حكاااااااااااااااااااااية 2

الترفيه والتسلية

حكايه 2




مدخل:

هناك دائماً من يُبهج الأرواح وفي المقابل هناك من يُتعسها"




هايدي



و

روتن ماير





من منا لايعرف هايدي اليتيمة تلك الصغيرة



التي منذ دخولها حياة المحيطين بها


استحالت حياتهم إلى ربيع دائم



الجد ذلك الرجل المتجهم الذي يتحاشاه أهل القرية بدأت الابتسامه تكاد لاتغادر محياه منذ أن عرف تلك الصغيرة



بيتر الراعي الصغير

كلير الفتاه المقعده

















جدة بيتر








تلك العجوز التي ماغادرت روح هايدي حتى وهي في



فرانكفورت ..... فجمعت هايدي لها كمية كبيرة من الخبز في خزانتها



لأنها وكما تقول طري....




كثيرون هم الذين أثرت فيهم تلك الصغيرة



كثيرون هم الذين لونت حياتهم




لأنها ببساطه:



بريئه



ذات ابتسامه



مُحبه للجميع



ذات روح وثابه خلاقه




وعلى النقيض



كانت الآنسه روتن ماير







حبيسة للنظام



متجهمة



صاحبة روح باليه "روتين "




كم بيننا من هايدي وكم بيننا من روتن ماير



مِن بيننا من يريد أن يحلق بإبداع فيُقتل ابداعه



مِن حولنا من يبتسم فيُقابل بالتجهم



هناك من يحيا البرآءه بجميع تفاصيلها فيُوصف بالسذاجة والغباء




أرى حولي الكثير من الفريقين ولاعزاء لذوي الأرواح الخلاقه إلا في الصبر على أشباه روتن ماير







2
368

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مــــاســه
مــــاســه
روووووووووووووووووووووووووعة ايام الطفولة
يسلمووووووووووووووووووووووو
صديقة اخت سعد
صديقة اخت سعد
بس في ناس يكونون من جد أغبياء والبرأة غيرالغباء

ومن جد أيام هايدي حلوة مررة