الحمدلله راجعت اول 3 اوجه
+ من 87- 98
الحمدلله راجعت اول 3 اوجه
+ من 87- 98
الوقفات التدبرية : الوجه العاشر ~
السؤال: ما الفضائل الكريمة التي أكرم الله تعالى بها نبيه ﷺ ؟
﴿إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۚ إِنَّ فَضْلَهُۥ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا﴾
إذ جعلك سيد ولد آدم، وأعطاك المقام المحمود، وهذا الكتاب العزيز. القرطبي:13/169.
---------------------------
السؤال: بين ما اشتمل عليه القرآن الكريم من إعجاز.
﴿قل لَّئِنِ ٱجْتَمَعَتِ ٱلْإِنسُ وَٱلْجِنُّ عَلَىٰٓ أَن يَأْتُوا۟ بِمِثْلِ هَٰذَا
ٱلْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِۦ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾
فالقرآن معجز في النظم والتأليف، والإخبار عن الغيوب، وهو في أعلى طبقات البلاغة، لا يشبه كلام
الخلق؛ لأنه غير مخلوق، ولو كان مخلوقاً لأتوا بمثله .
البغوي:2/714
---------------------------
السؤال: لماذا لم يستجب الله لطلبات المشركين؟
﴿ وَقَالُوا۟ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ تَفْجُرَ لَنَا مِنَ ٱلْأَرْضِ يَنۢبُوعًا﴾
وذلك سهل على الله تعالى، يسير، لو شاء لفعله، ولأجابهم إلى جميع ما سألوا وطلبوا، ولكن علم أنهم لا يهتدون.
ابن كثير:3/63.
-------------------------
السؤال: لماذا لم يدعُ النبي ﷺ ربه أن يسقط السماء كِسَفاً على هؤلاء المعاندين الذين طلبوا ذلك؟
﴿ أَوْ تُسْقِطَ ٱلسَّمَآءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا﴾
أي: أنك وعدتنا أن يوم القيامة تنشق فيه السماء وتَهِي، وتدلى أطرافها، فعجِّل
ذلك في الدنيا، وأسقطها كسفاً ... وأما نبي الرحمة ونبي التوبة المبعوث
رحمة للعالمين فسأل إنظارهم وتأجيلهم؛ لعل الله أن يخرج من أصلابهم من يعبد
الله لا يشرك به شيئاً، وكذلك وقع؛ فإن من هؤلاء الذين ذكروا من أسلم بعد
ذلك، وحسن إسلامه.
ابن كثير:3/63.
----------------------------
السؤال: لماذا جعل الله تعالى الأنبياء للبشر من جنسهم، ولم يجعلهم ملائكة؟
﴿ قُل لَّوْ كَانَ فِى ٱلْأَرْضِ مَلَٰٓئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَلَكًا رَّسُولًا ﴾
(قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين): مستوطنين مقيمين. (لنزلنا عليهم
من السماء ملكاً رسولاً): من جنسهم؛ لأن القلب إلى الجنس أميل منه إلى غير
الجنس. البغوي:2/717.
السؤال: ما الفضائل الكريمة التي أكرم الله تعالى بها نبيه ﷺ ؟
﴿إِلَّا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ۚ إِنَّ فَضْلَهُۥ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا﴾
إذ جعلك سيد ولد آدم، وأعطاك المقام المحمود، وهذا الكتاب العزيز. القرطبي:13/169.
---------------------------
السؤال: بين ما اشتمل عليه القرآن الكريم من إعجاز.
﴿قل لَّئِنِ ٱجْتَمَعَتِ ٱلْإِنسُ وَٱلْجِنُّ عَلَىٰٓ أَن يَأْتُوا۟ بِمِثْلِ هَٰذَا
ٱلْقُرْءَانِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِۦ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾
فالقرآن معجز في النظم والتأليف، والإخبار عن الغيوب، وهو في أعلى طبقات البلاغة، لا يشبه كلام
الخلق؛ لأنه غير مخلوق، ولو كان مخلوقاً لأتوا بمثله .
البغوي:2/714
---------------------------
السؤال: لماذا لم يستجب الله لطلبات المشركين؟
﴿ وَقَالُوا۟ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ تَفْجُرَ لَنَا مِنَ ٱلْأَرْضِ يَنۢبُوعًا﴾
وذلك سهل على الله تعالى، يسير، لو شاء لفعله، ولأجابهم إلى جميع ما سألوا وطلبوا، ولكن علم أنهم لا يهتدون.
ابن كثير:3/63.
-------------------------
السؤال: لماذا لم يدعُ النبي ﷺ ربه أن يسقط السماء كِسَفاً على هؤلاء المعاندين الذين طلبوا ذلك؟
﴿ أَوْ تُسْقِطَ ٱلسَّمَآءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا﴾
أي: أنك وعدتنا أن يوم القيامة تنشق فيه السماء وتَهِي، وتدلى أطرافها، فعجِّل
ذلك في الدنيا، وأسقطها كسفاً ... وأما نبي الرحمة ونبي التوبة المبعوث
رحمة للعالمين فسأل إنظارهم وتأجيلهم؛ لعل الله أن يخرج من أصلابهم من يعبد
الله لا يشرك به شيئاً، وكذلك وقع؛ فإن من هؤلاء الذين ذكروا من أسلم بعد
ذلك، وحسن إسلامه.
ابن كثير:3/63.
----------------------------
السؤال: لماذا جعل الله تعالى الأنبياء للبشر من جنسهم، ولم يجعلهم ملائكة؟
﴿ قُل لَّوْ كَانَ فِى ٱلْأَرْضِ مَلَٰٓئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَلَكًا رَّسُولًا ﴾
(قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين): مستوطنين مقيمين. (لنزلنا عليهم
من السماء ملكاً رسولاً): من جنسهم؛ لأن القلب إلى الجنس أميل منه إلى غير
الجنس. البغوي:2/717.
الصفحة الأخيرة
ماشاء الله لا قوة الا بالله
ممتاااااازة دندوون
دونا انا هاي الجزئية كتير بلخبط فيها
الله يرزقك حفظا ثابتا لا يخطئ
الله يرزقك من الخير كله عاجله و آجله
ويحفظك من الشر كله عاجله و آجله
ويرزقك الجنة وكل ما قرب إليها من قول أو عمل
و يبعد عنك النار وكل ما قرب إليها من قول او عمل
و يرزقك من كل خير سأله إياه نبينا محمد
ويحفظك من كل شر استعاذ به منه نبينا محمد
ويجعل كل قضاء قضاء قضاه لك خيرا