الملايين :

آمين وأرجوا أن توحدوا الدعاء أن ييفضح الله هؤلاء ويسقط مصداقيتهم

آمين وأرجوا أن توحدوا الدعاء أن ييفضح الله هؤلاء ويسقط مصداقيتهم

الملايين :

لتكالب الليبراليين السعوديين على الوطن قصص وأحقر القصص فهم ما أن يقع الوطن في أزمة حتى يكشروا عن أنيابهم ويظهروا وجههم القبيح فبينما كانت أزمة حرب الخليج على اشدها وصواريخ باتريويت وسكود تحاصر سماء الرياض والجيوش على حدود المملكة العربية السعودية تقارب نصف مليون لم تعبأ هؤلاء النسوة بما حصل في الوطن من تهديد وحرب ولم يهتممن بسلامة الوطن بل كل ما سعين اليه هو متعتهن الشخصية ليشابهن في ذلك (عجوز البدو) التي ما أن هم الناس بالرحيل حتى صرخت (زوجوني) ففي عام 1411هـ الموافق قام نساء هؤلاء بعميلة قيادة السيارات في شوارع الرياض منطلقات من الحي الذي يمدهم بالمال والعتاد ضد هذا الوطن حي السفارات *** وعندما القمهن الامير القوي نايف بن عبد العزيز حجراً وتم فصلهن من وظائفهن فصلاً تأديبياً لمدة سنة خنسنن وسكتن وعرفن قيمة الوطن وما الليبرالليون اليوم إ لامتداد لتلك النسوة بل كثير منهن ازواج لهن أو اخوان وبعضهن لاتزال تمتلك قلمها الحر تسطر فيه مفاسدها في الصحافة التي اغتصبها هذا الحزب ولا حاجة لنا بذكر اسمائهن فعائلاتهن ليس لها ذنب في فسادهن للأسف والواضح أن الجهة التي تخطط لإفساد بنات الوطن ولدعم هؤلاء هي نفس الجهة التي افسدت المصريات قبل مئة عام ففي ظروف مقاربة لحرب الخليج واثناء احدى الحروب الطاحنة في مصر الأبية وبينما جنود الاحتلال الانجليزي تملأ الشوارع المصرية ظهرت هدى شعراوي ومن معها من النساء في ميدان التحرير واحرقن الحجاب وتمردن على الاسلام والله ان الجهة التي املت على هدى شعراوي احراق الحجاب في اثناء الحرب المصرية هي الجهة التي املت على نساء الرياض قيادة السيارات اثناء حرب الخليج والله ان قيادة السيارات للمرأة ليست محرمة في الاسلام ولكن اصرار تلك الجهة على اتمامها تجعلني اثق انها السبيل القوي لافساد المرأة السعودية وسيترتب على قيادة السيارات نزع الحجاب بالتأكيد ففي الكويت مثلا قانون منع النقاب لقائدات السيارات

لتكالب الليبراليين السعوديين على الوطن قصص وأحقر القصص فهم ما أن يقع الوطن في أزمة حتى يكشروا...