السلام عليكم و رحمة الله
لا حول و لا قوة إلا بالله
عمواس
قرية عربية تقع جنوب شرق الرملة، وهي على طريق رام الله - الرملة - يافا، وطريق رام الله -غزة. وتبعد عن يافا مسافة 28كم تقريباً، وأكثر من ذلك عن القدس. تربطها طرق ممهدة بقرى اللطرون، ويالو، والقباب، وسلبيت، ودير أيوب، وبيت سويسن، وبيت جيز.
أنشئت عمواس في السفح الشمالي الغربي لتل يرتفع 375م عن سطح البحر، وتقابلها قرية يالو المجاورة على السفح الآخر للتل. وأقيمت عمواس على ارتفاع يتفاوت بين 225 و 250 م عن سطح البحر، وتشرف رقعتها على السهل الساحلي الفلسطيني الأوسط غرباً، وعلى وادي كبير شمالاً، ذلك الوادي الذي يخترق طريق رام الله -غزة حوضه الأعلى.
كانت عمواس في العهد الروماني مركز مقاطعة فتحها عمرو بن العاص، وأصبحت مقر جند المسلمين، وفيها انتشر الطاعون عام 18هجريه في خلافة عمر بن الخطاب.
بنيت معظم بيوتها بالحجر، موزعة في أحياء، يعد الحي الشمالي أكبرها مساحة. وقد امتدت مباني القرية بمحاذاة الطريق الرئيسة التي تمثل شارعاً كبيراً من شوارع عمواس، وامتدت أيضاً نحو الجنوب الشرقي متسلقة سفح التل الذي أقيمت فيه.
اشتملت عمواس على بعض الدكاكين والمحلات التجارية إلى جانب مسجدين وكنيسة ومدرستين ومكتبة وعيادة صحية. والجدير بالذكر أن الرهبان الفرنسيين أقاموا فيها عام 1890 دير اللطرون ومستوصفاً ومدرسة زراعية. وقد سحبت المياه إلى الدير وإلى بعض بيوت عمواس من بئر الحلو بالأنابيب. وفي عمواس كنيسة متهدمة وهياكل ومدافن وقناة وآثار بناء تدل على أنها كانت عامرة قديماً، وتوجد حولها بعض الخرب الأثرية.
تبلغ مساحة أراضي عمواس 5,151 دونماً. وقد زرعت فيها الحبوب والبقول والفواكه والزيتون والخضر. وتعتمد الزراعة على مياه امطار اعتماداً أساسياً وعلى مياه بعض العيون والآبار ثانوياً، وتتركز زراعة الفواكه في الجهات الشمالية الشرقية والجنوبية.
نما عدد سكان عمواس من 824 نسمة في عام1922 إلى 1,450 نسمة عام 1945، ونتج عن نكبة فلسطين عام 1948 احتلال الصهيونيين معظم الأراضي التي تتبع القرية، في حين بقي معظم السكان في القرية، وألحقت بلواء رام الله في الضفة الغربية. وقد بلغ عدد سكانها عام 1961 نحو 1,955 نسمة. وفي عام 1967 تعرضت عمواس كغيرها من بلدان الضفة الغربية للاحتلال الصهيوني، وقامت سلطة الاحتلال بطرد السكان وتدمير بيوت القرية تمهيداً لتحويل رقعة عمواس – اللطرون إلى منطقة عسكري.
قرية عربية تقع جنوب شرق الرملة، وهي على طريق رام الله - الرملة - يافا، وطريق رام الله -غزة. وتبعد عن يافا مسافة 28كم تقريباً، وأكثر من ذلك عن القدس. تربطها طرق ممهدة بقرى اللطرون، ويالو، والقباب، وسلبيت، ودير أيوب، وبيت سويسن، وبيت جيز.
أنشئت عمواس في السفح الشمالي الغربي لتل يرتفع 375م عن سطح البحر، وتقابلها قرية يالو المجاورة على السفح الآخر للتل. وأقيمت عمواس على ارتفاع يتفاوت بين 225 و 250 م عن سطح البحر، وتشرف رقعتها على السهل الساحلي الفلسطيني الأوسط غرباً، وعلى وادي كبير شمالاً، ذلك الوادي الذي يخترق طريق رام الله -غزة حوضه الأعلى.
