خمس مثبتات في عصر الفتن:
١-القرآن الكريم(كذلك لنثبت به فؤادك)
٢-قراءة السيرة وقصص الأنبياء(كذلك نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك)
٣-العمل بالعلم(ولوأنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا)
٤-الدعاء(يامقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك)
٥-الرفقةالصالحةيقول تعالى
كل عمل خير ولو كان صغيرا تعمله فهو لنفسك
ولن يضيع أبدا لأنه عند الله ( وما تُقدِّمُوا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله )
ولله الحمد راجعت اخر وجهين من سورة فصلت
ووجهين من سورة الزمر
والحمد لله
ولن يضيع أبدا لأنه عند الله ( وما تُقدِّمُوا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله )
ولله الحمد راجعت اخر وجهين من سورة فصلت
ووجهين من سورة الزمر
والحمد لله
﴿ ولم أكن بدعائك ربّ شقيا ﴾
إنه زكريا عليه السلام ( كانت امرأته عاقراً ، ووهن عظمه ،
واشتعل رأسه شيباً ) ولأن قلبه معلق بالله لم يخيب ظنه به ،
ولم ييأس ويحزن بل دعا الله ، وأيقن أن الدعاء لا يجلب الشقاء
إنه زكريا عليه السلام ( كانت امرأته عاقراً ، ووهن عظمه ،
واشتعل رأسه شيباً ) ولأن قلبه معلق بالله لم يخيب ظنه به ،
ولم ييأس ويحزن بل دعا الله ، وأيقن أن الدعاء لا يجلب الشقاء
الصفحة الأخيرة
والكثرة لا تعني الصواب دائماً
{وقليلٌ مِن عِبَادِيَ الشَّكور}
{كَمْ من فِئَةٍ قليلة غَلَبَتْ فِئَةً كثيرةً} { إِنَّ الذينَ ينادُونك مِن وراءِ الحُجرات أكثرُهم لا يعقلونَ }
{ ولقدْ صَدَّقَ عليهم إبليسُ ظَنَّهُ فاتَّبعوه إلا فريقًا مِنَ المؤمنينَ }.