فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حفظت خمس آيات من الوجه الأخير
اخت المحبه
اخت المحبه
حفظت خمس آيات من الوجه الأخير
حفظت خمس آيات من الوجه الأخير
ما شاء الله
اخت المحبه
اخت المحبه
وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ (70))
كانت الرحمة عالية على النبي صلى الله عليه وسلم. فلما أنذر المكذبون بوعيد الله الذي لا يُخلف تحركت الشفقة في
نفسه صلى الله عليه وسلم فقال له الله سبحانه وتعالى (وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ)
وقد أكّد عليه ربنا عدم المبالاة بإعراض المشركين وما يلاقيه من عنت لقاء عنادهم
بقوله (وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ). انظر إلى دقة تصوير الغمّ الذي يُخامر قلب المصطفى الشفوق عليه الصلاة وأفضل
السلام. فالضيق في حقيقته عدم كفاية المكان أو الوعاء لما يريد أن يوضع فيه.
وهذا هو حال قلبه صلى الله عليه وسلم فهو في حالة حرجة حلّت بقلبه كراهية أن يمسّ قومه شيء من العذاب.
فأحاط به هذا الخوف والغمّ فضغط على أعصابه وعلى مجاري نفسه فكان في ضيق يشتد عليه.
وهذا الحال لا يصوره إلا هذا التعبير (وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ) أي لا تكن محوطاً بشيء من الضيق بسبب مكرهم.
اخت المحبه
اخت المحبه
تم مراجعة الحفظ من الاية 81 الي الاية 88 بفضل الله
تم مراجعة الحفظ من الاية 81 الي الاية 88 بفضل الله
ما شاء الله
اللهم اجعلها من سيدات أهل الجنة ..
واجعل الحوض موردا لها ..
والرسول شافعا لها ..
واجعل ظلك ظلا لها ..
والولدان خدما لها ..
والسندس والإستبرق لباسا لها ..
والقصور سكنا لها ..
ونحن أصحاب لها ..
وارزقها صحبة والديها
واجعلهم في أعالي المنازل و الجنان
اخت المحبه
اخت المحبه
حبيبتي الجيل الجديد
جزاك الله خير على الإضافات الراائعة من القران
وبارك الله فيك