tahani-2007
tahani-2007
صباحكم مفعم بالطاقة القرآنية
كيفكم حبيباتي..اشتقت لكن ♥

الاسبوع الماضي كان عامر تبارك الله بالانجازات المتميزة
مو غريب عليكم حملة القرآن قدها ^_^

طيب نبدأ بالنتائج الجميلة ::


بنت هيله
2نقطه


بنت القارة السمراء
2نقطه

ربا


2نقطه
سجى
3نقاط

شامخة الهمة


5نقاط

وفيه
5نقاط

زهرة الالماس
6نقاط


خادمة امها
6نقاط

ام اياد

11 نقطه


وهي تستحق الوسام وهو يستحقها

مباركة جهودك رائعتنا ام ايودة ^__^

ايضاً وسام المركز الثاني كان من نصيب حبيبتنا
الشمس المشرقة فإنجازتها تستحق الاشادة بها وحصلت على 9 نقاط



مبرووك شمسنا الحبيبة ^_^

واشيد واشكر بإنجازات صديقات الحلقة جميعهن السباقات للخير جزاكم الله الخير الوفير حبيباتي


..

ننطلق على بركة الله بإنجازات الاسبوع الثالث
واسبوع الطاقات المرتلة ^_^


...
tahani-2007
tahani-2007
اليكِ الجداول كريمتي كل واحد على حده ,,
بلغي اشواقي ودعائي لمن وراء حرفك ..
tahani-2007
tahani-2007
تم بحمدالله حفظ سورة القمر كامله
ياحياتي يا ام العيال ادمعتي عيني بكلامك ياحبيبة افتقدنا مجلاسك الطيب
افرحني انجازك يارئعة البقرة سهلة جدا وتنحفظ بسرعة سبحان الله
اخبار الاجزاء اللي حفظتيها معنا مستمرة على المراجعة ام العيال
استودعاناك الله بسمتنا



نورتي الحلقة ام همام ربي يسعد خاطرك دنيا وآخرة



حياااك الله فراشة لعله خيرة تأخيرك , انتظر انجازتك بفارغ الصبر عزيزتي ..




ماخاب ظني فيك نجيبة تبارك الله لحقتي بالركب الله يجعل جهودك شفاعة لكِ ايتها الخيِّرة




افيضي علي اكثر واكثر رباتي فأنا احتاجها بغزارة
ربي بلغها جنتك "
tahani-2007
tahani-2007
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباحكم رحمه . . تم بحمد الله حفظ سورة الذاريات وسورة...
جزئية اليوم
القمر من اية 1 الى 17
+
النصف الاول من الحزب الاول لجزء عم

...


التفسير الميسر
اقْتَرَبَتْ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (1)
دنت القيامة, وانفلق القمر فلقتين, حين سأل كفار "مكة" النبي صلى الله عليه وسلم أن يريهم آية, فدعا الله, فأراهم تلك الآية.

وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (2)
وإن ير المشركون دليلا وبرهانًا على صدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، يُعرضوا عن الإيمان به وتصديقه مكذبين منكرين, ويقولوا بعد ظهور الدليل: هذا سحر باطل ذاهب مضمحل لا دوام له.

وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (3)
وكذَّبوا النبي صلى الله عليه وسلم، واتبعوا ضلالتهم وما دعتهم إليه أهواؤهم من التكذيب, وكلُّ أمر من خير أو شر واقع بأهله يوم القيامة عند ظهور الثواب والعقاب.

وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ الأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4)
ولقد جاء كفار قريش من أنباء الأمم المكذبة برسلها, وما حلَّ بها من العذاب, ما فيه كفاية لردعهم عن كفرهم وضلالهم.

حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5)
هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها, فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذَّبوا بها؟

فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِي إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ (6)
فأعرض -أيها الرسول- عنهم, وانتظر بهم يومًا عظيمًا. يوم يدعو الملك بنفخه في "القرن" إلى أمر فظيع منكر, وهو موقف الحساب.

خُشَّعاً أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنْ الأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنتَشِرٌ (7) مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِي يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ (8)
ذليلة أبصارهم يخرجون من القبور كأنهم في انتشارهم وسرعة سيرهم للحساب جرادٌ منتشر في الآفاق, مسرعين إلى ما دُعُوا إليه, يقول الكافرون: هذا يوم عسر شديد الهول.

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا وَقَالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ (9)
كذَّبت قبل قومك -أيها الرسول- قوم نوح فكذَّبوا عبدنا نوحًا, وقالوا: هو مجنون, وانتهروه متوعدين إياه بأنواع الأذى, إن لم ينته عن دعوته.

فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ (10)
فدعا نوح ربه أنِّي ضعيف عن مقاومة هؤلاء, فانتصر لي بعقاب من عندك على كفرهم بك.

فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12)
فأجبنا دعاءه, ففتحنا أبواب السماء بماء كثير متدفق, وشققنا الأرض عيونًا متفجرة بالماء, فالتقى ماء السماء وماء الأرض على إهلاكهم الذي قدَّره الله لهم؛ جزاء شركهم.

وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ (13) تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14)
وحملنا نوحًا ومَن معه على سفينة ذات ألواح ومسامير شُدَّت بها, تجري بمرأى منا وحفظ, وأغرقنا المكذبين؛ جزاء لهم على كفرهم وانتصارًا لنوح عليه السلام. وفي هذا دليل على إثبات صفة العينين لله سبحانه وتعالى, كما يليق به.

وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (15) فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ (16)
ولقد أبقينا قصة نوح مع قومه عبرة ودليلا على قدرتنا لمن بعد نوح ؛ ليعتبروا ويتعظوا بما حلَّ بهذه الأمة التي كفرت بربها, فهل من متعظ يتعظ؟ فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي, ولم يتعظ بما جاءت به؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (17)
ولقد سَهَّلْنا لفظ القرآن للتلاوة والحفظ, ومعانيه للفهم والتدبر, لمن أراد أن يتذكر ويعتبر, فهل من متعظ به؟


....

تأملات في سورة القمر الجزئية1

ذكر خبر آل فرعون

ثم قال الله جل وعلا: وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ * كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ ، والعرب أحياناً تطلق الجمع وتريد المثنى، فـ(النُّذُرُ) وهم موسى وهارون، فلو جاء إنسان وقال إن الله يقول: كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ، وما جاءهم إلا رسول، فإنه يجاب بأن التكذيب بواحد كالتكذيب بالكل. فإن قال: كيف تقول في قوله تعالى: وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ : إن المقصود بـ(النذر) موسى وهارون، فلماذا لا يكون المقصود الرسل كلهم؟ فالجواب أن الله تعالى قال: (وَلَقَدْ جَاءَ آلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ) والذين حصل منهم المجيء إليه هما اثنان فقط، ولو قال تعالى: كذبت قوم فرعون النذر، لقلنا: المراد جميع الرسل. كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ وقوله تعالى: (( كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كُلِّهَا )) هذه الآيات هي تسع، والله يقول: فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ . وهي على النحو الآتي: قال الله: وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ فهذه واحدة، وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ وهذه الثانية. وقال تعالى: فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ ، وهذه خمس، فصارت سبعاً. ويد موسى والآية الكبرى، وهي العصا، فهذه تسع آيات.

ذكر خبر قوم لوط

ثم ذكر الله جل وعلا قوم لوط، والذي يعنينا في قوم لوط أن الله عذبهم بأن جعل قريتهم عاليها سافلها؛ لأن الله يعذب بجنس العمل، ففرعون قال: وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي ، فمات غرقاً في الأنهار التي يزعم أنه يملكها. وقوم لوط مع الشرك بالله جاءوا بالفاحشة العظيمة، وهي إتيان الذكران من العالمين، وإتيان الذكران قلب للفطرة، فعاملهم الله في العذاب بجنس المعصية، فقلب عليهم الديار، والأمم التي قبلهم مثل عاد وثمود عذبت بالصيحة، ولم تعذب بالقلب، قال الله: فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا ، فقلب الله عليهم الأرض التي كانوا يسكنونها بجنس المعصية التي كانوا عليها عياذاً بالله، وهي إتيان الذكران من العالمين. وقال الله في قصة لوط: إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْنَاهُمْ بِسَحَرٍ ، وقد أخذ العلماء من هذه الآية فضيلة السحر، وهي واردة كثيراً، والسحر من أفضل الأوقات.

ذكر خبر ثمود

ثم ذكر الله جل وعلا قوم صالح، وقوم صالح وقوم عاد يتفقان في كونهم عرباً، فعاد وثمود كانوا عرباً، وكذلك قوم شعيب وقوم محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يوجد نبي عربي غير هؤلاء الأربعة: صالح، وقد أرسل إلى قوم ثمود، وشعيب، وقد أرسل إلى أصحاب الأيكة إلى مدين، وهود، وقد أرسل إلى عاد، ومحمد صلى الله عليه وسلم، وقد أرسل إلى الناس كافة، وهؤلاء الأربعة هم الأنبياء من العرب فقط، أما غيرهم فليسوا من العرب. وقوم صالح كانوا يسكنون الحجر، والله يقول: وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ ، يعني: في طريق ظاهرة إلى الآن باقية. قال تعالى: فَقَالُوا أَبَشَرًا مِنَّا وَاحِدًا نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ . وقالوا عنه أنه: أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ . قوله تعالى عنهم: (كذاب أشر)، أي: أن هناك كذاباً يكذب ليفر من معضلة، وهناك كذاباً أشراً، وهو الذي يكذب لينال أمراً عظيماً يترفع به على الناس. ومثال الأول أن تدخل الدار فتجد في الفناء رجلاً غريباً، فتقبض عليه فتسأله: ماذا تريد؟ ويكون قد أراد السرقة، فلما رآك خاف، فيقول لك: أنا صديق لابنك، أو يقول: أنا ممن يوصلون فواتير الكهرباء أتيت لأضع هنا فواتير الكهرباء، أو يقول أي شيء يتخلص به منك، فهذا كذب ليخلص نفسه؛ لأن هناك شيئاً يدعوه للكذب، حتى يخرج من مأزق وقع فيه. فقوم ثمود يقولون عن نبي الله صالح نحن نحترمك ونقدرك، كما قال تعالى عنهم: قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا ، فهم يقولون: نحترمك ونجلك ونقدرك، ولم تكن في معضلة حتى تكذب علينا وتزعم أنك رسول؛ فإنك لا تزعم أنك رسول إلا لأنك تريد أن تتصدر وتعلو علينا، فأنت -بزعمهم- كذاب أشر، قال الله: سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنَ الْكَذَّابُ الأَشِرُ ، والسين في قوله (سَيَعْلَمُونَ) للمستقبل القريب. قال تعالى: إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ . قوله تعالى: (فِتْنَةً لَهُمْ) أي: اختبار. وقد طلب قوم صالح آية فأعطاهم الله الناقة، وقال لهم صالح: هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ، فكانت هذه الناقة تظهر وتغيب، فإذا ظهرت شربت البئر كله، وإذا غابت أتى قوم ثمود فشربوا الماء، ويذهبون إلى الناقة فيحلبونها، قال تعالى: وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ ، فقوله: (مُحْتَضَرٌ) بالضاد، بمعنى أن كل قوم يحضرونه. وقوله تعالى: (كُلُّ شِرْبٍ) أي: كل حظ وقسمة من الماء يحضرها صاحبها إن كانت للناقة وإن كانت لهم. قال تعالى: فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ . قوله تعالى: (فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ) هو قدار بن سالف ، وقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: إنه أشقى الأولين، والحديث صحيح، ولكن هل كان عقره للناقة برضا منهم أو بعدم رضا؟ والجواب أنه كان برضا منهم؛ لقوله تعالى (فنادوا). وفي سورة الشمس: كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا * إِذْ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا * فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا * فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا ، فأسند الفعل إلى الجماعة ولم يسنده إلى الفرد، وأخبر تعالى في سورة القمر بأن الذي عقرها واحد، فقال: (( فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ ))، والجمع بين الآيتين أنه عقرها برضاً منهم، وبهذا تستقيم الأدلة. وأقول: استحضار الآيات عند التفسير مهم، ولذلك يروى أن الحجاج بن يوسف على طغيانه كان يقدر على استحضار القرآن، فقد جاءته امرأة ذات يوم فقالت له: أيها الأمير! اعف عن ولدي؛ فالذي حذف (كلا) من النصف الأول من القرآن إنه لبريء، فمكث دقيقتين يستحضر القرآن، ثم قال: اطلقوا ابنها. فالقرآن ثلاثون جزءاً، وليس في الخمسة عشر جزءاً الأولى كلها حرف (كلا)، والجزء السادس عشر يبدأ بسورة الكهف، وفي قصة الخضر مع موسى في قوله تعالى: قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا يبدأ الجزء السادس عشر، وبعدها في مريم، يقول تعالى: أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا * أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا * كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ ، ثم تأتي (كلا) كثير في الأجزاء الأخيرة من القرآن. فالحجاج استحضر القرآن كله، وهذا فضل من الله، وهذا من أعظم ما يعينك على تفسير الآيات، فإذا جاء معنى اجمع ما يناسبه من القرآن حتى تستطيع الحكم على الآية. فالله هنا عبر بالمفرد وعبر في الشمس بالجمع، والجمع بينهما أن يكون القوم اختاروا هذا الرجل فقام بما يريدون أن يعملوا به، فَتَعَاطَى فَعَقَرَ .
بنت هيله
بنت هيله
جزئية اليوم القمر من اية 1 الى 17 + النصف الاول من الحزب الاول لجزء عم ... التفسير...





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساؤكم طاعه . .

سعادتي بصبري ، أ.تهاني
جزاكم الله خير .

تم بحمد الله حفظ سورة النجم كامله .


بارك الله فيكم ونفع بكم الاسلام والمسلمين .