كانت عمواس في العهد الروماني مركز مقاطعة فتحها عمرو بن العاص، وأصبحت مقر جند المسلمين، وفيها انتشر الطاعون عام 18هجريه في خلافة عمر بن الخطاب.
بنيت معظم بيوتها بالحجر، موزعة في أحياء، يعد الحي الشمالي أكبرها مساحة. وقد امتدت مباني القرية بمحاذاة الطريق الرئيسة التي تمثل شارعاً كبيراً من شوارع عمواس، وامتدت أيضاً نحو الجنوب الشرقي متسلقة سفح التل الذي أقيمت فيه.
اشتملت عمواس على بعض الدكاكين والمحلات التجارية إلى جانب مسجدين وكنيسة ومدرستين ومكتبة وعيادة صحية. والجدير بالذكر أن الرهبان الفرنسيين أقاموا فيها عام 1890 دير اللطرون ومستوصفاً ومدرسة زراعية. وقد سحبت المياه إلى الدير وإلى بعض بيوت عمواس من بئر الحلو بالأنابيب. وفي عمواس كنيسة متهدمة وهياكل ومدافن وقناة وآثار بناء تدل على أنها كانت عامرة قديماً، وتوجد حولها بعض الخرب الأثرية.
تبلغ مساحة أراضي عمواس 5,151 دونماً. وقد زرعت فيها الحبوب والبقول والفواكه والزيتون والخضر. وتعتمد الزراعة على مياه امطار اعتماداً أساسياً وعلى مياه بعض العيون والآبار ثانوياً، وتتركز زراعة الفواكه في الجهات الشمالية الشرقية والجنوبية.
نما عدد سكان عمواس من 824 نسمة في عام1922 إلى 1,450 نسمة عام 1945، ونتج عن نكبة فلسطين عام 1948 احتلال الصهيونيين معظم الأراضي التي تتبع القرية، في حين بقي معظم السكان في القرية، وألحقت بلواء رام الله في الضفة الغربية. وقد بلغ عدد سكانها عام 1961 نحو 1,955 نسمة. وفي عام 1967 تعرضت عمواس كغيرها من بلدان الضفة الغربية للاحتلال الصهيوني، وقامت سلطة الاحتلال بطرد السكان وتدمير بيوت القرية تمهيداً لتحويل رقعة عمواس – اللطرون إلى منطقة عسكري.
ذكرى قلبي :
عمواس قرية عربية تقع جنوب شرق الرملة، وهي على طريق رام الله - الرملة - يافا، وطريق رام الله -غزة. وتبعد عن يافا مسافة 28كم تقريباً، وأكثر من ذلك عن القدس. تربطها طرق ممهدة بقرى اللطرون، ويالو، والقباب، وسلبيت، ودير أيوب، وبيت سويسن، وبيت جيز. أنشئت عمواس في السفح الشمالي الغربي لتل يرتفع 375م عن سطح البحر، وتقابلها قرية يالو المجاورة على السفح الآخر للتل. وأقيمت عمواس على ارتفاع يتفاوت بين 225 و 250 م عن سطح البحر، وتشرف رقعتها على السهل الساحلي الفلسطيني الأوسط غرباً، وعلى وادي كبير شمالاً، ذلك الوادي الذي يخترق طريق رام الله -غزة حوضه الأعلى. كانت عمواس في العهد الروماني مركز مقاطعة فتحها عمرو بن العاص، وأصبحت مقر جند المسلمين، وفيها انتشر الطاعون عام 18هجريه في خلافة عمر بن الخطاب. بنيت معظم بيوتها بالحجر، موزعة في أحياء، يعد الحي الشمالي أكبرها مساحة. وقد امتدت مباني القرية بمحاذاة الطريق الرئيسة التي تمثل شارعاً كبيراً من شوارع عمواس، وامتدت أيضاً نحو الجنوب الشرقي متسلقة سفح التل الذي أقيمت فيه. اشتملت عمواس على بعض الدكاكين والمحلات التجارية إلى جانب مسجدين وكنيسة ومدرستين ومكتبة وعيادة