تالية القران1430
تالية القران1430
(وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3)) وعقب ذكر الخشوع بذكر الإعراض عن اللغو لأن الصلاة في الأصْل الدعاء ، وهو من الأقوال الصالحة ، فكان اللغو مما يخطر بالبال عند ذكر الصلاة بجامع الضدية ، فكان الإعراض عن اللغو بمعنَي الإعراض مما تقتضيه الصلاة والخشوع لأن من اعتاد القول الصالح تجنب القول الباطل ومن اعتاد الخشوع لله تجنب قول الزور قيلَ لِلحسَنِ البَصْرِيِّ: "لماذا لا تتكلَّمُ في اليومِ إلّا سبعَ أو ثمانيَ كلماتٍ؟ قالَ: قبلَ أن أقولَ الكلمةَ أسألُ نفسِي: هل تُوضَعُ لي في ميزانِ الحسناتِ أم توضعُ في ميزانِ السّيّئاتِ؟ فإن وجدْتُها تُوضَعُ في ميزانِ السّيّئاتِ امتنعتُ عنها، فرأيتُ أنَّ أكثرَ كلماتِي سوفَ تُوضَعُ في ميزانِ السّيّئاتِ فلذلِكَ سكَتُّ وعقب ذكر الصلاة بذكر الزكاة لكثرة التآخي بينهما في آيات القرآن ، وإنما فصل بينهما هنا بالإعراض عن اللغو للمناسبة التي سمعتَ آنفاً الصلاة الخاشعة تمنع صاحبها من اللغو تأمر سر الترتيب في قوله تعالى { الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون } امتد أثر الخشوع إلى ما بعد الصلاة فحجبهم عن اللغو فالخشوع الكامل ما يتعدى حدود الصلاة ليشمل عموم الحياة / موقع حصاد من العجيب أن الإعراض عن اللغو أدرج بين ركنين من أركان الإسلام: أن من حافظ على الصلاة الخاشعة قاده ذلك إلى الإعراض عن لغو الكلام، (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُون(4)) ومن وُفّقَ لذلك سهل عليه التخلص من شح نفسه، وإخراج زكاة ماله. (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ (8)) لماذا جمع بين رعْي الأمانات ورعْي العهد ؟ لأن العهد كالأمانة لأن الذي عاهدك قد ائتمنك على الوفاء بما يقتضيه ذلك العهد . وذِكْرهما عقب أداء الزكاة لأن الزكاة أمانة الله عند الذين أنعم عليهم بالمال ، ولذلك سُميت : حقّ الله ، وحق المال وحق المسكين (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ (9) أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ (10)) لماذا جيء بالصلوات بصيغة الجمع. للإشارة إلى المحافظة على أعدادها كلها تنصيصاً على العموم . وإنما ذكر هذا مع ما تقدم من قوله : { الذين هم في صلاتهم خاشعون } [ المؤمنون : 2 ] لأن ذكر الصلاة هنالك جاء تبعاً للخشوع فأريد ختم صفات مدحهم بصفة محافظتهم على الصلوات ليكون لهذه الخصلة كمالُ الاستقرار في الذهن لأنها آخر ما قرع السمع من هذه الصفات
(وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3)) وعقب ذكر الخشوع بذكر الإعراض عن اللغو لأن...
جزيتي خيرا علي الشرح والتفسير
اخت المحبه
اخت المحبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: الف مبارك افتتاح الحلقة ان شاء الله ابدا معكن الحفظ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: الف مبارك افتتاح الحلقة ان شاء الله ابدا معكن الحفظ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حبيبتى
الله يبارك فيك يالغالية
وحياك الله معنا
اخت المحبه
اخت المحبه
غريب القران في سورة المؤمنون


ترتيبها 23 ... سُورَةُ المُؤْمِنُونَ ... آياتها 118 ... مكية
الآية ... الكلمة ... معناها
(1) ... {أَفْلَحَ} ... فَازَ.
(3) ... {اللَّغْوِ} ... مَا لَا خَيْرَ فِيهِ مِنَ الأَقْوَالِ وَالأَفْعَالِ.
