اخت المحبه
اخت المحبه
السلام عليكم : راجعت الاوجه السبع من السورة 🌹❤️
السلام عليكم : راجعت الاوجه السبع من السورة 🌹❤️
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حبيبتي ما شاء الله
اللهم طهِّر قلبها من الهم
واستُرها في الدارين بسترك الجميل
واغفر ذنوبها
واشرح صدرها واحفظ احبتها
واكفها شر مافي الغيب .🍃
ربنا أنت المحيط بكل أمورنا
والعليم بكل شؤوننا
فالطف بها من حوادث الزمان
واحفظها في كل زمان ومكان
واكفها الهموم والأحزان🌿
واجمع لها خير هذا اليوم وخير مافيه
وخير ما أدبر وخير ما أقبل
وخير ما تعلم وخير ما لا تعلم
واصرف عنها وعن اهلها واحبابها كل سوء ومكروه.🌿
واختم بالباقيات الصالحات اعمالها
اخت المحبه
اخت المحبه
قال الله تعالى

قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون)
.
ما أجمل الحياة حين تضيق بك الدنيا فتجد فيها أخ عزيز أو صديق حميم


يشاركك أحزانك و يُواسيك في همومك وأجمل من ذلك حين يُقاسمك الشراكة في العمل الصالح
.
اشدد بهِ أزري و أشركهُ في أمري كي نُسبحك كثيراً ونذكرك كثيراً
اخت المحبه
اخت المحبه
(أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ (60))
انظر إلى هذا الالتفات من الغيبة إلى المتكلم بين فعلي (أنزل وأنبتنا).
فقد أسند الله تعالى الإنزال إلى الغائب فقال (وَأَنزَلَ لَكُم)
ولكن عندما عطف الإنبات أسنده إلى ضمير الجمع فقال (فَأَنبَتْنَا)
ولم يأت بالعطف بصيغة الغائب “فأنبت به حدائق”. و
في هذا التنويع والإلتفات نكتة لطيفة
وهي التنصيص وتخصيص إسناد الإنبات إليه سبحانه وتعالى لئلا يوهم ضمير الغائب “فأنبت به”
بأن الإنبات راجع ‘لى الماء “أنزل لكم من السماء ماء فأنبت به”
بل الإنبات عائد إلى خالق الماء ومسبب الأسباب سبحانه وتعالى ولذلك قال (فَأَنبَتْنَا بِهِ).
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتي ما شاء الله اللهم طهِّر قلبها من الهم واستُرها في الدارين بسترك الجميل واغفر ذنوبها واشرح صدرها واحفظ احبتها واكفها شر مافي الغيب .🍃 ربنا أنت المحيط بكل أمورنا والعليم بكل شؤوننا فالطف بها من حوادث الزمان واحفظها في كل زمان ومكان واكفها الهموم والأحزان🌿 واجمع لها خير هذا اليوم وخير مافيه وخير ما أدبر وخير ما أقبل وخير ما تعلم وخير ما لا تعلم واصرف عنها وعن اهلها واحبابها كل سوء ومكروه.🌿 واختم بالباقيات الصالحات اعمالها
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتي ما شاء الله اللهم طهِّر قلبها من الهم واستُرها في...
بارك الله بك وأسعدك دنيا وآخرة 🌹
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
(أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ (60)) انظر إلى هذا الالتفات من الغيبة إلى المتكلم بين فعلي (أنزل وأنبتنا). فقد أسند الله تعالى الإنزال إلى الغائب فقال (وَأَنزَلَ لَكُم) ولكن عندما عطف الإنبات أسنده إلى ضمير الجمع فقال (فَأَنبَتْنَا) ولم يأت بالعطف بصيغة الغائب “فأنبت به حدائق”. و في هذا التنويع والإلتفات نكتة لطيفة وهي التنصيص وتخصيص إسناد الإنبات إليه سبحانه وتعالى لئلا يوهم ضمير الغائب “فأنبت به” بأن الإنبات راجع ‘لى الماء “أنزل لكم من السماء ماء فأنبت به” بل الإنبات عائد إلى خالق الماء ومسبب الأسباب سبحانه وتعالى ولذلك قال (فَأَنبَتْنَا بِهِ).
(أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ...
جمييل التفسير ومفيد
جزاك الله خيراً
ووفقك لكل خير .