ادى الى استشهاد احد ابناء العائلة واصابة خمسة آخرين من افرادها بجراح بين متوسطة وخطيرة.

وأفادن مصادر اعلامية في رفح أن طائرات استطلاع اسرائيلية قصفت بصاروخ سيارة مدنية كانت تسير بالقرب من دوار عامر في حي الشوكة, حيث تمكن ركاب السيارة من الفرار, ثم اطلقت الطائرات صاروخاً آخر على نفس المنطقة مما ادى الى اصابة العائلة التي كانت امام منزلها.

وكانت مصادر طبية في مستشفى ابو يوسف النجار أكدت حينها استشهاد الشاب بلال سلمان رباع ( 18 عاماً) واصابة خمسة اخرين من افراد عائلته بجراح وصفت بين متوسطة وخطيرة جراء شظايا الصواريخ التي سقطت بالقرب منهم.

وياتي القصف الجديد بعد ساعات قليلة على تهديدات القادة الاسرائيليين بتصعيد العدوان على قطاع غزة, وبعد أن رفضت اسرائيل مبادرة رئيس الحكومة الفلسطينية اسماعيل هنية للتهدئة ووقف العمليات العسكرية.

السلام عليكم و رحمة الله

اللهم انصر أهلنا في قطاع غزة و ثبت أقدامهم، و لا تمكن بني صهيون بهم و رد كيدهم إليهم.
اللهم آمين
ستكون لي عودة لموضوع القرى المهجرة.

استشهاد 5مواطنين واصابة 11 آخرين في هجومين إسرائيليين شرق وشمال القطاع
ارتفاع عدد الشهداء اليوم الى عشرة شهداء


استشهد خمسة فلسطينيون وأصيب 11آخرون، مساء اليوم، في هجوميين متتاليين شنهما جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق وشمال قطاع غزة وارتفع عدد الشهداء الذين سقطوا اليوم بنيران الاحتلال إلى عشرة شهداء.
ففي محيط معبر المنطار، شرق مدينة غزة، أطلقت دبابات الاحتلالالإسرائيلي قذيفة مدفعية، تجاه تجمع للمواطنين، مما أدى إلى استشهاد متولي جمال العرقان (22 عاماً) وإصابة خمسة آخرين بينهم اثنان على الأقل بجراح خطيرة جداً كما نقلت وكالة وفا الفلسطينية للانباء.
وفي بلدة بيت حانون، شمال قطاع غزة، استشهد أربعة مواطنين، وأصيب ستةآخرون بجراح في غارة جوية إسرائيلية استهدفت عدداً من المواطنين بالقرب من مؤسسةتعليمية زراعية في البلدة.
وأعلنت مصادر طبية فلسطينية أن الشهداء هم: أحمد فتحي شيات (15عاماً) وأحمد غالب أبو عمشة (15 عاماً) ومحمود فريد مطير (14 عاماً) وراجي ضيف الله(16 عاما)في حين وصفت حالة إثنين من الجرحة بالخطيرة جداً، ليرتفع بذلك عددالشهداء خلال اليوم إلى عشرة شهداء.

إسرائيل تمنع دخول الفلسطينيين حاملي الجنسية الأمريكية للضفة الغربية


بدأت إسرائيل مؤخراً، بمنع الفلسطينيين الحاصلين على المواطنة الأجنبية وخصوصاً الأمريكية من العودة لمنازلهم، أو زيارة أقاربهم في الضفة الغربية، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ العام 1967.
وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ، اليوم، أنّ عدد الممنوعين من دخول إسرائيل ممن ينوون الوصول للضفة الغربية، تصاعد بشكل حاد في العام 2006، في وقت تتخذ فيه وزارة الداخية الإسرائيلية هذه الإجراءات من دون أن تعلن عنها مسبقاً بشكل رسمي.
ونوهت الصحيفة إلى أن الحديث يدور في هذه الأثناء تحديداً، عن آلاف الفلسطينيين ممن يحملون المواطنة الأوروبية والأمريكية، حيث تمنعهم إسرائيل بشكل فعلي من العودة لعملهم أو زيارة أقربائهم في الضفة.
ويذكر أنَّ مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تمنع دخول آلاف الفلسطينيين من العاملين في المؤسسات الأكاديمية ومحاضرين في الجامعات وعاملين في برامج تطويرية مختلفة وأصحاب رؤوس أموال وآلاف المواطنين ممن لديهم أقرباء في الضفة.
كما وتسري هذه الإجراءات غير المعلنة، على أجانب ليسوا فلسطينيين تزوجوا من فلسطينيين أو فلسطينييات أو اكاديميين تمّت دعوتهم لإسرائيل.
وأشارت الصحيفة إلى الإدعاءات التي قدمتها وزارة الداخلية الإسرائيلية، بأن هذه السياسة ليست جديدة، حيث يتم الآن تحديثها فقط، في حين أكدت السفارة الأمريكية في تل أبيب، بأنه لم يتم إبلاغها من قبل إسرائيل بأي تغيير في السياسة المتبعة، وأن الولايات المتحدة لا تستطيع التدخل في القرارات السيادية لإسرائيل.