(إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (91))
لِمَ عدل السياق عن قوله “وأمرت أن أكون مسلماً” إلى قوله (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ)؟
جعل السياق النبي صلى الله عليه وسلم فرداً من أفراد الأمة وامرءاً من آحاد المسلمين.
وفي هذا الجعل تنويه بهذه الأمة التي كان الرسول فرداً من أفرادها.
الصفحة الأخيرة
فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين " ...
.
هنا الأمل , هنا الأمان , هنا العطاء ,
هنا الرحمة , هنا الحب ,هنا السلام ..
سيجبر الكسور .. ويشرح الصدور .. وييسر اﻷمور ..
ويجدد فرحا ..
فــــ يارب .. هذا ظننا بك
تفاءلوا وأحسنوا الظن بالله