(6) ... {أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} ... الإِمَاءِ.
(7) ... {الْعَادُونَ} ... المُجَاوِزُونَ الحَلَالَ إِلَى الحَرَامِ.
(8) ... {رَاعُونَ} ... حَافِظُونَ.
(11) ... {الْفِرْدَوْسَ} ... أَعْلَى مَنَازِلِ الجَنَّةِ، وَهُوَ أَعْلَى مَنَازِلِ الجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا.
(12) ... {سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ} ... مَاخُوذٍ ومُسْتَلٍّ مِنْ جَمِيعِ الأَرْضِ.
(13) ... {نُطْفَةً} ... مَنِيَّ الرِّجَالِ يَخْرُجُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ.
(13) ... {قَرَارٍ مَّكِينٍ} ... هُوَ الرَّحِمُ تَسْتَقِرُّ فِيهِ النُّطْفَةُ.
(14) ... {عَلَقَةً} ... دَمًا أَحْمَرَ مُلْتَصِقًا بِالرَّحِمِ.
(14) ... {مُضْغَةً} ... قِطْعَةَ لَحْمٍ قَدْرَ مَا يُمْضَغُ.
(17) ... {طَرَائِقَ} ... سَمَوَاتٍ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ.
(18) ... {بِقَدَرٍ} ... بِمِقْدَارِ حَاجَةِ الخَلْقِ.
(20) ... {وَشَجَرَةً} ... هِيَ شَجَرَةُ الزَّيْتُونِ.
(20) ... {بِالدُّهْنِ} ... بِالزَّيْتِ.
(20) ... {وَصِبْغٍ} ... إِدَامٍ يُغْمَسُ فِيهِ الخُبْزُ.



(22) ... {الْفُلْكِ} ... السُّفُنِ.
(25) ... {جِنَّةٌ} ... مَسٌّ مِنَ الجُنُونِ.
(27) ... {بِأَعْيُنِنَا} ... بِحِفْظِنَا وَكَلَاءَتِنَا؛ وَفِيهِ إِثْبَاتُ صِفَةِ العَيْنِ لِلهِ عَلَى الوَجْهِ اللَّائِقِ بِهِ.
(27) ... {وَفَارَ التَّنُّورُ} ... نَبَعَ المَاءُ مِنَ التَّنُّورِ المَعْرُوفِ.
(27) ... {فَاسْلُكْ فِيهَا} ... فَأَدْخِلْ فِيهَا.
(27) ... {سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ} ... اسْتَحَقَّ العَذَابَ.
(30) ... {لَمُبْتَلِينَ} ... لَمُخْتَبِرِينَ.
(31) ... {قَرْنًا} ... جِيلًا.
(33) ... {الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ} ... أَشْرَافُ قَوْمِ هُودٍ، وَوُجَهَاؤُهُمْ.
(36) ... {هَيْهَاتَ} ... بَعِيدًا حَقًّا.
(40) ... {عَمَّا قَلِيلٍ} ... بَعْدَ زَمَنٍ قَرِيبٍ.
(41) ... {غُثَاءً} ... كَغُثَاءِ السَّيْلِ الَّذِي يَطْفُو عَلَى المَاءِ.
(41) ... {فَبُعْدًا} ... فَهَلَاكًا وَإِبْعَادًا مِنَ الرَّحْمَةِ.
(42) ... {قُرُونًا} ... أُمَمًا وَأَجْيَالًا.
(43) ... {أَجَلَهَا} ... مَوْعِدُ هَلَاكِهَا المُحَدَّدُ.
(44) ... {تَتْرَا} ... يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا.
(44) ... {أَحَادِيثَ} ... أَخْبَارًا لِمَنْ بَعْدَهُمْ.



(45) ... {بِآيَاتِنَا} ... وَهِيَ تِسْعٌ: العَصَا، وَاليَدُ، وَالجَرَادُ، وَالقُمَّلُ، وَالضَّفَادِعُ، وَالدَّمُ، وَالطُّوفَانُ، وَالسِّنُونَ، وَنَقْصُ الثَّمَرَاتِ.
(46) ... {عَالِينَ} ... مُتَكَبِّرِينَ مُتَطَاوِلِينَ عَلَى النَّاسِ.
(47) ... {عَابِدُونَ} ... مُتَذَلِّلُونَ مُطِيعُونَ.
(50) ... {وآويناهما } ... جَعَلْنَا لَهُمَا مَاوًى وَمَسْكَنًا.
(50) ... {رَبْوَةٍ} ... مَكَانٍ مُرْتَفِعٍ مِنَ الأَرْضِ.
(50) ... {ذَاتِ قَرَارٍ} ... مُسْتَوٍ لِلاِسْتِقْرَارِ عَلَيْهِ.
(50) ... {وَمَعِينٍ} ... مَاءٍ جَارٍ ظَاهِرٍ لِلْعُيُونِ
(52) ... {أُمَّتُكُمْ} ... دِينُكُمْ يَا مَعْشَرَ الأَنْبِيَاءِ.
(52) ... {أُمَّةً وَاحِدَةً} ... دِينًا وَاحِدًا هُوَ: الإِسْلَامُ.
(53) ... {فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم} ... فَتَفَرَّقَ الأَتْبَاعُ فِي الدِّينِ.
(53) ... {زُبُرًا} ... شِيَعًا، وَأَحْزَابًا.
(54) ... {غَمْرَتِهِمْ} ... ضَلَالَتِهِمْ، وَجَهْلِهِمْ.
(54) ... {حَتَّى حِينٍ} ... إِلَى وَقْتِ نُزُولِ العَذَابِ بِهِمْ.
(57) ... {مُّشْفِقُونَ} ... وَجِلُونَ.
(60) ... {وَجِلَةٌ} ... خَائِفَةٌ مِنْ عَدَمِ القَبُولِ.
(63) ... {غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا} ... ضَلَالٍ عَنْ هَذَا القُرْآنِ.


(64) ... {يَجْأَرُونَ} ... يَرْفَعُونَ أَصْوَاتَهُمْ مُتَضَرِّعِينَ.
(66) ... {عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ} ... تَنْفِرُونَ مِنْ سَمَاعِ الآيَاتِ كَالَّذِي يَرْجِعُ إِلَى الوَرَاءِ.
(67) ... { مستكبرين به } ... مُسْتَعْلِينَ عَلَى النَّاسِ بِسَبَبِ الحَرَامِ؛ تَقُولُونَ: نَحْنُ أَهْلُهُ لَا نُغْلَبُ فِيهِ.
(67) ... {سَامِرًا تَهْجُرُونَ} ... تَتَسَامَرُونَ بِاللَّيْلِ حَوْلَ الحَرَمِ بِالسَّيِّئِ مِنَ القَوْلِ.
(71) ... {بِذِكْرِهِمْ} ... بِمَا فِيهِ عِزُّهُمْ وَشَرَفُهُمْ، وَهُوَ القُرْآنُ.
(72) ... {خَرْجًا} ... أَجْرًا.
(72) ... {فَخَرَاجُ رَبِّكَ} ... فَثَوَابُهُ، وَعَطَاؤُهُ.
(74) ... {لَنَاكِبُونَ} ... لَمَائِلُونَ.
(75) ... {لَّلَجُّوا} ... لَتَمَادَوْا.
(75) ... {يَعْمَهُونَ} ... يَتَحَيَّرُونَ وَيَتَخَبَّطُونَ.
(76) ... {اسْتَكَانُوا} ... خَضَعُوا.
(77) ... {مُبْلِسُونَ} ... آيِسُونَ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ مُتَحَيِّرُونَ.
(79) ... {ذَرَأَكُمْ} ... خَلَقَكُمْ، وَبَثَّكُمْ.
(88) ... {يُجِيرُ} ... يَحْمِي وَيُغِيثُ مَنْ يَشَاءُ.
(88) ... {وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ} ... لَا يُغَاثُ أَحَدٌ وَيُحْمَى مِنْهُ.
