
ملاذروحي
•


7la2008 :
هذا التعليق محذوف
الله يهديك ويصلحك لاتقولي كذا على الرجال
يمكن المسكين تعبان نفسين وهذا مرض
ويمكن مافي شي بس خايف من الدنيا
هذي اللي بصراحة تخوف يمكن سمع
قصص عشان كذا خايف على زوجته
او ممكن من كثر مايحبك يغار عليك
اقول اقصري اشر ولا عاد تروحي مع اهله
روحي انتي وهو وريحي عمرك
ومع مرور الوقت راح يخف اسألني انا
ابويه كان يغطي امي اربع طبقات
تخيلوا كيف المسكينه تمشي في الحر
ودحين ما يمشي الا على الامرها
بس كانت تدعي في اخر الليل ان ربي يوسع
صدره ويصبرها ويسخر لها زوجها
وفي دعاء (اللهم اجعله سكنا لي وجعلني سكنا له
وجعل بيني وبينه مودة ورحمة)
واستغفري كثير
وان شاء الله ربي يهدي ويصلحة ويسخرة لك
ويغير طبعا السئ
يمكن المسكين تعبان نفسين وهذا مرض
ويمكن مافي شي بس خايف من الدنيا
هذي اللي بصراحة تخوف يمكن سمع
قصص عشان كذا خايف على زوجته
او ممكن من كثر مايحبك يغار عليك
اقول اقصري اشر ولا عاد تروحي مع اهله
روحي انتي وهو وريحي عمرك
ومع مرور الوقت راح يخف اسألني انا
ابويه كان يغطي امي اربع طبقات
تخيلوا كيف المسكينه تمشي في الحر
ودحين ما يمشي الا على الامرها
بس كانت تدعي في اخر الليل ان ربي يوسع
صدره ويصبرها ويسخر لها زوجها
وفي دعاء (اللهم اجعله سكنا لي وجعلني سكنا له
وجعل بيني وبينه مودة ورحمة)
واستغفري كثير
وان شاء الله ربي يهدي ويصلحة ويسخرة لك
ويغير طبعا السئ

& أم أنوسي & :
حبيبتي زوجك ما غلط ... هو قالك لا تروحي لوحدك وانتي خالفيته وكل الرجال طبيعتهم شكاكين لكن ما يبينوا وبعضهم يبين و اللي زاد المشكله انو اخواته قالوا ماندري عنها وما اتصل مره إلا كرر الاتصال و انتي ما ترُدي ضعي نفسك مكانه وتتصلي ومايرد أيش راح يكون وضعك ؟ ! يعني هو مو شاك فيك أصلا" إلا من الظروف اللي انوضعتوا فيها اثنينكم يا قلبي كل زوج يحب زوجته طبيعي يغار عليها تعوذوا من ابليس واتأسفي على اللي صار لأنك غلطانه قالك لا تروحي لوحدك وروحتي و المفروض تخلي الجهاز في يدك تحسبا" لأتصاله في أي لحظة حبيبتي لا تضيعوا الايام في الزعل تراضوا وابدأوا من جديد والله يسخركم لبعض هذا رأييحبيبتي زوجك ما غلط ... هو قالك لا تروحي لوحدك وانتي خالفيته وكل الرجال طبيعتهم شكاكين لكن ما...
كلامعها زي العسل الله يسعدها يارب كلامها صح
اسمعي وانتبهي على نفسك
هذي المرأة الصالحة اللي ينسمع كلامها
اسمعي وانتبهي على نفسك
هذي المرأة الصالحة اللي ينسمع كلامها

الصفحة الأخيرة