صحية. والجدير بالذكر أن الرهبان الفرنسيين أقاموا فيها عام 1890 دير اللطرون ومستوصفاً ومدرسة زراعية. وقد سحبت المياه إلى الدير وإلى بعض بيوت عمواس من بئر الحلو بالأنابيب. وفي عمواس كنيسة متهدمة وهياكل ومدافن وقناة وآثار بناء تدل على أنها كانت عامرة قديماً، وتوجد حولها بعض الخرب الأثرية. تبلغ مساحة أراضي عمواس 5,151 دونماً. وقد زرعت فيها الحبوب والبقول والفواكه والزيتون والخضر. وتعتمد الزراعة على مياه امطار اعتماداً أساسياً وعلى مياه بعض العيون والآبار ثانوياً، وتتركز زراعة الفواكه في الجهات الشمالية الشرقية والجنوبية. نما عدد سكان عمواس من 824 نسمة في عام1922 إلى 1,450 نسمة عام 1945، ونتج عن نكبة فلسطين عام 1948 احتلال الصهيونيين معظم الأراضي التي تتبع القرية، في حين بقي معظم السكان في القرية، وألحقت بلواء رام الله في الضفة الغربية. وقد بلغ عدد سكانها عام 1961 نحو 1,955 نسمة. وفي عام 1967 تعرضت عمواس كغيرها من بلدان الضفة الغربية للاحتلال الصهيوني، وقامت سلطة الاحتلال بطرد السكان وتدمير بيوت القرية تمهيداً لتحويل رقعة عمواس – اللطرون إلى منطقة عسكري.عمواس قرية عربية تقع جنوب شرق الرملة، وهي على طريق رام الله - الرملة - يافا، وطريق رام الله...
سأدع الصور هنا تتحدث عن نفسها لما جرى في عمواس
الصفحة الأخيرة
بدأت إسرائيل مؤخراً، بمنع الفلسطينيين الحاصلين على المواطنة الأجنبية وخصوصاً الأمريكية من العودة لمنازلهم، أو زيارة أقاربهم في الضفة الغربية، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ العام 1967.
وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية ، اليوم، أنّ عدد الممنوعين من دخول إسرائيل ممن ينوون الوصول للضفة الغربية، تصاعد بشكل حاد في العام 2006، في وقت تتخذ فيه وزارة الداخية الإسرائيلية هذه الإجراءات من دون أن تعلن عنها مسبقاً بشكل رسمي.
ونوهت الصحيفة إلى أن الحديث يدور في هذه الأثناء تحديداً، عن آلاف الفلسطينيين ممن يحملون المواطنة الأوروبية والأمريكية، حيث تمنعهم إسرائيل بشكل فعلي من العودة لعملهم أو زيارة أقربائهم في الضفة.
ويذكر أنَّ مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تمنع دخول آلاف الفلسطينيين من العاملين في المؤسسات الأكاديمية ومحاضرين في الجامعات وعاملين في برامج تطويرية مختلفة وأصحاب رؤوس أموال وآلاف المواطنين ممن لديهم أقرباء في الضفة.
كما وتسري هذه الإجراءات غير المعلنة، على أجانب ليسوا فلسطينيين تزوجوا من فلسطينيين أو فلسطينييات أو اكاديميين تمّت دعوتهم لإسرائيل.
وأشارت الصحيفة إلى الإدعاءات التي قدمتها وزارة الداخلية الإسرائيلية، بأن هذه السياسة ليست جديدة، حيث يتم الآن تحديثها فقط، في حين أكدت السفارة الأمريكية في تل أبيب، بأنه لم يتم إبلاغها من قبل إسرائيل بأي تغيير في السياسة المتبعة، وأن الولايات المتحدة لا تستطيع التدخل في القرارات السيادية لإسرائيل.