إنك لن ترى حكمة الله دائماً و لن تدرك كيّف يدبّر أمرك
هي الأيام ستُخبرك بالخير الذي خبّأه الله لك ..
و الشر الذي صرفهُ عنك حتى تمتليء يقيناً به....
فاسعد قلبك مع الله في كل أحوالك ..
تسعد بإذن الله بالدارين
....................................................................
تأخر وقت العطاء المطلوب مع المداومة في الدعاء لايكن موجباً ليأسك من الأجابة . فسبحانه ضمن لك الإجابة بقوله {ادعوني أستجب لكم} . فإن دعوت واعترفت بفقرك وضعفك فقد استجاب لك ولكنفيما يختاره لك لافيما تختاره لنفسك فإنه أعلم بما يصلح لك منك . فما نحن إلا عباد لله نثق ونرضى بقدره


السلام عليكم اريد الاشتراك معكم والبدء بالحفظ ان شاء الله لجزئين ٢٧-٢٨ والتكملة ان شاء الله بعدهم لان لدي سبر في اخر الشهر الثامن
الصراحة هذه الأيام وقتي فارغ تماما ولكن وللاسف همتي بردت كيف يمكنني العودة للحفظ مثل السابق وهل سأبدأ بالحفظ كما هو موضوع في الجدول في اول صفحة ؟!
عذرا على الاطالة وشكرا
وانا على يقين ان صحبة القران هي الصحبة الثابتة دائماً و الحمدلله
الصراحة هذه الأيام وقتي فارغ تماما ولكن وللاسف همتي بردت كيف يمكنني العودة للحفظ مثل السابق وهل سأبدأ بالحفظ كما هو موضوع في الجدول في اول صفحة ؟!
عذرا على الاطالة وشكرا
وانا على يقين ان صحبة القران هي الصحبة الثابتة دائماً و الحمدلله

الصفحة الأخيرة
النجاح ..شيء معنوي لا يرى بالعين و لا يقاس بالكم و لا تحتويه الخزائن و لا يشترى بالمال
النجاح ..اسم تهفو إليه القلوب و الأفئدة و هو رمز على جبين السعداء
النجاح ...بصمة الانبياء و الرسل و الدعاة و المصلحين وهو معدن أصيل مغروس في قلوب السعداء
النجاح ... كل شيء تستطيع ان تفعله و تتمرن عليه وتصبح ماهرا به متقنا له
من مفاتيح النجاح ... الصبر
سر النجاح ....هو سكينة النفس و اطمئنان القلب الذي سيؤدي إلى استمتاع الانسان بحياته والعيش بتفاؤل و امل دائم
إنه السرالذي فاح به الامام ابن القيم رحمه الله فقال :
(في القلب شعث لا يلمه إلا الاقبال على الله ,,وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته
وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار إليه وفيه نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه و قضائه ومعانقة الصبر على ذلك الى وقت لقائه
وفيه فاقة لا يسدها إلا محبة الله و الإنابة إليه ودوام ذكره وصدق الاخلاص له
ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدًا )