ينسون
الله يكون في عونكم فعلاً مصيبه الشاطر يتساوى بالكسلان
خليه يعيد الإختبار وان شالله تتعدل نسبته
راح يختارون اعلى نسبة في الاختبارين
وراح ياخذون منكم ١٠٠ ريال طبعاً هذا همهم جمع المال
كايدية
•
سواتش :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
أيه شيء ايجابي بس ليه الفلوس
دولة أغنى من أمريكا وناشبة للشعب على 100و 200 ريال واخرتها تبرع بها للمغرب ولبنان ليه مايصيرون ربع دول الخليج الثانيه تعطي شعبها فلوس وحنا العكس تلهط من هالشعب الطفران
وياليت لما ننجح بالقدرات والقياس نستفيد من ورى هالنجاح لاتخصص زين ولاوظيفة سنعه
دولة أغنى من أمريكا وناشبة للشعب على 100و 200 ريال واخرتها تبرع بها للمغرب ولبنان ليه مايصيرون ربع دول الخليج الثانيه تعطي شعبها فلوس وحنا العكس تلهط من هالشعب الطفران
وياليت لما ننجح بالقدرات والقياس نستفيد من ورى هالنجاح لاتخصص زين ولاوظيفة سنعه
فقط للتوضيح عندي واحد من اهلي ممتاز وهو يدرس مدرسة حكومية وجاب في الثانوي97 وفي القدرات 60 والله تحطيم من جد
ونفس الشئ بنات اعرفهم عز المعرفه انا طلعت نتائجهم الشطار جايبين في الخمسين والعاديات في السبعين
اولا واخيرا القدرات مشكلة حظ فقط لاغير
انا اختبر قياس كفايات معلمات واجتزت برغم ان الاولى على دفعتي مسكينه ما اجتازت وهي ممتازه ما شاء الله عليها
ونفس الشئ بنات اعرفهم عز المعرفه انا طلعت نتائجهم الشطار جايبين في الخمسين والعاديات في السبعين
اولا واخيرا القدرات مشكلة حظ فقط لاغير
انا اختبر قياس كفايات معلمات واجتزت برغم ان الاولى على دفعتي مسكينه ما اجتازت وهي ممتازه ما شاء الله عليها
الصفحة الأخيرة
بشريني عساهم وظفوك الوزاره ولا عينوك وزيره
والله ما شفنا من الوزاره الا التعقيدات الواحد لو يكح قالو اختبار لازم
نمدحهم على ايش كلها سرقه ونهبه وواسطات الله لا يربحهم ولا يوفقهم
وبعدين يالمثقفه دينيا على قولتك ليست حسبي الله ددعاء هي ما دعت يا فالحه
الواحد اذا تحسب على شي همه معناته ( اقري زين )
الْحَسْب : هو الكافي . قال القرطبي في تفسيره :
قوله تعالى : (وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)سورة آل عمران 173 ،
أي : كافينا الله . وحَسْب مأخوذ مِن الإحساب ، وهو الكفاية . اهـ . فالذي يقول : حسبنا الله ، يقول : إن الله كافينا . ويجب أن يعتقد معنى هذه الكلمة ، فيعتقد أن الله كَافِيه كل ما أهمّه . وقول : نِعْم الوكيل ، أي : نِعْم الْحَفِيظ . ومعنى الكلمة : إن الله كافِينا ونِعْم الْحَفيظ . وهي تُقال عند خوف أمْر ، أو عند وُقوع ظُلْم ، فإن الْمُسْلِم يُسْلِم أمْره إلى الله ويُفوِّض أمْرَه إليه .
قال ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما : ( حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ )
قَالَهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلام حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ ، وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالُوا :