هدايات سورة مريم
* "ذِكر رحمت ربك عبدَه " أعظم ما تُستنزل به رحمات الله .. العبودية الحقة له سبحانه .
* "إذ نادى ربه نداء خفيا"لعل من أسباب اقتران إجابة الدعاء بإخفائه.أنه لا يكون إلا ممن اشتد إيمانه بعلم الله فكان ذلك توسلا بإيمان.
* "إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا" تملّق إلى الله في دعائك .. بذكر حاجتك وشدة بلائك .. وضعفك وانحنائك.
* "ولم أكن بدعائك رب شقيا" اعترافك بإجابته لدعوات الأمس .. باب لإجابته لدعوات اليوم،
* "فهب لي من لدنك وليا" إذا اشتدت حاجتك .. وتقطعت دونها الأسباب .. فأكثر من "لدنك" فإن العطاءات المدهشة تحضر معها.
* "فهب لي من لدنك وليا"قبل أن تذكر حاجتك..اعترف في دعائك أنها لن تصلك تلك الحاجة إلا من قبله سبحانه.. فهذا تملق تستنزل به الإجابة.
* "يرثني ويرث من آل يعقوب" دعا لابنه _ الذي يستحيل في العادة أن يأتي _ بالنبوة ! : الذين يؤمن بقدرته .. يُغرِب في دعوته.
* "لم نجعل له من قبل سميا" فيه إشارة إلى مشروعية حرص بعض الناس على ابتكار أسماء أبنائهم .. ولكن ينبغي عدم إغفال معنى الاسم .
* "رب أنى يكون لي غلام" بعض العطاءات الربانية تبلغ في إدهاشها وإبهارها حدا .. تنسى معه أنك أنت من دعوت بها.
هدايات سورة مريم
* "ذِكر رحمت ربك عبدَه " أعظم ما تُستنزل به رحمات الله .. العبودية الحقة له...
فقال: طريقة واحدة لا يوجد غيرها وهي طريقة التكرار حتى يتم الحفظ.
══════ ❁✿❁ ══════