أمونة المصونة
بارك الله فيك ِ

على هذه القصة المفيدة
بحور 217
بحور 217
أنيقة

إشراق

أمونة

شكرا لمروركم على الموضوع والحمد لله أنه أعجبكم
ريــآالسنين
ريــآالسنين
هلا وغلا ...بحور

صراحة قصة جميلة ....وماشاء الله الاخوات ما قصرو

باختصار ...الزوجة ..هذي كما نسميها بالعامية

( حرمة دبرة) ...عرفت تتصرف ..

.....

وصراحة أتمنى أن يكون هناك قسم يختص بالماضي من قصص وقصائد
بحور 217
بحور 217
حياك الله يا ريا ...

كم تسعدني إطلالتك على مواضيعي ...

كما قلت فعلا الزوجة تصرفت أحسن تصرف ...

شكرا لك .
Natasha
Natasha
عزيزتي..... بحور 217

قصه جميله وثريه بالعبر كما ذكرت والأخوات....... ولي تعليق بسيط على دور الرجل - الزوج - في هذه القصة
وانا مع الاخت أثير نوعا ما لكون الرجل - ليس الكل طبعا- لا يمكن ان يقتنع بسهوله برأي زوجته خصوصا انها جديدة عليه وتأثيرها يعتمد على حالته النفسية خصوصا ان بطلنا يتيم الام والاب ويقع تحت ضغوط ما جنت يداه ولديه الاستعداد لطاعة الشيخ الذي خطب له - يا غريب كن اديب - وكذلك طاعة زوجته التي اطعمته وهو جائع وستحقق له المكانه الاجتماعيه مستقبلا لهذ السبب فقط استطاعت ان تنجح معه
اعرف الكثير والكثير ممن لم يتمكن من مساعدة الاخرين لسبب واحد فقط وهو (رفض الاخرين) لهذه المساعدة
ممن كانت واينما كانت......اذا الحل في قبول الرجل الحلول المقترحة من المرأة وذلك:
* لثقته بها والتي هي نتاج معرفة وخبرة طويلة بهذة المرأة وهي منتفيه في حالة بطلةالقصة.
*لحاجته الماسة الى ذلك لعدم وجود مصدر اخر لتوفير احتياجاته الاساسية التي هي الغذاء والامن0

هذا واتمنى من الله ان اكون قد وفقت في تحليلي للقصة:27: