الله الله دووونا معااانا
ياهلا والله وغلا
اجتمعوا الحبايب ...
ربي يجمعنا بالجنة

ماشاء الله
الف مبروك ام حسن على الحلقة متأخرة ^_^ بس ماحبيت أمر من غير مأبارك
بالتوفيق لكم
الف مبروك ام حسن على الحلقة متأخرة ^_^ بس ماحبيت أمر من غير مأبارك
بالتوفيق لكم

معاهدة الوجهين الاول والثاني ولله الحمد والمنة
حياك دندووون نورت
ام حسن الله يسعدك على التشجيع
حياك دندووون نورت
ام حسن الله يسعدك على التشجيع

رتاج العسل :
الله الله دووونا معااانا ياهلا والله وغلا اجتمعوا الحبايب ... ربي يجمعنا بالجنةالله الله دووونا معااانا ياهلا والله وغلا اجتمعوا الحبايب ... ربي يجمعنا بالجنة
آمين يارب
دندوون أم المفاجأت الحلوة .. :)
دندوون أم المفاجأت الحلوة .. :)
الصفحة الأخيرة
السؤال: عندما تقرأ آية من القرآن تتحدث عن أمة أخرى، فكيف تستفيد من مثل هذه الآيات في دعوتك؟
﴿عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ ۚ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا ۘ وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَٰفِرِينَ حَصِيرًا ﴾
في هذه الآيات التحذير لهذه الأمة من العمل بالمعاصي لئلا يصيبهم ما أصاب بني
إسرائيل؛ فسنة الله واحدة؛ لا تُبَدَّلُ ولا تُغَيَّرُ، ومن نظر إلى تسليط
الكفرة على المسلمين والظلمة عرف أن ذلك من أجل ذنوبهم؛ عقوبة لهم، وأنهم
إذا أقاموا كتاب الله وسنة رسوله مكن لهم في الأرض، ونصرهم على أعدائهم. السعدي:454.
------------------------
السؤال: بين صورة من صور عجلة الإنسان.
﴿ وَيَدْعُ ٱلْإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلْخَيْرِ ۖ وَكَانَ ٱلْإِنسَٰنُ عَجُولًا ﴾
قال ابن عباس -رضي الله عنهما- وغيره: هو دعاء الرجل على نفسه وولده -عند الضجر- بما لا يحب أن يستجاب له.
القرطبي:13/34.
----------------------
السؤال: ما وجه كون الليل والنهار آيتين؟
﴿وَجَعَلْنَا ٱلَّيْلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَآ ءَايَةَ ٱلَّيْلِ وَجَعَلْنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا۟ فَضْلًا مِّن
رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا۟ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلْحِسَابَ ۚ وَكُلَّ شَىْءٍ فَصَّلْنَٰهُ تَفْصِيلًا﴾
أي: علامتين على وحدانيتنا، ووجودنا، وكمال علمنا وقدرتنا، والآية فيهما:
إقبال كل منهما من حيث لا يعلم، وإدباره إلى حيث لا يعلم، ونقصان أحدهما
بزيادة الآخر، وبالعكس آية أيضا، وكذلك ضوء النهار، وظلمة الليل. القرطبي:13/37.
---------------------
السؤال: من خلال هذه الآية: تحدث عن كمال عدل الله سبحانه وتعالى.
﴿ ٱقْرَأْ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ ٱلْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾
وهذا من أعظم العدل والإنصاف؛ أن يقال للعبد: حاسب نفسك؛ ليعترف بما عليه من الحق الموجب للعقاب.
السعدي:455.