(89) ... {فَأَنَّى تُسْحَرُونَ} ... فَكَيْفَ تَذْهَبُ عُقُولُكُمْ وَتُخْدَعُونَ عَنْ تَوْحِيدِهِ؟
!


(91) ... {وَلَعَلَا} ... لَغَالَبَ وَطَلَبَ العُلُوَّ
(91) ... {عَمَّا يَصِفُونَ} ... عَنْ وَصْفِهِمْ إِيَّاهُ بِالشَّرِيكِ، وَالوَلَدِ.
(97) ... {هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ} ... وَسَاوِسِهِمْ، وَنَزَغَاتِهِمْ.
(100) ... {بَرْزَخٌ} ... حَاجِزٌ دُونَ الرَّجْعَةِ.
(102) ... {ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ} ... كَثُرَتْ حَسَنَاتُهُ.
(104) ... {تَلْفَحُ} ... تَحْرِقُ.
(104) ... {كَالِحُونَ} ... عَابِسُونَ قَلُصَتْ شِفَاهُهُمْ، وَبَرَزَتْ أَسْنَانُهُمْ.
(108) ... {اخْسَؤُوا} ... امْكُثُوا أَذِلَّاءَ.
(110) ... { فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا } ... اشْتَغَلْتُمْ بِالاِسْتِهْزَاءِ بِهِمْ.
(113) ... {الْعَادِّينَ } ... الحُسَّابَ الَّذِينَ يَعُدُّونَ الأَيَّامَ.
السراج فِي بَيَان غَرِيب الْقُرْآن تأليف: مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز الخضيري
اخت المحبه
اخت المحبه
بعض الأيام تراجع بسهولة ويسر
فإذا الجزء انتهى وأنت متلذذ به ، لم تشعر بمرور الوقت
والبعض الآخر يكون لسانك ثقيلاً

وذاكرتك متراخية ويضيع منك الوقت
الجزء هو الجزء لم يتغير!
فتش عن قلبك ما الذي يشغله؟

ما الذي أفسد عليه نعمة تدبر كلام ربه؟
تالية القران1430
تالية القران1430
غريب القران في سورة المؤمنون ترتيبها 23 ... سُورَةُ المُؤْمِنُونَ ... آياتها 118 ... مكية الآية ... الكلمة ... معناها (1) ... {أَفْلَحَ} ... فَازَ. (3) ... {اللَّغْوِ} ... مَا لَا خَيْرَ فِيهِ مِنَ الأَقْوَالِ وَالأَفْعَالِ. (6) ... {أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ} ... الإِمَاءِ. (7) ... {الْعَادُونَ} ... المُجَاوِزُونَ الحَلَالَ إِلَى الحَرَامِ. (8) ... {رَاعُونَ} ... حَافِظُونَ. (11) ... {الْفِرْدَوْسَ} ... أَعْلَى مَنَازِلِ الجَنَّةِ، وَهُوَ أَعْلَى مَنَازِلِ الجَنَّةِ وَأَوْسَطُهَا. (12) ... {سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ} ... مَاخُوذٍ ومُسْتَلٍّ مِنْ جَمِيعِ الأَرْضِ. (13) ... {نُطْفَةً} ... مَنِيَّ الرِّجَالِ يَخْرُجُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ. (13) ... {قَرَارٍ مَّكِينٍ} ... هُوَ الرَّحِمُ تَسْتَقِرُّ فِيهِ النُّطْفَةُ. (14) ... {عَلَقَةً} ... دَمًا أَحْمَرَ مُلْتَصِقًا بِالرَّحِمِ. (14) ... {مُضْغَةً} ... قِطْعَةَ لَحْمٍ قَدْرَ مَا يُمْضَغُ. (17) ... {طَرَائِقَ} ... سَمَوَاتٍ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ. (18) ... {بِقَدَرٍ} ... بِمِقْدَارِ حَاجَةِ الخَلْقِ. (20) ... {وَشَجَرَةً} ... هِيَ شَجَرَةُ الزَّيْتُونِ. (20) ... {بِالدُّهْنِ} ... بِالزَّيْتِ. (20) ... {وَصِبْغٍ} ... إِدَامٍ يُغْمَسُ فِيهِ الخُبْزُ. (22) ... {الْفُلْكِ} ... السُّفُنِ. (25) ... {جِنَّةٌ} ... مَسٌّ مِنَ الجُنُونِ. (27) ... {بِأَعْيُنِنَا} ... بِحِفْظِنَا وَكَلَاءَتِنَا؛ وَفِيهِ إِثْبَاتُ صِفَةِ العَيْنِ لِلهِ عَلَى الوَجْهِ اللَّائِقِ بِهِ. (27) ... {وَفَارَ التَّنُّورُ} ... نَبَعَ المَاءُ مِنَ التَّنُّورِ المَعْرُوفِ. (27) ... {فَاسْلُكْ فِيهَا} ... فَأَدْخِلْ فِيهَا. (27) ... {سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ} ... اسْتَحَقَّ العَذَابَ. (30) ... {لَمُبْتَلِينَ} ... لَمُخْتَبِرِينَ. (31) ... {قَرْنًا} ... جِيلًا. (33) ... {الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ} ... أَشْرَافُ قَوْمِ هُودٍ، وَوُجَهَاؤُهُمْ. (36) ... {هَيْهَاتَ} ... بَعِيدًا حَقًّا. (40) ... {عَمَّا قَلِيلٍ} ... بَعْدَ زَمَنٍ قَرِيبٍ. (41) ... {غُثَاءً} ... كَغُثَاءِ السَّيْلِ الَّذِي يَطْفُو عَلَى المَاءِ. (41) ... {فَبُعْدًا} ... فَهَلَاكًا وَإِبْعَادًا مِنَ الرَّحْمَةِ. (42) ... {قُرُونًا} ... أُمَمًا وَأَجْيَالًا. (43) ... {أَجَلَهَا} ... مَوْعِدُ هَلَاكِهَا المُحَدَّدُ. (44) ... {تَتْرَا} ... يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا. (44) ... {أَحَادِيثَ} ... أَخْبَارًا لِمَنْ بَعْدَهُمْ. (45) ... {بِآيَاتِنَا} ... وَهِيَ تِسْعٌ: العَصَا، وَاليَدُ، وَالجَرَادُ، وَالقُمَّلُ، وَالضَّفَادِعُ، وَالدَّمُ، وَالطُّوفَانُ، وَالسِّنُونَ، وَنَقْصُ الثَّمَرَاتِ. (46) ... {عَالِينَ} ... مُتَكَبِّرِينَ مُتَطَاوِلِينَ عَلَى النَّاسِ. (47) ... {عَابِدُونَ} ... مُتَذَلِّلُونَ مُطِيعُونَ. (50) ... {وآويناهما } ... جَعَلْنَا لَهُمَا مَاوًى وَمَسْكَنًا. (50) ... {رَبْوَةٍ} ... مَكَانٍ مُرْتَفِعٍ مِنَ الأَرْضِ. (50) ... {ذَاتِ قَرَارٍ} ... مُسْتَوٍ لِلاِسْتِقْرَارِ عَلَيْهِ. (50) ... {وَمَعِينٍ} ... مَاءٍ جَارٍ ظَاهِرٍ لِلْعُيُونِ (52) ... {أُمَّتُكُمْ} ... دِينُكُمْ يَا مَعْشَرَ الأَنْبِيَاءِ. (52) ... {أُمَّةً وَاحِدَةً} ... دِينًا وَاحِدًا هُوَ: الإِسْلَامُ. (53) ... {فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم} ... فَتَفَرَّقَ الأَتْبَاعُ فِي الدِّينِ. (53) ... {زُبُرًا} ... شِيَعًا، وَأَحْزَابًا. (54) ... {غَمْرَتِهِمْ} ... ضَلَالَتِهِمْ، وَجَهْلِهِمْ. (54) ... {حَتَّى حِينٍ} ... إِلَى وَقْتِ نُزُولِ العَذَابِ بِهِمْ. (57) ... {مُّشْفِقُونَ} ... وَجِلُونَ. (60) ... {وَجِلَةٌ} ... خَائِفَةٌ مِنْ عَدَمِ القَبُولِ. (63) ... {غَمْرَةٍ مِّنْ هَذَا} ... ضَلَالٍ عَنْ هَذَا القُرْآنِ. (64) ... {يَجْأَرُونَ} ... يَرْفَعُونَ أَصْوَاتَهُمْ مُتَضَرِّعِينَ. (66) ... {عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ} ... تَنْفِرُونَ مِنْ سَمَاعِ الآيَاتِ كَالَّذِي يَرْجِعُ إِلَى الوَرَاءِ. (67) ... { مستكبرين به } ... مُسْتَعْلِينَ عَلَى النَّاسِ بِسَبَبِ الحَرَامِ؛ تَقُولُونَ: نَحْنُ أَهْلُهُ لَا نُغْلَبُ فِيهِ. (67) ... {سَامِرًا تَهْجُرُونَ} ... تَتَسَامَرُونَ بِاللَّيْلِ حَوْلَ الحَرَمِ بِالسَّيِّئِ مِنَ القَوْلِ. (71) ... {بِذِكْرِهِمْ} ... بِمَا فِيهِ عِزُّهُمْ وَشَرَفُهُمْ، وَهُوَ القُرْآنُ. (72) ... {خَرْجًا} ... أَجْرًا. (72) ... {فَخَرَاجُ رَبِّكَ} ... فَثَوَابُهُ، وَعَطَاؤُهُ. (74) ... {لَنَاكِبُونَ} ... لَمَائِلُونَ. (75) ... {لَّلَجُّوا} ... لَتَمَادَوْا. (75) ... {يَعْمَهُونَ} ... يَتَحَيَّرُونَ وَيَتَخَبَّطُونَ. (76) ... {اسْتَكَانُوا} ... خَضَعُوا. (77) ... {مُبْلِسُونَ} ... آيِسُونَ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ مُتَحَيِّرُونَ. (79) ... {ذَرَأَكُمْ} ... خَلَقَكُمْ، وَبَثَّكُمْ. (88) ... {يُجِيرُ} ... يَحْمِي وَيُغِيثُ مَنْ يَشَاءُ. (88) ... {وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ} ... لَا يُغَاثُ أَحَدٌ وَيُحْمَى مِنْهُ. (89) ... {فَأَنَّى تُسْحَرُونَ} ... فَكَيْفَ تَذْهَبُ عُقُولُكُمْ وَتُخْدَعُونَ عَنْ تَوْحِيدِهِ؟! (91) ... {وَلَعَلَا} ... لَغَالَبَ وَطَلَبَ العُلُوَّ (91) ... {عَمَّا يَصِفُونَ} ... عَنْ وَصْفِهِمْ إِيَّاهُ بِالشَّرِيكِ، وَالوَلَدِ. (97) ... {هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ} ... وَسَاوِسِهِمْ، وَنَزَغَاتِهِمْ. (100) ... {بَرْزَخٌ} ... حَاجِزٌ دُونَ الرَّجْعَةِ. (102) ... {ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ} ... كَثُرَتْ حَسَنَاتُهُ. (104) ... {تَلْفَحُ} ... تَحْرِقُ. (104) ... {كَالِحُونَ} ... عَابِسُونَ قَلُصَتْ شِفَاهُهُمْ، وَبَرَزَتْ أَسْنَانُهُمْ. (108) ... {اخْسَؤُوا} ... امْكُثُوا أَذِلَّاءَ. (110) ... { فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا } ... اشْتَغَلْتُمْ بِالاِسْتِهْزَاءِ بِهِمْ. (113) ... {الْعَادِّينَ } ... الحُسَّابَ الَّذِينَ يَعُدُّونَ الأَيَّامَ. السراج فِي بَيَان غَرِيب الْقُرْآن تأليف: مُحَمَّد بن عبد الْعَزِيز الخضيري
غريب القران في سورة المؤمنون ترتيبها 23 ... سُورَةُ المُؤْمِنُونَ ... آياتها 118 ... مكية الآية...
جزاك الله خيرا