اخت المحبه
اخت المحبه
"لا تكن غريباً على القرآن، إن أمسكته استنكرك، وإن قرأته لم يعرفك 🍂.
القرآن عزيز يعرف صاحبه .. يعرف من يلازمه ويشتاق إليه ويتلوه بحب وحسن قصد ❤️."
اخت المحبه
اخت المحبه
الحمد للله حفظ السورة الى الاية 70
الحمد للله حفظ السورة الى الاية 70
ما شاء الله
اللهم اجعل القران ربيع قلبها ونور صدرها
وجلاء حزنها وذهاب همها
اللهم يا مسهل الشديد و ياملين الحديد
و يامنجز الوعيد و يا من هو كل يوم في امر جديد
اخرجها من حلق الضيق الى اوسع الطريق
اخت المحبه
اخت المحبه
تم الحغظ من الايه 75 الي الايه 95 ولله الفضل والمنه
تم الحغظ من الايه 75 الي الايه 95 ولله الفضل والمنه
ما شاء الله
اللهم اجعل لها بعد كل غم فرجا
وكل ضيق مخرجاوكل بلاء عافية
و اسعد قلبها على الدوام
و اشرح صدرها وحقق لها املها
و يسر أمورهاو اصلح حالها
واشفِ مرضاهاواقر عينها بما تحب
واجعلها من اهل القران
وبشرها بما يسرها
وعلق قلبها في كتابك
اخت المحبه
اخت المحبه
هناك قواعد علمية للمراجعة ينبغي أن تلتزم بهاوإليك أختي الكريمة بيانها :-

1-لاتتضجر من كثرة المراجعة:


**** لأن كثرةالمراجعة تجعلك على صلة مستمرة مع القرآن الكريم,وتلك نعمة عظيمة تحصل بسببها علىالمزيد من الحسنات, والأجور العظيمة, وتنال من بركة القرآن مالا يعلمه إلا الله تعالى.**** وقد يكون من حكمة سرعة تفلت القرآن أن الله تعالى يريد لنا أن نقرأ القرآن بصورة دائمة ولا نبتعد عنه,فكثرة المراجعة تعني كثرة قراءة القرآن
اخت المحبه
اخت المحبه
الدرس الخامس (44-51)

(ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (45))

ماهي تلك الآيات؟ ثم أرسلنا من بعد أولئك الأقوام المهلكين الذين جعلناهم أحاديث مُوسى وَأَخاهُ هارُونَ بِآياتِنا الدالة على قدرتنا، وهي الآيات التسع : العصا، واليد، والسنون، والبحر، والطوفان، والجراد، والقمل، والضفادع، والدم.
وزودناه مع هذه الآيات العظيمة بسلطان مبين، أى: بحجة قوية واضحة، تحمل كل عاقل على الإيمان به، وعلى الاستجابة له.


(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (49))


على من يعود الضمير في قوله تعالى (لعلهم)؟ والضمير في قوله- تعالى- لَعَلَّهُمْ يعود إلى قوم موسى من بنى إسرائيل. لأنه من المعروف أن التوراة أنزلت على موسى بعد هلاك فرعون وملئه..



(وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ (50))

أي: وامتننا على عيسى ابن مريم، وجعلناه وأمه من آيات الله العجيبة، حيث حملته وولدته من غير أب، وتكلم في المهد صبيا، وأجرى الله على يديه من الآيات ما أجرى،


{ وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ } أي: مكان مرتفع، وهذا -والله أعلم- وقت وضعها، { ذَاتِ قَرَارٍ } أي: مستقر وراحة { وَمَعِينٍ } أي: ماء جار، بدليل قوله: { قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ } أي: تحت المكان الذي أنت فيه، لارتفاعه، { سَرِيًّا } أي: نهرا وهو المعين.


وقال بعض المفسرين: المراد بهذه الربوة: بيت المقدس بفلسطين، أو دمشق، أو مصر.
والمقصود من الآية الكريمة: الإشارة إلى إيواء الله- تعالى- لهما، في مكان طيب، ينضر فيه الزرع، وتطيب فيه الثمار، ويسيل فيه الماء ويجدان خلال عيشهما به الأمان والراحة.



﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلرُّسُلُ كُلُوا۟ مِنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَٱعْمَلُوا۟ صَٰلِحًا ۖ إِنِّى بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (51)﴾

1- ما الذي يفيده تقديم الأمر بالأكل الحلال على الأمر بالعمل الصالح؟ وتقديم الأمر بأكل الحلال؛ لأن أكل الحلال معين على العمل الصالح, وصح: (أيما لحم نبت من سحت فالنار أولى به).


2-لماذا كان الخطاب إلى الرسل جميعا، مع أن الموجود منهم عند نزول الآية واحد فقط، وهو الرسول صلّى الله عليه وسلّم ؟ للدلالة على أن كل رسول أمر في زمنه بالأكل من الطيبات التي أحلها- تعالى- وبالعمل الصالح.




3-ما المقصود بالأكل الطيب في الآية؟

روى الصحيح عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: «أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيباً، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال: (يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم)


وقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم) ، ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء: يا رب يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب لذلك».